الوصف
كويتية في غوانتانامو
كويتية في غوانتانامو هو التجربة الأولى للصحافية ريم الميع، حيث تروي من خلاله مشاهداتها ويومياتها في زيارتها إلى معتقل غوانتانامو فور افتتاحه مطلع عام 2002.
وسجلت الميع سبقاً لكونها أول صحافية عربية (خليجية) تدخل القاعدة الأمريكية التي تحتجز فيها الولايات المتحدة السجناء الذين اعتقلتهم في أفغانستان وباكستان إبان ما أسمته الحملة الدولية على الإرهاب في أعقاب أحداث 11 سبتمبر.
كويتية في غوانتانامو هو التجربة الأولى للصحافية ريم الميع، حيث تروي من خلاله مشاهداتها ويومياتها في زيارتها إلى معتقل غوانتانامو فور افتتاحه مطلع عام 2002.
وسجلت الميع سبقاً لكونها أول صحافية عربية (خليجية) تدخل القاعدة الأمريكية التي تحتجز فيها الولايات المتحدة السجناء الذين اعتقلتهم في أفغانستان وباكستان إبان ما أسمته الحملة الدولية على الإرهاب في أعقاب أحداث 11 سبتمبر.
كويتية في غوانتانامو هو التجربة الأولى للصحافية ريم الميع، حيث تروي من خلاله مشاهداتها ويومياتها في زيارتها إلى معتقل غوانتانامو فور افتتاحه مطلع عام 2002.
وسجلت الميع سبقاً لكونها أول صحافية عربية (خليجية) تدخل القاعدة الأمريكية التي تحتجز فيها الولايات المتحدة السجناء الذين اعتقلتهم في أفغانستان وباكستان إبان ما أسمته الحملة الدولية على الإرهاب في أعقاب أحداث 11 سبتمبر.
كويتية في غوانتانامو هو التجربة الأولى للصحافية ريم الميع، حيث تروي من خلاله مشاهداتها ويومياتها في زيارتها إلى معتقل غوانتانامو فور افتتاحه مطلع عام 2002.
وسجلت الميع سبقاً لكونها أول صحافية عربية (خليجية) تدخل القاعدة الأمريكية التي تحتجز فيها الولايات المتحدة السجناء الذين اعتقلتهم في أفغانستان وباكستان إبان ما أسمته الحملة الدولية على الإرهاب في أعقاب أحداث 11 سبتمبر.
كويتية في غوانتانامو هو التجربة الأولى للصحافية ريم الميع، حيث تروي من خلاله مشاهداتها ويومياتها في زيارتها إلى معتقل غوانتانامو فور افتتاحه مطلع عام 2002.
وسجلت الميع سبقاً لكونها أول صحافية عربية (خليجية) تدخل القاعدة الأمريكية التي تحتجز فيها الولايات المتحدة السجناء الذين اعتقلتهم في أفغانستان وباكستان إبان ما أسمته الحملة الدولية على الإرهاب في أعقاب أحداث 11 سبتمبر.
كويتية في غوانتانامو هو التجربة الأولى للصحافية ريم الميع، حيث تروي من خلاله مشاهداتها ويومياتها في زيارتها إلى معتقل غوانتانامو فور افتتاحه مطلع عام 2002.
وسجلت الميع سبقاً لكونها أول صحافية عربية (خليجية) تدخل القاعدة الأمريكية التي تحتجز فيها الولايات المتحدة السجناء الذين اعتقلتهم في أفغانستان وباكستان إبان ما أسمته الحملة الدولية على الإرهاب في أعقاب أحداث 11 سبتمبر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.