ظهر «برما» بدون سابق ترتيب، وأصبح بسرعة صديقًا نموذجيًا لعمر طاهر، يشجعه على فكرة ألا يرتاح الواحد لأفكاره بسهولة، ويساعده في تكسيرها بوجهة نظر أكثر منه حرية وقدرة على التجريب والتمرد، وسمح لعمر أن ينقل من خلال الحوار معه أفكارًا يخاف من مناقشتها، وخاض من خلاله معارك جعلها وجوده أقل حدة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.