ذات يوم قال لي

$14.670

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

5 متوفر في المخزون

الوصف

الوصف

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

من منّا لا يبحث عن السّعادة؟ وكم منّا يجدها فعلاً؟

ما السّعادة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ألوان طائر جميل؟ أو في رائحة وردة عطرة؟

هل هي تلك الّتي نجدها في ضحكة طفل؟ أو في حضن امرأة نحبها؟

هل السّعادة هي كل ما سبق؟

أم أنّها شيء آخر؟

معلومات إضافية

معلومات إضافية

الوزن 0.260 كيلوجرام
مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “ذات يوم قال لي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *