الوصف
في رحلة بين باكو والمنامة والدمام، ينتقل طلال مع ريما في جولة غامضة تكشف فيها الشخصيات وتحفي هوياتها المتعددة والملتبسة، فلا يعرف القاري أين ينتهي الواقع وأين يبدأ الخيال
في “المتاهة”، روايته الثالثة هذه، يستمر الصديقي في لعبة السرد الروائي الممتع الذي ينتقل فيه من وصف الواقع وتحليل المشاعر بدقة إلى التعليق على الأحداث الروائي بسخرية وفكاهة، لكنه هنا يضيف عناصر جديدة في الحبكة التي تعتمد الإثارة والتشويق، مما يجعلها تقترب كثيراً من الرواية البوليسية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.