شرق عدن هي رواية كتبها جون ستاينبيك الحائز على جائزة نوبل، ونُشرت في سبتمبر من عام 1952. توصف شرق عدن غالبًا بأنها رواية ستاينبيك الأعلى طموحًا، إذ تكشف عن التفاصيل المعقدة لعائلتي تراسك وهاميلتون وقصصهما المتشابكة. كانت الرواية في الأصل موجّهة إلى ابني ستاينبيك الصغيرين، توم وجون (في ذلك الوقت كانا يبلغان من العمر 6 سنوات ونصف، و4 سنوات ونصف على التوالي). أراد ستاينبيك وصف وادي ساليناس لهما بالتفصيل: المناظر، والأصوات، والروائح، والألوان.[2]
يُقال إن عائلة هاميلتون في الرواية تستند إلى عائلة صمويل هاميلتون الحقيقية، جد ستاينبيك من ناحية أمه. يظهر جون ستاينبيك الشاب في الرواية ظهورًا موجزًا كشخصية ثانوية.[3][4]
وفقًا لزوجته الثالثة والأخيرة، إيلين، عدّ ستاينبيك الرواية تحفته الأدبية. صرّح ستاينبيك عن شرق عدن: «إنها تحتوي على كل شيء تمكنت من تعلّمه عن مهنتي طوال هذه السنوات»، وأضاف: «أعتقد أن كل شيء آخر كتبته كان -إلى حد ما- تدريبًا لكتابتها».
في كل عمل روائي تقدمه أجاثا كريستي تجد لغزا محيرا، وتجد جريمة مروعة، “تحتاج الي من يكشف مستورها، ويوضح أحداثها، ويفك شفرتها. ورواية “”شركاء ” “في الجريمة”” كما يبدو من عنوانها ـ توضح أن ثمة أشخاصا يخططون لاحداث ” جريمة مروعة، وأنهم يسيرون وفق خطط مدروسة، ولكن هل يا ترى ينجحون فيما يرمون اليه، أم أنهم سيفشلون؟ دائما ما نجد في أعمالها شخصية توازى “شخصية “”شيرلوك هولمز””، هذه الشخصية واستنتاج النهاية. وفي غالبية رواياتها ” “كانت هناك شخصية “”هيركيول بوارد”” ذلك المخبر السري الذي هل كثيرا من ” “ألغازها. بيد أننا في هذه الرواية نجد شخصية “”تومى”” وزوجته “”توبنس”” يتصديان ” لمشكلة عويصة، ويحاولان أن يجدا حلا لعصابة لها خطرها الاجرامى، وتقوم “.بعملية تهريب مخبرا مكتب “”بلانت”” البارعان “”تومى وتوبنس””.انها رواية مشوقة ” عزيزي القارئ ـ تدعوك الي تعرف أحداثها، وتحلل سلوكيات أشخاصها، حتى “تصل على حل رموز تلك الجريمة من خلال أعمال خلايا في عقل تومي؛ حتى ينقذ ” .زوجته توبنس من الاختطاف من قبل أعنى رجل في أفراد العصابة
ضمن أجواء غامضة يدور بحث البروفيسور لانغدون أستاذ علم الرموز الدينية في جامعة هارفارد عن سر الرسالة التي تركها جد صوفي خلف لوحة ليوناردو دافنشي “مادونا أوف ذا روكس” والتي كانت حلقة أخرى تضاف إلى سلسلة من الرموز المرتبطة ببعضها البعض، حيث كان جد صوفي سونيير ذا ولع شديد بالجانب الغامض والعبثي لليوناردو دافنشي.
وفي الوقت ذاته كان اهتمام البروفيسور لانغدون وولعه شديداً بالرموز الدينية وبفكها، فكتبه حول الرسومات الدينية وعلم الرموز جعلت منه معارضاً مشهوراً في عالم الفن حتى غدا حضوره قوياً وشهرته واسعة وخاصة بعد تورطه في حادثة في الفاتيكان، تلك الحادثة أخذت أبعاداً إعلانية إلى درجة جعلت أهل الفن مهتمين به إلى أبعد الحدود.
ينطلق لانغدون وصوفي في رحلة بحثية تمر في شوارع روما متوقفة عند كاتدرائياتها مروراً إلى باريس متوقفة عند متحف اللوفر في رحلة مشوقة لمعرفة سر رسالة جد صوفي، والتي فتحت آفاقاً إلى اكتشاف سر الفارس المخلد في قصيدة دونت ضمن تلك الرسالة وذلك ضمن أجواء بوليسية شيقة وبأسلوب تميز به الكاتب دان براون في قصصه ذات الطابع البوليسي، ويمكن القول بأن “شيفرة دافنتشي” هذه تتجاوز بتصنيفها الرواية البوليسية المثيرة بمراحل عديدة إذ أنها يلفها غموض ممتع مرتكز على أسرار بشكل ألغاز. تشد القارئ إلى درجة كبيرة متابعاً تفاصيل تلك الرواية بمزيد من المتع والذهول.
ومما تجدر الإشارة إليه أخيراً هو أن هذه الرواية قد ترجمت إلى أكثر من 50 لغة وطبع منها أكثر من 8 ملايين نسخة وهذا ما يؤكد قول نيلسون دي ميل “إن دان براون هو واحد من أفضل وأذكى وأكثر الكتاب براعة في البلاد. وشيفرة دافنتشي تتجاوز بتصنيفها الرواية البوليسية المثيرة بمراحل عديدة, إنها بحق عبقرية محضة”.
للمزيد من كتب دان بروان
ثمة جاذبية استثنائية في القصص التي يتصدى الايتام لبطولتها لانها بطولة حقيقية عندما تخرج الى العالم وتتصدى اليه بصدر مكشوف دون منظومة اجتماعية تعمل على دعمك وحمايتك يبدو الامر منطقيا اذا تذكرنا اكثر قصص الطفولة التي تركت اثارها في قلوبنا هايدي اني طرزان سارة او سالي ، اوليفر تويست ، توم سوير وحتى هاري بوتر . ان هؤلاء هم الابطال الذين نتعلم من خلالهم ان نحب الحياة وان ننتمي للعالم حقاً بتعبير جودي آبوت.
كتبت هذه الرواية في عام 1912 ومنذ ذلك الحين وهي مصدر الهام للقراء والكتاب والفنانين على حد سواء، وقد تم تحويلها مرارا الى عروض مسرحية وموسيقية ، افلام ومسلسلات وحتى الى مسلسلات كرتونية. تحكي هذه الرواية مغامرة جودي آبوت التي خرجت من الميتم لان احد الاوصياء قرر التكفل بعملية تعليمها بعد ان لاحظ موهبتها الاستثنائية في الكتابة والكتابة الريفة تحديداً واصرارها على السعادة بصفتها خيارا في الحياة وليست حقا مكتسبا من الولادة.
xطبعة منشورات تكوين-بقلم جين ويبستر
ستة فصول من الجرائم الحقيقية المرعبة التي وقعت أحداثها في العالم العربي والغربي، مرتبة ومصاغة بطريقة مشوقة ودعومة بالصور والشواهد والإثباتات المختلفة.