لا تتوقف
مما يجب أن تعرفه:
1- كل الأيام متشابهة
2- خصص لنفسك محطة عزلة
3- اترك الألقاب وركز على العمل
4- لتكن أعمالك الإبداعية بمثابة هدايا تقدمها للآخرين
5- شيء عادي + اهتمام إضافي = شيء رائع ومميز.
وغيرها المزيد في هذا الكتاب.
إذا ما اعتبرنا أن كتاب اسرق مثل فنان كان يدور حول سرقة التأثير من الآخرين ، فهذا الكتاب سيدور حول كيفية التأثير على الآخرين من خلال إفساح المجال أمامهم للسرقة منك.
هذا الكتاب لأولئك الذين يمقتون فكرة ( الترويج الذاتي ) يمكننا أن نعتبره بديلًا للترويج الذاتي
يحاول الكاتب من خلاله أن يقدم النصائح بما يخص الطريقة التي ستنظر بها إلى عملك الذي ستشاركه مع من قد يولون اهتمامًا بشأنه . عملك الذي ستعتبره بحثًا لا منتهيًا ، كما يوضح الطريقة التي يجب التعامل فيها مع المحفزات والإحباطات التي ستواجه عملك بمجرد أن يبصر النور.
كانوا يحاولون إنقاذ المكتبة لكن تبين أن المكتبة هي من أنقذهم ..
ومن منا لم تنقذه المكتبة بكتبها !
أنقذتنا جميعاً بطريقة أو أخرى
أنقذتنا من جهلنا
من مخاوفنا
واحتضنت وحدتنا
كانت لنا خير صديق دائماً وأبداً..
رواية جميلة ومشوقة تحمل طابعاً هوليوودياً .. ربما أختلف مع العنوان قليلاً لأنه يوحي برومانسية الرواية بينما أراها إجتماعيه أكثر، ولكن أتفق معه من ناحية أخرى وهي حصول إيميليا على الحب والدعم من الجميع في سبيل إبقاء هذه المكتبة بعد وفاة والدها وفي ظل الصعوبات التي واجهتها.
أحببتها جداً
فن العمل
سيدفعك هذا الكتاب إلى التفكير في مجال عملك وكيفية تأديته بشكل مختلف.
يعد جيف غوينز إضافة جديدة في مجال مكتظ بالنسخ المتشابهة، إذ يتحدانا بأن نتجه إلى عملنا بطريقة سلسة ومبدعة وبشكل منضبط.
أنت كاتب فتصرف وفقاً لذلك !
نحن نعلم جميعًا أن الكتّاب يحتاجون إلى المِنصات والنفوذ والتسويق الجيد، وهذا صحيح، ولكن كيف سيكون بإمكانك أن تحصل على هذا كله من خلال ما تكتبه ؟؟ هذا هو ما يتمحور حوله هذا الكتاب، فهو عن الوقوع في حب مهنتك، وبناء منصتك لمشاركة أعمالك؛ مما لا يضطرك إلى أن تصبح شخصًا بغيضًا يسعى دائمًا إلى تسويق نفسه؛ بل ستوفر لنفسك _عوضاً عن ذلك_ فرصةٌ للتركيز على ما تجيد القيام به (الكتابة).
من اللازم علينا حماية أسرنا ورعايتها، وهي في الوقت نفسه مهمة تملؤها البهجة والسرور. وهذا ما ينطبق على إنشاء هذا الكتاب الذي كان بمثابة مشروعٍ شاق، لكنه أمدني بسعادة كبيرة. كتاب “الأسرة أولًا” يُعد واحدًا من تلك المشاريع الحياتية التي يبذل الكثير من الأشخاص الجهد في إنجازها، في حين يحصل شخص واحد على الفائدة. كان لي الشرف الكبير في العمل مع “أسرة” رائعة تحوي أشخاصًا متفانين لا يعرفون للتعب سبيلا والذين ساعدوني في مواجهة تحدي إنجاز كتاب الأسرة أولًا
دينزل هو فنان متفاني يقول” لست نجم سينمائي في تصوري الخاص، أنا ممثل. النجم السينمائي هو ملك الشعب وليس لي. ” إن واشنطن رجل يحترم الخصوصية للغاية ، يبتعد عن اهتمام وسائل الإعلام ومع ذلك يصر قائلا : ” أعتقد أنني أكثر انفتاحا بشأن حياتي الخاصة من بعض الأشخاص في هذا العمل . قد لا أكون كتابا مفتوحا ، ولكن أعتقد أن الناس يعرفونني بقدر ما يحتاجون إلي معرفته علي الرغم من اختياره من قبل مجلة بيبول كواحد من أجمل البشر في هوليوود وأكثر رجل جذاب علي قيد الحياة، إلا أن دينزل الذي يبلغ ارتفاعه ستة أقدام و 185 رطلا حذر بشأن ما سيقدمه من أدوار علي الشاشة . لطالما كان محرجا من مشاهد الحب في الأفلام ، ورفض القيام بأي مشاهد عري أمام الكاميرا يشرح قائلا : ” أنا شخص من الطراز القديم قليلا … أعتقد أن القليل أفضل من الكثير.” يضيف الممثل المتواضع :”هل أعتقد أن الناس يرغبون في أن يسمعونني أقول أنني مثير ؟ لماذا تريد مني أن أقول ذلك بنفسي ؟ إنه أمر محرج
واصل السعي، واصل الحصول على أهداف، واصل التقدم. كل شيء ترغب فيه بشدة، يمكنك أن تحصل عليه!
تسلق نحوه، ابذل جهد أكبر لتحصل عليه، عندما تصل لهدفك، انظر لأسفل واسحب شخص آخر نحوك.
كل شخص يُعلم الآخر ..
هي رواية قصيرة نشرها الكاتب الروسي ديستوفيسكي في أوائل حياته الأدبيّة ، وتعد قطعة من الأدبِ الرفيع لما تحمله من بصمة واضحة لتفكير ديستوفيسكي وغوصه في أعماق النفس البشرية. في الرواية يحكي ديستوفيسكي حكاية قصيرة تمت في أربع ليالي لبطلٍ مجهولِ الاسم في مدينة بطرسبورغ ، وفي الروايِة كمٌ كبيرٌ من فن ديستوفيسكي في تلوين قصص الحبَ العابرة بصيغة نفسيّةٍ معقدةٍ للغاية ، حتي تشعر أنه يحكي عن قصةٍ ملحميّةٍ وليست قصة عاديّة.
” الطمع ” … هذه هي النقيصة البشرية التي يعالجها بلزاك في هذه الرواية بعمق وتحليل صادق ، حيث يرى فيها كل شاب جزءا من نفسه … في إطار من الفن القصصي البارع الذي يمتاز بالبساطة . وبلزاك برع في الاستيلاء على انتباه القارئ ، حيث يشعر القارئ أنه يعيش في تلك الأحداث ، وليس مجرد متفرج غريب عن جوها ومشاكلها .
الكتاب رحلة في أعماق الذات البشرية بإسلوب وجداني فيه ذوق وإحساس ، وتجربة روحية متوهجة ، هو نداء للاستيقاظ ، يروي حكاية قلب أصابه السقم من هذا العالم واشتاق إلى عالم أكثر نورانية ، إنه جرعات روحية لاستعادة الصفاء ، فيه حكايات وإشراقات ممزوجة بأناشيد وتأملات تلامس أماكن عميقة في الإنسان
هذا الكتاب يعد بمثابة علامة على الكيفية التي نكون بها العادات، وما الذي يمكننا أن نفعله بهذه المعرفة لكي نجري تغييرات إيجابية.
إننا نمضي نسبة صادمة من يومنا تبلغ 43 % في فعل أشياء دون أن نفكر فيها؛ وهو ما يعني أن ما يقرب من نصف أفعالنا ليست ناتجة عن خيارات واعية، بل لأن عقلنا الباطن يدفع أجسادنا للتصرف وفق سلوكيات مكتسبة؛ فالكيفية التي نستجيب بها إلى الناس، والطريقة التي نتعامل بها في الاجتماعات، والأسلوب الذي نشتري به الأشياء، وتوقيتات أدائنا التمارين الرياضية، وكيفية أدائنا لها، وعدد كبير من الأشياء التي نفعلها كل يوم – بغض النظر عن درجة تعقيدها – تجري خارج نطاق وعينا؛ حيث نؤديها بشكل آلي، ونفعلها بحكم العادة. ومع ذلك فإننا عندما نرغب في تغيير شيء في أنفسنا، فإننا نعتمد على الإرادة الحرة؛ أي نستمر في الرجوع إلى ذواتنا الواعية على أمل أن إصرارنا وتصميمنا سوف يكونان كافيين لإحداث التغييرات المرجوة، وهذا هو السبب في أن كثيرًا منا يخفقون، ولكن ماذا إذا كان بإمكانك أن تشحذ القدرة الاستثنائية لعقلك اللاواعي؛ وهي القدرة التي تحدد بالفعل الكثير جدًّا مما تفعل، وذلك لكي تحقق أهدافك فعلًا؟