Show sidebar

الرمز المفقود

يقدم الكاتب الأميركي “دان براون” لقرائه رواية مثيرة للاهتمام والجدل، استحوذت على اهتمام ملايين البشر في جميع أنحاء العالم، تحت عنوان “الرمز المفقود”.

تدور أحداث الرواية في الولايات المتحدة الأميركية، في عالم خفي لا نعرف عنه شيئاً، حيث يغوص الروائي في ذلك الواقع بما تهيأ له من قدرات ذاتية في السرد، وما توفر له من معلومات خاصة، فينقل لنا حركة ومسار شخصيات روايته حتى يخالها المرء صورة واقعية لما يحدث خلف الكواليس.

فهل هي صورة لزمان ولى، أم أنه الحاضر الخفي على العيان، أراد دخوله من خلال شخصية بطل الرواية “روبرت لانغدون” الذي هيأه لدخول ذلك العالم وحفظ أسراره “أعضاء الأخوية” أو “حبل الجر”، “الذي هو رمز للمرتبة الأولى أو رباط المحبة الذي يجب أن يوحد الأخوية بأكملها”، سمَّاه “المبتدئ”، “بدأت رحلة المبتدئ حين دخوله خانة الهيكل الذي بعث في نفسه الرهبة، فقد بدا له المكان أشبه بمعبد من العالم القديم ولكن الحقيقة ما تزال أغرب.

أنا على بعد بضعة مبانٍ وحسب من البيت الأبيض.

فهذا البناء الضخم، الواقع في 1733 الشارع السادس عشر شمال غرب واشنطن العاصمة، هو نسخة مطابقة لهيكل بُني قبل الميلاد؛ هيكل الملك موسولوس، الموسوليوم… مكان يؤخذ إليه المرء بعد الموت”.

 

المزيد من الكتب المترجمة

السعر الأصلي هو: $19.560.السعر الحالي هو: $15.648. إضافة إلى السلة

الروحاني الاخير

الكتاب رحلة في أعماق الذات البشرية بإسلوب وجداني فيه ذوق وإحساس ، وتجربة روحية متوهجة ، هو نداء للاستيقاظ ، يروي حكاية قلب أصابه السقم من هذا العالم واشتاق إلى عالم أكثر نورانية ، إنه جرعات روحية لاستعادة الصفاء ، فيه حكايات وإشراقات ممزوجة بأناشيد وتأملات تلامس أماكن عميقة في الإنسان

السحر

كتاب السحر يتمحور عن ( شكر النعمة ) , وتحدثت الكاتبة عن مدى تأثير شكر النعمة على حياة الناس وتغييره لها للأفضل .

وقد اقتبست الكاتبة عدة آيات من الإنجيل واقتبست آية من القرأن الكريم وهي ( ولئن شكرتم لأزيدنكم ) مع الحرص على ذكر مصادر جميع الآيات.

سبب اقتباسها لآيات من كتب مختلفة هو لتبين أنه في جميع كتب الأديان قد وعد الله عباده الذين يشكرونه على النعم وأن كانت بسيطة بإعطائهم المزيد والأفضل .

ويوجد تدريبات أخرى لتدريب وتعويد القارىء على شكر النعمة كل يوم لمدة 28 يوم, الغاية من هذه التدريبات تحسيس القارئ بالرضى والاقتناع بما لديه من أشياء وإن كانت بسيطة.

على مدى أكثر من عشرين قرناً حيرت وأربكت الكلمات الموجودة في نصوص الحكمة القديمة جميع قارئيها.

تقريباً الذين أساءوا فهمها فقد أدرك فقط عدد قليل من الناس على مدار التاريخ أن الكلمات تمثل أحجية وأنه بمجرد أن تحل هذه الأحجية – بمجرد أن تكتشف اللغز – سيظهر عالم جديد أمام عينيك.

السماح بالرحيل : الطريق نحو التسليم

يشرح كتاب السماح  بالرحيل للدكتور ديفيد هاوكينز آلية بسيطة وفعالة يمكن من خلالها التخلص من معوقات التنوير، والتحرر من السلبية، حيث كان الهدف الأساسي للمؤلف خلال عدة عقود من الممارسة النفسية السريرية هو إيجاد الوسائل الأكثر فعالية في تخفيف معاناة البشر بجميع أشكالها، وقد وُجدت الآلية الداخلية للتسليم لتكون ذات منفعة عملية عظيمة وقد تم شرحها في هذا الكتاب.
لقد ركزت كتب الدكتور هاوكنز السابقة على حالات الوعي المتقدمة والتنوير، وخلال هذه السنوات، طلب آلاف الطلاب تقنية عملية يمكن من خلالها أن يزيلوا المعوقات الداخلية للسعادة والفرح والحب والنجاح والصحة وأخيرا التنوير، وهذا الكتاب يقدم آلية للسماح برحيل هذه العوائق.

السوريالية في عيون المرايا

الحركة السوريالية التي اثرت في تاريخ فن وفكر القرن العشرين كله ، وشكلت دعامة ومعلماً هاماً في التراث الثقافي الانساني ، صارت في متناول الجميع ، صارت متاحة للتحري والاكتشاف والدراسة والتأويل في كل وقت .
السوريالية ترسخت في الحياة ، بوصفها قوة محررة ، وأضحت جزءاً من وجودنا ، لقد خلقت حساسية لا تزال مستمرة في الوجود بشكل او بآخر في كل الاشكال الفنية ، في كل أوجه الحياة في كل فعالية انسانية ، هذه الحساسية التي تتصل بطرائق معينة في رؤية الواقع في ادراك الفن والحياة …

 

دار الفراشة للنشر و التوزيع . أمين صالح

الشيخ و البحر

الشيخ و البحر
أيها النصف السمكة، يا من كنت سمكة إنني آسف إذا أمضيت بعيداً في البحر لقد دمر كلانا ولكننا قتلنا قروشاً عديدة أنت وأنا وأصبنا كثيراً غيرها إصابات بالغة هلا قلت لها كم سمكة قتلتها في حياتك أيتها السمكة العجوز”.
بهذه الكلمات تحدث الشيخ العجوز مع سمكته التي استطاع وبعد 85 يوماً في البحر اصطيادها، ولكن بعد أن سحبته في البحر لمدة يومين اثنين إلا أن سمك القرش لم يترك الصياد يعود بالسمكة سعيداً، إذا أنه قد هاجمه متخذاً من السمكة طعاماً شهياً له. “الشيخ والبحر” رائعة همنجواي هذه تجسد مبدأ صراع الإنسان مع الحياة وذلك من خلال سردها لتجربة مر بها إنسان عجوز مصاب بسوء الحظ

الشيخ و الوسام

“ستفاجئك هذه الرّواية قليلاً. فبعد أنْ تنتهي من قراءتها لنْ تستطيع أنْ تحكيها.
الكاتب من الكاميرون، والحَدث بسيطٌ، يدور في مجتمع التّمييز العنصريّ الذي يتحكّم فيه البِيض: يستيقظ سكّان القرية على خبرٍ من الحاكم العسكريّ مفادهُ: أنّ “”زعيم البيض الأكبر”” سيأتي من باريس ليمنح العجوز ميكا وساماً؛ تقديراً لجهوده وتضحياته، هو الذي فقد ولدَيْه الّلذَيْن حاربا مع الجيش الفرنسيّ، وتبرّع بأرضه للكنيسة الجديدة، ومثل سكّان قريته، يشعر ميكا بالعَظَمة من جرّاء هذا التقدير، لكنّه سرعان ما يدرك أنّه ليس قويّاً، إنّما هو عجوزٌ ضعيفٌ مقهورٌ في مجتمعٍ ضعيفٍ مقهورٍ، ويخوض معركةً، ويُهزَم فيها من دون أنْ يظهر خصْمه على الحلبة. يحاول العجوز وأهل قريته التّشبّث بما بقي في الذّاكرة عن أنفسهم، وعاداتهم، وأساليب تعبيرهم، وردود أفعالهم، وصراعهم من أجل العدالة، ولكنّهم يدركون يوميّاً: ((أنّ البِيض لمْ يتركوا لنا شيئاً)). وفرديناند أويونو لا يتدخّل، كأنّه جالسٌ بينهم، يفعل ما يفعلون، فلا تعرف موقفه المباشر ممّا يجري، ويجرُّك أنت أيضاً لتجلس إليهم، وتشاركهم؛ فهو لا يهدف إلى تعريفك بالمشكلة التي يعيشها النّاس فقط، بل بأساليب التّعبير الإبداعيّة عند هؤلاء النّاس أيضاً.”