Show sidebar

بدون ذكر أسماء

(مراجعة واحدة)

قصص قد تكون من داخل بيتك أو مقر عملك أو مع أحد أصدقائك، قصص حقيقية، واقعية، وبدون ذكر أسماء، نقلت لكم قصصا من المحاكم، تحكمت بها الغرائز الشيطانية، قصص تلامس ضعف المرأة المزعج في زمن أصبحت فيه المرأة مصدر قوة وسلطة ونفوذ، قصص لرجال طغوا وتكبروا بجبروت على أنثى مخلوقة من ضلعه ليكون مصدر الحنان لها.

بقلم المحامية مريم عصام المؤمن.

حالات نادرة 5

(مراجعتين)

إنني مجرد طبيب نفسي في أوائل الأربعينيات من العمر ، أنقل لك أغرب الحالات والقصص التى مررت بها في مستشفى الطب النفسي.. والواقع أنني أعتبر مرضى الداخل نتاجا طبيعيا ومنطقيا لمرضى الخارج !! وربما ستتفق معي في ذلك حين تقرأ هذا الجزء الخامس من العنوان الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون.. حالات نادرة.

 

المزيد من إصدارات المهندس عبدالوهاب السيد الرفاعي

 

عن المؤلف 

غيمة فوق رف عتيق

‎ما بين رف قديم وصفحة منسية مواضيع كثيرة
وعناوين متناثرة
وقارئ واحد فقط
كان هذا الكتاب… حصيلة كل تلك الرحلات الصغيرة

عندما تغادر الأشرعة

للدكتور أحمد عبد الملك
‎عندما تغادر الأشرعة
‎قصص قصيرة جداً
‎تظل الكلمة رفيق الروح، وفي كل المناسبات. وما يحمله هذا الكتاب، في شكل قصص قصيرة جداً، صوراً من ملامح حياة الإنسان، بكل تضاعيفها وانسياباتها، ومن هذه القصص، ما يلي:
‎يقف السرطان على حافة السرير…
‎تثقب عينيها سقف الغرفة…
‎تنظر إلى المصل في يديها…
‎تساءلت: “أحقاً سأموت ؟!”

قصاصات

لكل منا قصة مختلفة قد نصل فيها إلى أقصى مرحلة من الضيق والحزن والفشل ونظن بأن حياتنا قد انتهت لكننا حينما نمعن النظر نجد أنها لم تكن سوى أزمات عابرة وقد وصلنا للنهاية السعيدة…
‎نجد أنفسنا وسط عائلة كبيرة تحتضننا، والدان حنونان يطوقوننا بذراعيهما، أصدقاء أوفياء يحاوطوننا، شريك حياة محب ومخلص يجعل الحياة بقربه أجمل، أو ربما نكون بارعين في مجال معين..
‎تلك حتما هي نهاية سعيدة…
‎جمانة القلاف

تسعة عشرة إنها النهاية

عاد المحقق “حسن ” مرة أخرى لخوض مغامرة جديدة بسن دهاليز متحف الموت ..

ولا زال صدى أنشودة تسعة .. عشرة ..

إنها النهاية  تتردد على الدوام في كل مكان .. خاض المحقق مغامراته في بلدان عربية مختلفة :

فما سر الأسطى محمود الحلاق ؟

وما حل بحمام أبو العبد في دمشق ؟

وما لغز كاشا كاشا  أنشودة الماورائيات في السودان ؟

ولماذا يقبع البرميل رقم 17 في اليمن ؟

أتمنى لكم قراءة  ممتعة .. ابتداءَ من ذبابة وانتهاء ب :

Nine  … Ten … It is the End !!

المقطر

اعتاد البدو خلال موسمَي الشتاء والربيع قديماً الإقامة في المقطر، وهو عبارة عن مجموعة من بيوت الشعر المتقاطرة على صف واحد، يمتد من الشرق إلى الغرب، فتبدو فوق الرمال كعربات القطار. يُبنى المقطر بهذا الشكل كي يمنع الأعين من كشف ستر البيوت المفتوحة، ولمنح النساء الحرية اللازمة التي تقتضيها تحركاتهن في بيوتهن أو عند تبادلهن الزيارات.

في المساء، يتقاطر الرجال على مجلس أكبرهم سناً، أو أرفعهم مكانة، أو أكثرهم کرماً، وتجتمع النساء في بيت إحداهن. يضج المقطر بالحكايات والطرائف ورائحة القهوة والضحكات، حتى يحل الصيف، فتطوى البيوت مجدداً، ويتفرَّق أهلها في الصحراء، لتتحوَّل حكایات ليالي المقطر المبهجة إلى ذكريات شجية تظل حيَّة في الذاكرة إلى الأبد، حكایات هذا المقطر الذي بين يديك الآن.

18 قصة غريبة

نعم.. لا وجود للأشباح.. أقولها وأرددها دوما بثقة..

رغم الحديث المستمر عنها في مختلف الحضارات والثقافات القديمة والحالية..

وهذا أيضا ما أردده لطلبتي في الجامعة.. فأنا رجل عِلم..

حاصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء..

وأتعامل مع الأمور بالمنطق العلمي الصارم..

وكانت هذه نقطة خلاف لا تتوقف بيني وبين طلابي في نقاشاتنا الجانبية..

قصر الشوق

تعد رواية قصر الشوق الفصل الثاني من مجموعة “ثلاثية القاهرة” للأديب المصري العالمي نجيب محفوظ ، والتي يستكمل فيها محفوظ ما بداه في رواية بين القصرين التي كانت ترصد فترة عشرينات القرن الماضي في مصر تحت الاحتلال الإنجليزي .

ويتناول محفوظ طبيعة حياة المجتمع المصري في هذه الفترة من خلال أسرة بطل الرواية السيد أحمد عبد الجواد (سي السيد) وهو تاجر كبير في منطقة خان الخليلي يعيش في منطقة بين القرين ولديه 5 أولاد ، كما أنه متزوج من أمينة والتي تناول من خلال علاقتهم محفوظ طريقة تعامل الرجل ذو النزعة السلطوية مع زوجته وأولاده .

وقد انتهت رواية بين القصرين باستشهاد فهمي ابن السيد احمد عبد الجواد خلال المظاهرات المطالبة بجلاء الاحتلال الإنجليزي عن الأراضي المصرية مما أحدث تغير كبير في حياة السيد أحمد حتى أصبح شخص زاهد لمتع الدنيا ، وفي الرواية الثانية (قصر الشوق) التي نتحدث عنها اليوم ينتقل بنا محفوظ إلى مرحلة مختلفة في حياة أسرة السيد أحمد وأيضاً في مصر .

بيت سيئ السمعة

نجيب محفوظ (11 ديسمبر 1911 – 30 أغسطس 2006) روائي مصري، وأول مصري حائز على جائزة نوبل في الأدب. كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها سمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم.