كيف تصنع لصا؟
كيف تصنع لصا؟
قد تستفز الشخص أمور يعجز عن إصلاحها بيده، فيصلحها بلسانه.. أو قلمه، إما بأسلوب جاد أو ساخر.
ولما كان الأدب أحد أدوات الإصلاح؛ كان هذا الكتاب.
لأنك الله
كتاب يتحدث عن بعض أسماء الله الحسنى وكيف نعيشها في حياتنا
حرص المؤلف علي جابر الفيفي أن يكون الكتاب مناسباً لمن هم متوسطي الثقافة، ويكون ناسباً للمحتاج و المريض و السليم.
حرص المؤلف علي جابر الفيفي أن يكون الكتاب مناسباً لمن هم متوسطي الثقافة، ويكون ناسباً للمحتاج و المريض و السليم.
لقد كبرت يا أمي
مجموعة من المقالات المتنوعة بين اجتماعية وأدبية وثقافية وحياتية تباينت الدول التي كتبت فيها بين الإمارات وتركيا ولبنان وسويسرا، وتعددت سنوات كتابتها التي وصلت إلى ثمانية، وتغيرت أوقاتها وأسبابها وظروفها.
كتبت هذه المقالات في حضرة القهوة والحلويات والخل الوفي.
لم أعد صالحاً
في عالم مليء بالصراعات، كان “صالح” شاباً يحمل أحلام البطولة في قلبه. لكن مع مرور الوقت، بدأت هذه الصراعات تفسد روحه، لتتحول أحلامه إلى كوابيس بعدما فقد قلبه وملاذه، ومع فقدانه للأمل، بدأت شخصيته بالتحول.
تحت وطأة الألم والخيبة، تلاشت مبادئه، وظهرت له ظلالٌ مظلمة. شيئاً فشيئاً، انزلق إلى عالم اسود تتلاعب به رغبات الانتقام والعدالة المفقودة.
فهل سيكون هذا التحول نهاية “صالح” كما عرفناه، أم بداية لرحلة غامضة نحو الخلاص؟