Show sidebar
السعر الأصلي هو: $16.300.السعر الحالي هو: $14.670. إضافة إلى السلة

لعلها تستجاب

لعلها تستجاب تلك الأماني البعيدة، تلك الأحلام المستحيلة، تلك الأفكار الناقصة، كُنا ومازلنا نُردد تلك الكلمات المرتبكة والتي تتساقط بخيبة مع أول اختبار في هذه الحياة القاسية أحياناً.. نسعى للكمال رغم إيقاننا التام بما ينقصنا، هذه هي ملامح اللوحة التي ترسمها مخيلتنا عند شروق شمس يومٍ جديد حامل بين طياته آمال و طموحات عامة و خاصة نتمناها، ولكن قلما تكتمل تلك التطلعات لأن ما ينقصنا لإتمام اللوحة هو الجزء غير المرئي بدواخلنا، إنها نبضاتنا الصغيرة تلك التي لايعلم عنها أحد و لا يراها في أعماقنا إلا من أحبنا بصدق .. صدقاً، لا أتمنى شيء سوى أن تمر هذه الأيام بسلام .. بسلام ٍفقط..! عذراً أيتها القاسية دوما .. قد آن الأوان لأحقق أحلامي و إن طال الأمل فإن للحلم بقية رغماً عن أنف انكساراتي.. لا مستحيل و لي رب ثقتي به تامة، سبحانه الكريم لا يرد يداً امتدت لجلاله، هو الله وحده القادر على تحقيق كل أمنية خالجت قلبي و هو من سيجبرني و يعوض كل انكساراتي.. فبعد كل ألم هناك أمل .. والله المستعان

لغز الكاريبى

تلك رواية أخرى من روايات الروائية العالمية الكبيرة “أجاثا كريستي وهى رواية ـ مثل معظم روايتها ـ مفعمة بالغموض والاثارة. والرواية التي بين أيدينا تدور في احدى جزر الهند الغربية ـ تلك الجزر الساحرة، بالغة الجمال، الا أن هذا الجمال يعكر صفوه وقوع بعض جرائم القتل الغامضة، وتستعمل الشخصية الرئيسية في الرواية ـ الانسة ماربل ـ كل ما يمكن أن يصل اليه خيالها بغية الوصول الي حل ألغاز الجرائم، حتى تتمكن في النهاية من حل لغز جريمتي قتل وقعتا بالفعل، وكذلك منع وقوع جريمة قتل كانت وشيكة الوقوع، ومع أن القاتل في هذه الجرائم لم يكن أحد من الموجودين يتخيل أنه هو الذي ارتكب هذه الجرائم، الا أن دهاءه لم يصمد أمام ذكاء وسعه “.حيلة وخيال “”الانسة ماربل””، حتى تم الايقاع به في النهاية”””

لغز فندق برترام

.فندق قديم الطراز في لندن ليس حسن السمعة مثلما يبدو للزائرين، عندما تأتي الانسة ماربل من البلدة لقضاء اجازة في لندن تجد ضالتها في فندق برترام فهو يتسم بطراز تقليدي وخدمة مثالية ويثير في النفوس شعورا بالخطر المتستر تحت هذا المظهر المنمق للغاية ورغم ذلك لم تتمكن الانسة ماربل من توقع سلسلة الاحداث العنيفة التي بدأت بذهاب أحد الضيوف غريبي الاطوار الى المطار في اليوم الخطأ

لك وحدك

الجزء الثاني من الرواية الناجحة «روح»

·        رواية رومانسية صوفية بقلم عذب رقيق.

للحدث بقية… : ابن زيدون

سؤال غير بريء قيل عن التاريخ -بصفته حاضن أحداث- أنه صاحب نزوات.

وأنه لو شاء محاكاة أحد أحداثه الماضية.. أعاده على شاكلة مهزلة. المهزلة -بالمعنى المتفق عليه لا تمت للكوميديا بصلة.

السؤال الذي يرد إلى الذهن: ماذا لو أن الحدث الأصل -وقد حاكاه التاريخ

للقتل اضغط واحد

في أشهُر قليلة يفقدَ أمير الريس نصف أسرته وحياته المرفهة، فيضطر إلى مواجهة تكاليف الحياة، والعمل في «كول سنتر» لدى شركة اتصالات. ولكن تزداد الأمور سوءًا عندما يسمع أمير في مكالمة مع أحد العملاء ما لم يكن عليه أن يسمعه، وعندما لا يصدقه أحد يجد نفسه وحيدًا في مواجهة غريم لا قِبل له به، وعدو لا يتورع عن ارتكاب أبشع الجرائم. بعض النصوص من الرواية : – انت عارف انا ازاي كنت بمسك القطط دي؟ الخدامة كانت بتحط علبه فاضيه، وكل مره كانت قطة مختلفة تخش فيها،من غير ماعمل حاجه. “التطفل يا أمير” ! القطط كلها عندها المشكلة نفسها، حاملة للمرض، لو كتبت كتاب عن كيفية قتل القطة، هتكلم عن “الفضول” ! – صدق او متصدقش، بس انت برده المرض جواك، هل انا اللي جبتك هنا تلت مرات؟ لأ. هل انا اللي خليتك تنام وتقوم تفكر في الصرخة اللي بتقول انك سمعتها؟ لأ. هل أجبرتك أنك تجند صاحبك عشان يشتغلني؟ لأ. يمكن ده الجزء المضحك في الحقيقة، “إنك تكتشف انك قط بردو” …! – الغلط اطعم شئ دُقته يا أمير! فاكر يوم المكالمة، ماكنتش أعرف اني بحكم عليك بالإعدام لما دُست رقم “واحد” …! – أنا زيي زي رسلان بالظبط، أكل دراعى عشان يدوق طعم مدربه، وزيك انت كمان، الراجل اللي خسر كل حياته عشان يدوق طعم الحقيقة، “الفضول خطيئتي” ، أنا كمان كنت عايز ادوق طعم لحمي، أنا وانت زي بعض.، أنا مش زعلان منك ! 

لم أعد صالحاً

في عالم مليء بالصراعات، كان “صالح” شاباً يحمل أحلام البطولة في قلبه. لكن مع مرور الوقت، بدأت هذه الصراعات تفسد روحه، لتتحول أحلامه إلى كوابيس بعدما فقد قلبه وملاذه، ومع فقدانه للأمل، بدأت شخصيته بالتحول.
تحت وطأة الألم والخيبة، تلاشت مبادئه، وظهرت له ظلالٌ مظلمة. شيئاً فشيئاً، انزلق إلى عالم اسود تتلاعب به رغبات الانتقام والعدالة المفقودة.
فهل سيكون هذا التحول نهاية “صالح” كما عرفناه، أم بداية لرحلة غامضة نحو الخلاص؟

لما يندمل

ذاق كافة أنواع الألم منذ نعومة أظفاره…طفل ترعرع في كنف جده مدللاً و لكن سرعان ما كدّر الموت صفو حياته عندما خطف جده مقتولاً لتبدأ رحلته مع الشقاء..ظلم أهله..دهاليز السجن..والفقر الذي كان بمثابة ظلّه المرافق لجسده ليلاً و نهارا..

لو الأيام تعود

رواية لـ هند الخارجي

“آه لحبهم الذي مازال نبضه في قلبها، ونهرالدموع هذا الذي لا ينضب معينه كلما مر ذكرهم خاطرها “