عاش فقيراً .. لكن قوياً عزيزاً
عاش محروماً من كل شيء .. إلّا كرامته
لم يكن يرى نفسه فوق أحد .. ولم يسمح لأحد أبداً أن يرى نفسه عليه
قالوا بأنّه لا يصلُح للحب .. إلا أنّه أحب مثلما يحب الرجال الحقيقيون
باختصار … كان ما حوله يدعوه إلى أن يفقد الأمل في كل شيء .. ولكن لم يفقد أبداً إيمانه بنفسه
كاتبة قصتة الحقيقية ، شلون كانت متينه وضعفت عقب 15 سنة .. فيه نصائح حلوة للي يبون يضعفون والرواية رائعة وجوها غير. |
عندما يعتقد الناس انك كائن متكور يمشي على قدميه وهمه الأكبر لقمته فقط !.. هناك تبدأ الحكاية فتكشف لنا الكاتبة حقيقة سمنتها التي هذبتها.
نعم.. لا وجود للأشباح.. أقولها وأرددها دوما بثقة..
رغم الحديث المستمر عنها في مختلف الحضارات والثقافات القديمة والحالية..
وهذا أيضا ما أردده لطلبتي في الجامعة.. فأنا رجل عِلم..
حاصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء..
وأتعامل مع الأمور بالمنطق العلمي الصارم..
وكانت هذه نقطة خلاف لا تتوقف بيني وبين طلابي في نقاشاتنا الجانبية..
أتى عام 1984 ومضى، لك رؤية جورج أورويل التنبؤية والكابوسية للعالم لا تزال راهنة ومعاصرة أكثر من أي وقت سابق. تعتبر رائعة أورويل من أعظم الكلاسيكيات التي تتناول “الديستوبيا”، فهي رواية تخلق عالما خياليا مقنعاً بأدق تفاصيله، وتجول بنا في المكاتب والشوارع والسجون وسط عالم مرعب وجنوني، شعاره: الحرب سلام، الحرية عبودية، الجهل قوة؛ تتابع الرواية شخصية ونستون سميث، وهو موظف ينزوي في ركنه داخل دائرة السجلات في وزارة الحقيقة، ويعيد ببراعة كتابة الماضي ليتوافق مع حاجة الحزب. إلا أنه يعيش معارك داخلية ضد العالم
الشمولي الذي يعيش فيه، معركة رجل أعزل ووحيد ضد دولة تفرض على الناس الطاعة المطلقة وتسيطر عليهم عبر شاشات المراقبة والجواسيس وشرطة الفكر ، فلا مناص من أعين “الأخ الأكبر”. تستمر رواية 1984 في التأثير على الثقافة الشعبية والسياسية اليوم، ونقرأها مرة أخرى بتوجس لنكتشف بشاعة الحكم الديكتاتوري وتسخير التقنية والمغالطات الفكرية من أجل تغييب وعي أمة.
تدور تفاصيل الرواية في طائرة متجهة من الدوحة القطرية إلى نيويورك لرجل تائه العواطف يبحث عن نفسه بين أكثر من امرأة دخلت إلى حياته، لكن الحب الأول غالبا ما يكون أقوى، فهل سيكون كذلك في هذه الحالة؟
يمكن للدقيقة في حياتنا أن تحمل الكثير من الأحداث، فكيف إن كانت 60 دقيقة؟
الرواية التي تأتي بعد نجاح عملها السابق «سميته قدر» تطرح قصة فتاة لم تتجاوز التاسعة عشر من عمرها، أجبرتها المفاجأة على البوح بأسرارها المخيفة، والمشاهد التي لم تتمنّ نسيانها، وما أشفق عليها القدر بسببه!
هذه الرواية تتكلم عن البراءة ضد الشر.. الامل ضد الضياع.. هي 6 طلقات قد تترك بعقلك الاثر الكبير، لتدخل اعماق المشاعر الانسانية فتعريها..!! فهل انت مستعد؟!