ايفانهو أو الفارس الأسود (بالإنجليزية: Ivanhoe)، هي رواية تاريخية من وحي الخيال للسير والتر سكوت في 1819، الرواية كانت أول محاولة منه لتناول التاريخ الإنجليزي، بالرغم من أنها ليست أفضل ما كتب إلا أنها بلا ريب الرواية الشعبية الأولى من أعماله.الرواية تحكي قصة فارس ساكسوني يدعى ويلفريد ايفينهو هو من ما تبقى من العائلات الساكسونية النبيلة، في الوقت الذي كانت طبقة النبلاء ساحقة من النورمان، الأمة الإنجليزية لم تولد بعد والوحدة بين الشعبين لم تتحقق بل سادت الكراهية والضغينة بين نبلاء النورمانديين والساكسونيين، والد ايفينهو في خلاف معه نتيجة ولائه للملك إنكلترا النورماني ريتشارد الأول قلب الأسد. تدور أحداث الرواية في القرن الثاني عشر في 1194 ، بعد فشل الحملة الصليبية الثالثة، لا يزال عدد كبير من الصليبيين في طريقهم عائدين إلى أوروبا. أنباء غير مطمئنة تصل إلى مسامعه أخوه جون يحكم إنجلترا مكانه بإضافة لذلك يخطط للتخلص منه ليفوز بالعرش ويصبح ملك إنجلترا، ريتشارد في طريق عودته يعتقل من قبل دوق ولاية سكسونيا، ولا يزالون في أحضان خاطفيه. الشخصية الأسطورية روبن هود ، تظهر في الراوية تحت اسم لوكسلي .
المغامرة التي تنتظر ياسر في عالم الجن، والدور الذي تلعبه ايكارا فيها، لنعرف في النهاية إجابة الأسئلة العالقة في أذهان القراء منذ الجزء الثاني: هل سيعود ياسر إلى عالم البشر؟، وفي حال نجح بالعودة، كيف سيكون مصيره؟، وهي الأمور التي ستكشف عنها الرواية
رواية رومانسية عن علاقات مختلفة داخل العائلة الواحدة وما تمر فيه من صراعات للبقاء او للفناء، ومن خلال القصة تمر الشخصيات بأحداث مختلفة بين الفرح والحزن الضحك والغضب، لذلك فهي خليط من المشاعر تنبعث من قلوب صادقة تنبض بالحب لتشكل باقة لاتحمل الورود ولكنها تحمل الحب!
رحلة جديدة ومختلفة عن رواياته السابقة كعادته يصحبنا فيها هشام الخشن. من لندن الي القسطنطينية مرورا بباريس وصولا الي القاهرة يشاركنا قصة ليديا ستون، المربية البريطانية التي التحقت في بداية سبعينات القرن التاسع عشر بقصر الأمير المصري مصطفي بهجت فاضل. نعيش معها بين الصفحات وسطورها مجريات العصور الخديوية المتتالية بما حوت من احداث. مزيج من شخصيات تاريخية عاشت وكانت علامات في تاريخ مصر، واخري من خيال الكاتب نتابع من خلال عيونها ومشاعرها كيف عاشوا وما مروا به من مغامرات ودراما حياتية في خضم تلك الفترة الثرية التي شهدت نهضة للوطن مازال بنا شوق لتفاصيلها. بالحبر الأزرق رواية آخذة عن الشغف واكتشاف الذات وقساوة القدر والبشر.
Baha
تتصدى هذه الرواية إلى قضية خطيرة تحصل في بعض الدول الفقيرة،
وهي الاتجار بالأطفال، الذي يخالف كل الشرائع والقيم والقوانين
الدولية ..
وإذا ما تلاقت العادات والتقاليد البالية في مكان ما من العالم،
مع العوز والفقر، في مكانٍ آخر من العالم، فإن أبواب الجحيم تفتح
على الأطفال الأبرياء ..
و Baha (باها) أحدُ ضحايا تلك التجارة البشعة، حيث باعته أمه
وهو طفل إلى زوجين خليجيين لم يُنجبا أطفالاً؛
يعاني د. فؤاد من مرض فشل القلب و يضطر للسفر إلى الخارج من أجل الحصول على متبرع بالقلب قبل فوات الأوان. فهل سيحصل على مراده؟
براءةُ طفلٍ وجُرحٌ تَخلّف عن وحشٍ بل وحوشٍ آدمية، خلق رجلًا متعطشًا للصيد، فجميعنا يعلم أن الكواسر لا تفترس إلا إذا جاعت، لكن بطل هذه القصة “بدر” يفترس كلما سنحت له فرصة الافتراس. حتى حين تزوج لم تبهت عادة الصيد لديه على الرغم من شبعه الغريزي، وخوفه الفطري على كيان عائلته وعشقه لأولاده.
الخطان المتقاطعان يستقران في منتصف جبهته، ضغطة زناد واحدة ويختفي هذا الوغد من الحياة، وتنتهي مشكلة بهاء البغيضة. إنه يبتسم لي. هل يراني حقا؟! إنه يدير لي شاشه حاسوبه المحمول ويضعها في مجال الرؤية. أزيد من حدة الرؤية في المنظار. هناك سيدة مقيدة من قدميها إلى السقف في مكان جيد الإضاءة ومن جرح قطعي في رسغها تسيل الدماء.