Show sidebar

أسوار البلدة

تدور أحداث هذه الرواية في مطلع القرن العشرين في بلدة النسايم وأحياءها الثلاث التي ألفت السلام والتعايش بعد معارك طاحنة فيما بينها لكن اسبوعاً غامضاً يمر بالنسايم تتبعه جريمة قتل تخطف ابن سيد من سادة الأحياء تهدد بتفجر الصراع مرة أخرى.
تنكأ جروح قديمة ويجد أبطال معارك الفقد أنفسهم في مواجهة مرة أخرى مع جيل طامح للزعامة وأطماع من خارج الأسوار وإمبراطوريات طامحة في مد نفوذها.
كيف يجري التاريخ؟ وكيف تشكل الدول؟ هنا ما تناقشه الرواية عبر شخصيات ستبقى ماثلة في ذهن القارئ بعد فراغه من قراءتها.

أشباح برلين

جرائم مريعة توحي أنها ارتكبت بواسطة أشباح أو قوى خارقة للطبيعة بيد أنها جرائم فعلية !

يقوم محقق من مستوى ” ماستر مايند ” بالتحقيق في هذه الأحداث العجيبة ، جرائم مختلة فوق العادة ، فمن هو هذا المحقق الغريب عن برلين ؟ ولماذا أصلا تم تسخير محقق من مستوى فائق جدا ؟ فمستوى “ماستر مايند ” لم يصل إليه غير ثلاثة محققين فقط في العالم !

” اشباح برلين “

تشويق.. إثارة.. غموض.. وأكثر من مجرد ذلك !

السعر الأصلي هو: $16.300.السعر الحالي هو: $13.040. إضافة إلى السلة

أشياء غريبة يقولها الزبائن في متاجر الكتب

عندما قام الممثل والكاتب البريطاني الشهير جون كليز بطرح سؤال على حسابه في تويتر (ما هي الأشياء التى تثير غضبك؟) , كانت هذه أول لحظة خطر لي فيها أن أبدأ مدونة “أشياء غريبة يقولها الزبائن في متاجر الكتب “, والتي استمرت بالنمو خلال ثلاث سنوات لتصبح مجموعة من الكتب التي تحتوي على أغرب المحادثات التي مرت علي في متاجر الكتب.

أغاني العصفور الأزرق

عشق الكتابة عن الكتابة».. »
أتخيّلني: عطر يتحدث عن زهرة!
الكتابة: صديقتي، ولعبتي المفضلة، ومغامرتي الحلوة.

أشعر بالملل أحياناً، وأحياناً أبحث عنها في كل الزوايا ولا أجدها، وأحياناً أراها في الأشياء الصغيرة المهملة.. فالتقطها: وأصنع لها أجنحة ملونة، وأطلقها في الفضاء كطائر أسطوري.. يحلم أن يكون نجمة!

أغرار

أغرار ناصر الظفيري ” أغرار . رواية ناصر الظفيري الثالثة ، ووجعه الكتابي الخامس ، بعد روايتين ومجموعتين قصصيتين ، إذ صدرت طبعتها الأولى في العام 2008 ، حاملة بين طياتها أسئلة مرتبكة حول معنى الوجود الإنساني المطلق عبر شخصيات تخضع لمفهوم الذكورية الشرقية بكل صوره وتجلياته . كان ناصر الظفيري قد كتب هذه الرواية التي يعاد نشرها الآن بعد رحيله ، في الكويت ، أي قبل أن يهاجر إلى كندا في العام 2001 ، لكنه احتفظ بها مخطوطة لسنوات طويلة ، وحين قرر أن ينشرها ، في العام 2008 ، كانت الغربة قد بدأت مشروعها الحقيقي باستهلاكه عاطفياً ، فلم تعد ” أغرار ” سوى ذكرى من ذكريات الوجع القديم والذي كان يتجدد عبر أسئلة الحنين المتاحة له في غربته المتقطعة ، يوماً بعد يوم وكلمة بعد كلمة في رواية ” أغرار ” نجد الجذور الأولى للحكايات التي نبتت لاحقاً على أغصان شجرة الألم في كل روايات ناصر التالية لها ، ولهذا فهي تستحق أن يعاد نشرها الآن لتكون دليلاً وجودياً ، على طريق الوجع المستمر ، لكل أغرار هذا العالم . سعدية مفرح