هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.
هناك عده اسباب انسانيه ولطيفه قد يقتحم احدهم شقتك من اجلها ، السرقه ، القتل وخلافه من التعاملات البشريه التي نحتاج كلنا اليها كل حين وآخر ، ولكن ان يقتحم احد شقتك ويقيدك في مقعدك ليجبرك ان تستمع لحكايته ..فهذا امر غير معتاد قليلا ..ذات ليلة اقتحم صلاح شقه ناردين الصباغ وقيدها في اريكتها واجبرها ان تستمع لحكايه ، حقيقه هو يهددها بسكين ، وحقيقه هو يبدو علي شفا الجنون .. لكنه خائف ، خائف من شيء ما وهو يروي حكايته المجنونه لناردين ..ما الذي دفع بمحقق ذو خبره مثل صلاح لحافه الجنون ؟ .. ما الذي رآه في رحله بحثه عن فتاه مراهقه اختفت افقده صوابه ؟ ..وما علاقه مذبحه مبني الاسكندريه بما يحدث ؟ وما الذي يجعل ام تقتل رضيعها في مستشفي وهي تولول ان ” الشيء قادم ” ؟ .. حسنا ..كما قلت لك هناك عده اسباب كي يقتحم احدهم شقتك ليلا ، ولكن هناك سبب واحد فحسب يجيب عن الاسئله السابقه ..
بدأت أفكر في الذاكرة من وجهة نظر عملية أكثر منها أكاديمياً عندما بدأ قلة النوم والالهاء التام في مهاجمة قدرتي على التفكير والتذكر. بعد أن أكملت للتو شهادة الدكتوراه في علم النفس المعرفي (فرع علم النفس المكرس للذاكرة وكيف نفكر) ، أدهشني أنني أدركت أنني لا أعرف شيئًا ساعدني على تحسين الذاكرة الفاشلة. لذلك بدأت أنظر إلى بعض الكتب الأكاديمية الأقل التي ادعت أنها تساعد في تحسين الذاكرة. ما أدهشني حقاً هو أن معظم الكتب تنبأت بنفس النصائح القليلة التي عادت إلى عقود من الزمن إلى الأيام الأولى لعلم النفس التجريبي ، وحتى إلى أيام اليونان القديمة. كانت نصائح جيدة في وقتها أنذاك ، ولكن علم النفس المعرفي قطع شوطًا طويلاً منذ ذلك الحين. نظرت ، ووجدت أنه ، في الواقع ، ثمة بعض النصائح العملية المفيدة للغاية التي لم تصل إلى العالم. أحد الاكتشافات على وجه الخصوص بقيت معي حقًا: أن معظم برامج تحسين الذاكرة ليس لها أي تأثير دائم لما لا؟ لماذا يفشل الأشخاص الذين يحاولون تحسين ذاكرتهم في القيام بذلك؟ ليس لأنها ذكية أو كسولة ، ولكن لأن برامج تحسين الذاكرة “معيبة. تعتمد على استراتيجيات فعالة ومبادئ صحيحة ، لكنها لا تعمل لأنها وضعت في سلة “المعلومات شديدة الصعوبة” المعلومات التي تحتاج إلى معرفتها لتحسين ذاكرتك دون تطبيقها.
غريبه بشكل كافي لتجعلك تشعر إنك تعيش فيها كحلم وليس واقع ، تجعلك تبني خيالات وترفع سقف الإحتمالات وتكبر الاحلام ، ثم ماذا؟
ثم تهدم كل ما بنيت فوقك ، وبعدها؟
لايتبقى لك كل ذلك،لايتبقى لديك سوى بقاياها
بقايا مشاعر
A farm is taken over by its overworked, mistreated animals. With flaming idealism and stirring slogans, they set out to create a paradise of progress, justice, and equality. Thus the stage is set for one of the most telling satiric fables ever penned –a razor-edged fairy tale for grown-ups that records the evolution from revolution against tyranny to a totalitarianism just as terrible.
When Animal Farm was first published, Stalinist Russia was seen as its target. Today it is devastatingly clear that wherever and whenever freedom is attacked, under whatever banner, the cutting clarity and savage comedy of George Orwell’s masterpiece have a meaning and message still ferociously fresh.
A farm is taken over by its overworked, mistreated animals. With flaming idealism and stirring slogans, they set out to create a paradise of progress, justice, and equality. Thus the stage is set for one of the most telling satiric fables ever penned –a razor-edged fairy tale for grown-ups that records the evolution from revolution against tyranny to a totalitarianism just as terrible.
When Animal Farm was first published, Stalinist Russia was seen as its target. Today it is devastatingly clear that wherever and whenever freedom is attacked, under whatever banner, the cutting clarity and savage comedy of George Orwell’s masterpiece have a meaning and message still ferociously fresh.
همية هذا الكتاب تأتى بالدرجة الأولى من وجهة مؤلفه ، فإن المؤلف ” أنتوني فلو ” كان واحدًا من أكبر الملاحدة فى العصر الحالى . بالتالى فإن تجربة فلو النى استمرت أكثر من خمسين سنة فى الإلحاد وكتابته للعديد من الكتب التى تؤيد الموقف الإلحادى ، وخوضه العديد من المناظرات التى تدافع عن الإلحاد ثم تحوله بعد كل هذه السنين إلى الإيمان بوجود الإله لابد أنه يضيف مصداقية كبيرة لما سيقوله فى هذا الكتاب .
لا اعرف من الملام القارئ ام الكاتب هل أشفق على هذه الأشجار التى قطعت لطباعة هذه الكتب التافهة أم أشفق على عقول مثل عقلك البائس! فلا فائدة مرجوة منك.
تبا لكل هذه الكتب التي لم تحسنك.
أعيش معركة من الأحداث يصعب تفسيرها..
ولكن بعد حقبة من الزمان
نلت جائزة نوبل قدمتها لذاتي
وشهادة مع مرتبة الشرف في خلق تلك الألاعيب لنفسي,
وصنع حلم اضطراري لنسيان حوادث الألم..
الجلندي ذلك السر الذي شغل المحققين أهو حقيقة ام خيال أهو الشخص ذاته الذي ورط هاشما ام أن هاشما هو من ورط نفسة؟!