Show sidebar

عين الكاف

من أنت؟

ربما لا أعرفك

لكني ميّزتك

ذكرتك

و بفضلك أصبحت أنا .. أنا

تحياتي لك؛

يا عين الكاف

السابع عشر من يوليو

فتى ذكي يقابل فتاة تلقب بفتاة المطر،وتتحول حياته من الشقاء إلى السعادة، وهل سيعود شقيًّا كما كان؟! فتى يكسر كل قواعد الحب المعتادة في رواية درامية شيقة.   

أشياء جميلة

عزيزي “أنا”:
قد لا تكون سعيدًا الآن، وربما تعتقد أنك تشاهد حياتك تتكرر أمامك، لكن في جميع الأحوال ليس من الوارد أن تستلم، أنت لم تستسلم من قبل، فلماذا قد تقوم بذلك الآن؟ أجل، لقد عانيت قبلاً كثيرًا لدرجة تجعل لا داع لأن تهزم الآن!
لا يوجد ما يقف حائلاً بينك و بين ماتريد سواك؛ لذا انهض، قم بما عليك فعله، لا فائدة من التأجيل، لقد نجحت سابقاً و عليك فقط أن تدرك ذلك. أنا أؤمن بك، أنا أثق بك عزيزي أنا.

المخلص”أنت”

مكان للتحول

في كتابي البعض من المصطلحات والكلمات مكررة بشكل ملحوظ لتفهمها لترسخ في عقلك وليكن ذلك فعلا ياصديقي فالانسان مرتبط بما اعتاد عليه.

الشعوب ونقطة السكون

كثير منا يتساءل لماذا يكون الانسان في موضع اللافعل او ليس لديه موقفا سياسيا واضحا وان يكون هامشيا في هذا المشهد او ذاك.

خذوك مني

ينطلق الحب بشيء لا تعرف من أين يبدأ قد يكون بفراغ يتحول الى كل الاشياء لك، شرارات تتطاير من كل ذرة بجسدك فليس القلب وحده من يأمر اللسان بقول أحبك.
تشعر بأنك تغرق رغم انفاسك الكثيرة الا انها لا تكفي،
تُحب لدرجة أنك تزرع طريق من تُحبه ورداً وتمهد الطريق بارض الاحلام تتخيل بعقلك بأن كل التفاصيل ستكون جميلة ولا وجود للكذب والخيانة حتى تتصور بأن ارض الحب هي الجنة، لتتسأل اذا كان هذا هو الحب اذاً كيف ستكون ارض الخلود.
لكن سرعان ما تكتشف بأنه ما زال للشر وجود، كذب ثم تجاهل ثم خيانة حتى يتلاشى الحب وتختفي جنتك لتعود لواقعك البشري.
تسأل نفسك مابها الوحدة؟
أليس هي أفضل وأجمل من ذلك النفاق!

وعلى كتفي نعشي

حياة الانسان دائما ما تمر بانعطافات مهمة يبحث فيها عن التغيير الصعب لا السهل متلمسا خطوات راسخة يسير عليها في درب شائك تحيطه الاشواك على جانبيه.

من قلبك إلمس السماء

فوق السماء وإلى عالم انقى وأطهر،،حيث الراحة والأمان
أتيتكم محملة بباقة من زهر اللافندر بكلمات عطرية، وابتسامة نابعة من قلبي إلى جمال أرواحكم،،
تلك السعادات التي تلمسونها في حياتكم برغم بساطتها إلا إنها تزهر أيامكم..
استشعروها في تفاصيلكم الصغيرة..
بعيداً عن تلك الكدمات التي ملأت قلوبكم الرقيقة،،
أنت من تختار كيف تقابل حياتك وتحقق حلمك بإصرار،،
لم يفت الأوان بعد،،
هناك أشياء بسيطة مخبأة ستجدها حتما في عالمك الذي سيصل به قلبك لمرحلة عميقة من التصالح مع الذات.

رحيل الياسمين

الذاكرة تستوطن القلب أكثر من العقل، لذلك اكتب كلماتي، وانثرها بسماء الحروف لعلمي بأن هذا الوقت سيصبح قصة، يخلدها شعري، وأعلم بأن الحزن ينصهر ويتوقف نبضه بالنسيان، كسرعة ذوبان قطعة السكر بالماء الساخن. وها أنا احاول مجرد محاولات للنسيان

Really Raw: Self-Love in a Technology-Driven Era

We are constantly changing in an ever-evolving world.

Accepting these shifts while surrendering to the flow may seem difficult, yet with the right mindset and tools, thoughts can be readjusted accordingly.

Constant change impacts our daily lives without us even realizing that it has. It is human nature to adapt, yet at times we fail to notice how much of an impact the smallest of actions have on our daily lives. We are a reflection of these actions.

Really Raw is your gentle reminder to be kind to yourself, have a goal, and break it down in order to ignite your momentum.

This simple read will get you on the track you find fit for ‘you.’

Rewire your trail of thoughts to become really raw with yourself and others.

 

More English books? Click here!