Maybe it was a grandparent, or a teacher or a colleague? Someone older, patient and wise, who understood you when you were young and searching, and gave you sound advice to help you make your way through it? For Mitch Albom, that person was Morrie Schwartz, his college professor from nearly twenty years ago.
Maybe, like Mitch, you lost track of this mentor as you made your way, and the insights faded. Wouldn’t you like to see that person again, ask the bigger questions that still haunt you?
Mitch Albom had that second chance. He rediscovered Morrie in the last months of the older man’s life. Knowing he was dying of ALS – or motor neurone disease – Mitch visited Morrie in his study every Tuesday, just as they used to back in college. Their rekindled relationship turned into one final ‘class’: lessons in how to live.
Tuesdays with Morrie is a magical chronicle of their time together, through which Mitch shares Morrie’s lasting gift with the world.
هفهفة
في كل حدث نعيشه قد تليه المشاعر سواء حب، كره، خوف، سعادة، حزن أم حيرة وفي كل درب قد تسبقه الصدف فلا نعلم فقد تحدث لنا هذه المشاعر في أي لحظة ..
عاد المحقق “حسن ” مرة أخرى لخوض مغامرة جديدة بسن دهاليز متحف الموت ..
ولا زال صدى أنشودة تسعة .. عشرة ..
إنها النهاية تتردد على الدوام في كل مكان .. خاض المحقق مغامراته في بلدان عربية مختلفة :
فما سر الأسطى محمود الحلاق ؟
وما حل بحمام أبو العبد في دمشق ؟
وما لغز كاشا كاشا أنشودة الماورائيات في السودان ؟
ولماذا يقبع البرميل رقم 17 في اليمن ؟
أتمنى لكم قراءة ممتعة .. ابتداءَ من ذبابة وانتهاء ب :
Nine … Ten … It is the End !!
الديوان الخامس والجديد للشاعر الكبير حامد زيد متوفر حصريا الآن لدى الناشر بلاتينيوم بوك للنشر والتوزيع ويمكن طلبه إلى أي مكان في العالم عبر الموقع الإلكتروني!
ويحتوي ديوان (وابقى جبل) للشاعر الكبير حامد زيد على العديد من القصائد التي تنشر لأول مرة، ليستمتع بها القراء حصريا قبل عرضها لبقية جمهور الشاعر، كما تحتوي على مجموعة من أشهر قصائده المشهورة، مثل (وابقى جبل) التي حملت عنوان الدويان، والبساط الأحمدي، وعلى حين غرة، وغيرها.
وافتتح ديوان الشاعر الكبير حامد زيد القصائد بقصيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ مشعل الأحمد الصباح، لتترأس مجموعة من القصائد الوطنية الرائعة، ثم عرض مجوعة من القصائد المكتوبة في كافة دول الخليج العربي، قبل أن ينتقل إلى فصل قصائد لمن يستحقها، ثم مجموعة من القصائد العاطفية، وختامها بقصائد منوعةو ليقدم للقارئ وجبة دسمة تليق بمتذوقي الشعر وعشاق كلمات حامد زيد.
في مطلع الألفية الثانية، تحديداً عام 2000، بدأ الشاعر حامد زيد بنشر أولى دواوينه الشعرية، مستهلاً بذلك رحلة أدبية مشبعة بالإبداع والعطاء. منذ خطواته الأولى في عالم الشعر الشعبي، استطاع زيد أن يلفت الأنظار بموهبته الفذة وأسلوبه الفريد، ليصبح سريعاً رمزاً وأسطورة في هذا المجال بين جمهوره العريض ومتابعيه. كانت قصائده مرآة للحكمة والجزالة، ممزوجة بقوة التعبير وأصالة المعاني، مما أكسبه محبة الناس واحترامهم. ولم يقتصر نشاطه على حدود الكويت، بل شارك في العديد من الأمسيات الشعرية والفعاليات الأدبية في مختلف أنحاء العالم العربي، مؤثراً بقصائده وقيمه الرفيعة. وقد توجت مسيرته الأدبية الحافلة بتكريمات متعددة من شخصيات سياسية وأدبية بارزة، تقديراً لما قدمه من إسهامات كبيرة في إثراء المشهد الثقافي والشعري. ومن خلال كلماته المرهفة والمفعمة بالقيم الحميدة، استطاع أن يرسم ملامح الأصالة والنبل في كل بيت من أبياته، ليظل اسمه متربعاً في قلوب محبي الشعر الشعبي لعقود طويلة.
ويقول الشاعر حامد زيد في مطلع القصيدة التي اختارها عنوانا للكتاب:
وابقى جبل ولايهز الجبل ريح
وعزيمتي تنطح كبار العزايم
اطيح القايم وإذا قمت ما اطيح
وان جاف يوم وطحت ، باطيح قايم
اليا حضرت أدحم متون الزحازيح
وإن طالت الغيبات .. جبت الغنايم