منال و صقر ثنائي من طفولتهم ، كانوا مثل ما يقولون “روحين بجسد واحد” وكبروا على هالحب وتطور الحب من حب طفوله إلى حب مراهقه إلى زواج، لكن القدر كان يخبئ لهما الكثير، فما هو؟!
حتى أقبل الزواج منك..أحضر لي أكسير الحياة! هذا ما طلبته من الشاب الذي تقدّم إلى خطبتها.
لكن الحب جعله يقبل بهذا الشرط فدار حول العالم بحثاً عنه فكل مدينة مر بها تعلم شيئاً منها حتى عاد إليها فهل وجده؟
وان وجده هل سيعطيه له ام انه غير رأيه وسوف ياخذه لنفسة؟هل هناك حب يستحق ذلك؟ وهل هناك عاشق مثالي يفعل ذلك في وقتنا الحالي؟
ينظر لها في غضب, يفتح نافذة غرفته..
مامي كعادتها منذ يومين على الغصن, ترمقه في حقد!
ماذا تريد هذه اللعينة؟!
يفتح النافذة, يخرج عما طويلة ويحاول الوصول اليها, لكنها تبتعد.. يشتمها, ينزل إلى حديقة المنزل ويحاول ان يصيبها بحجر دون جدوى..
مجموعة من القصص بعضها مستوحاة من التراث الخليجي وأخرى من نسج خيال المؤلفة حول عدد من القضايا المعاصرة..
هل تعرف من جسد شخصية زور ابن الزرزور في التلفزيون ؟! ( مريم الغضبان )
شرقيبة هي امرأة هاجرت بعراقتها.. بسحر دموعها.. بإصرارها الذي أخذ شكل كتاب فيه وجدت موهبة تنتظر التفعيل فأزاحت الكثير من المخلفات النفسية التى لم تعد مهمة مقارنة بالاكتشاف الجديد..
يحتوى الديوان على مجموعة من القصائد النثرية من مثل:»شهرزاد، سقف، صورة، كوميديا، ظلال،تحت شجرة، شقاء، أقل من تمثال، أسطورة،لوأني أعرف، تبا يا حظ،تصور،بقاء،في المقهى، تلاشي، تحب لا أكثر، أسئلة ، كما يليق بوداعك، وهواجس..»، وغير ذلك من القصائد الشعرية التي عاينت شؤون المرأة وطقوسها، مشتبكة مع المعطي اليومي والحياتي، قصائد لا تخلو من الحبكة الدرامية والمشاهدات التصويرية للواقع المعيش، بلغة لا تخلو من البناء المحكم للمفردة الشعرية وتراكيبها المعبرة عن اللحظة المعاشة.
أكتب عنك ثلاثين قصيدة تصلح لكتاب أخير
أرسله للنشر مع أخطائه الكثيرة
سيحتفي به العاشقون
ما أجملك أيها البسيوي الصغير! ما أحلى ناقتك و أنت راحل بها بين الظبي و بسيا! أينكم أيها الفوتوغرافيون؟! يا حاملي آلة التصوير، هنا ولد شقي كآدم، بريء كيوسف، يسافر الآن و ليس غدا بناقة من سعف النخيل، إنه يقترب من خنيبقا، عائدا إلى قريته.
«أربي ظلي على العصيان» الصادر عن دار الفرشة للنشر والتوزيع في اثنتي عشرة ومئة صفحة من القطع المتوسط، ضمت جملة من النصوص المتناغمة عبر الذات (الأنا) وذات (الجمعية) التي تستقرئ الكثير من هموم الحياة اليومية، تلونها بفراشة الألم حينًا، وبالأمل في نصوص أُخَر، إضافة إلى ما حمله الديوان من قصائد (الومضة) التي تعتمد فيها الشاعرة على اللغة الشعرية الإيحائية، إلى جانب تكثيف الصورة من خلال اللغة، وعبر انزياحاتها الدلالية، التي تجعل من النص أيقونة ونافذة تمد القارئ بالعديد من الأفكار التي تتخذ من شكل النص إطارًا دلاليًّا وجماليًّا.
الدليل المختصر في إثراء العلاقات الزوجية الحديثة . |
يسلط الكاتب الضوء بأسلوب ساخر على احداث في المجتمع