الهدف رحلةٌ ينطلق فيها صاحبها حال جاهزيته لها، ورحلتنا في هذا الكتاب تهدف إلى تنفيذ الأفكار وإنجاز الأعمال واستغلال الأوقات واستثمار الخبرات؛ فالأفكار الجيدة وسيلة الإنسان لإنجاز عمل يحقق له طموحه والرضا لذاته، ويترجم من خلاله علمه وخبرته. وهذا الكتاب يحمل في مضمونه خطوة “”لترك الأثر”” وخطة لاستمرارية العمل والعطاء وإن اختلفت الوجهات. تحتوي موضوعاته على الفكر الاجتماعي والإبداعي، والفكر الإداري والقيادي؛ فيه نماذج وحلول تفيد الراغب في التطوير وتمكّن العالق في الطريق على التغيير والتجديد والتركيز، ونساند بها الحالم بمستقبل المشاريع والإنجازات لتنفيذ أجندة المستقبل وإنجاح خططها له.
This is an interesting story. It is a story of a lawyer who appears to have it all – the corner office, the lifestyle, the cars, women, … Then he gives it all up and tours the East. While there, he comes across this strange monk and monastery. He comes to live life in a much different way. Yet, he is challenged by the monk who has trained him to go back home and share the message he has learned with the West. Julian, our main character, returns to his old law firm and his protégé John. He tells him a parable; then, the rest of the book explains the parable and its relation to different aspects of our lives. The parable is rather simple and a little strange, but you will never forget it as it is explained. Read it to find out how a garden, lighthouse, sumo wrestler, pink wire cable, stopwatch, roses, and a winding path of diamonds are symbols of timeless principles and virtues by which to live your life. This book could help raise the quality of your life to a new level
“شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” للكاتب خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس عمل يدرس في المدارس البرازيلية وينصح الأساتذة في المعاهد الفرنسية طلبتهم بقراءته… إنه عمل مؤثر وإنساني على لسان شاعر طفل لم يتجاوز عمره خمس سنوات… عمل لا يروي حكاية خرافية ولا أحلام الصغار في البرازيل فحسب، بل يروي مغامرات الكاتب في طفولته، مغامرات الطفل الذي تعلم القراءة في سن الرابعة دون معلم، الطفل الذي يحمل في قلبه عصفورا وفي رأسه شيطانا يهمس له بأفكار توقعه في المتاعب مع الكبار… هذه رواية عذبة عذوبة نسغ ثمرة برتقال حلوة… رواية إنسانية تصف البراءة التي يمكن لقلب طفل أن يحملها، وتعرفنا إلى روح الشاعر الفطرية… حكاية طفل يحمل دماء سكان البرازيل الأصليين، طفل يسرق كل صباح من حديقة أحد الأثرياء زهرة لأجل معلمته… وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟”.
كان يمكن أن يكون عنوان هذا الكتاب: الفلسفة كعلاج نفسي. فهذا الكتاب اللافت سيُشعرنا على نحو رائع بالتحسُّن بطريقةٍ جيّدةٍ، بمعيارَين متساويَيْن من الذكاء والحكمة.
عندما سألوا سقراط من أين جاء، لم يقل «من أثينا»، بل «من العالم».
(مونتين)
لا ينبغي أن نشعر بالإحراج بسبب بلاءاتنا، إذ عبر إخفاقاتنا فحسب سينمو كلّ ما هو جميل…
(نيتشه)
ما يُسبّب التعاسة… هو السعي وراء السعادة بافتراض أكيد أنّنا سنجدها في الحياة… سيكتسب الشبابُ الكثيرَ لو تمكّنوا من تخليص أذهانهم من الفكرة الخاطئة بأنّ لدى العالم صفقةً عظيمةً سيعرضها علينا.
(شوبنهاور)
مغامرة جديدة طريفة ومُضحكة في هذه الرواية الرحلة العجيبة للفقير الذي ظل حبيساً في خزانة ايكيا تجوب بك الأركان الأربعة من أوروبا مروراً بليبيا ما بعد القذافي، تحت غطاء حكاية حب غريبة ومشوقة تُشعرك هذه الرواية بقساوة المنفى وشدة الصراع الذي يخوضه يومياً المهاجرون غير الشرعين، الذين يُعتبرون آخر المغامرين في هذا القرن الي نعيشه، إنها حكاية هزلية ولكنها أيضاً وقبل كل شيء نقد لاذع للعالم المعاصر ودعوة إلى التسامح والإنفتاح على الآخر.
Yuval Noah Harari, author of the critically-acclaimed New York Times bestseller and international phenomenon Sapiens, returns with an equally original, compelling, and provocative book, turning his focus toward humanity’s future, and our quest to upgrade humans into gods.
Over the past century humankind has managed to do the impossible and rein in famine, plague, and war. This may seem hard to accept, but, as Harari explains in his trademark style—thorough, yet riveting—famine, plague and war have been transformed from incomprehensible and uncontrollable forces of nature into manageable challenges. For the first time ever, more people die from eating too much than from eating too little; more people die from old age than from infectious diseases; and more people commit suicide than are killed by soldiers, terrorists and criminals put together. The average American is a thousand times more likely to die from binging at McDonalds than from being blown up by Al Qaeda.
What then will replace famine, plague, and war at the top of the human agenda? As the self-made gods of planet earth, what destinies will we set ourselves, and which quests will we undertake?Homo Deus explores the projects, dreams and nightmares that will shape the twenty-first century—from overcoming death to creating artificial life. It asks the fundamental questions: Where do we go from here? And how will we protect this fragile world from our own destructive powers? This is the next stage of evolution. This is Homo Deus.
With the same insight and clarity that made Sapiens an international hit and a New York Timesbestseller, Harari maps out our future.
التاريخ كما يقول ابن خلدون هو في ظاهره لا يزيد عن أخبار الأيام والدول، والسوابق من القرون الأُولى. تنمو فيها الأقوال، وتُضرب فيها الأمثال، ويجعلنا نكتشف أسرارًا وحقائقَ ومعلوماتٍ عن عصر الأنبياء وسياستهم في التعامل، وأيضًا سياسة الملوك وتعاملاتهم، وسرد الأخبار والخبايا التي تعود لزمن محدد.
من هنا، وحين نحث ونذكّر بمطالعة وقراءة سير الأولين، حكامًا وعلماء وساسة وغيرهم، فإنما ليس من باب الترف الفكري، بل من باب السعي للحصول على الإلهام والعظة والتجربة والفائدة للإنسان نفسه قبل غيره، أو هكذا المفترض أن يكون نهج التعامل مع التاريخ ودروسه العديدة العجيبة.
يأتي هذا الكتاب ليقوم بسرد قصة في حياة شخصية معينة، سواء اتفقنا معها أم لم نتفق، ومن ثم البحث في ثنايا القصة عن فكرة أو عظة أو عبرة، وتقديمها بصورة ميسرة واضحة، دون الدخول في كثير من التفاصيل، فالكتاب ليس كتابًا تاريخيًّا بقدر ما هو التقاط شذرات ولمحات مفيدة من هذا التاريخ البشري الحافل بالكثير والكثير، يستثمرها إنسان اليوم لتقويم حاضره وبناء غده. فهذه هي فكرة التأمل في التاريخ.
رواية من سلسلة روايات ملحمة الملهاة الفلسطينية للأديب العربي الفلسطيني إبراهيم نصر الله. صدرت الرواية لأوّل مرة عام 2011 عن الدار العربية للعلوم ناشرون. وبصدور هذه الرواية تكون الملهاة الفلسطينية قد غطت مساحة زمنية روحية ووطنية وإنسانية على مدى 250 عاما من تاريخ فلسطين الحديث. رجمت الرواية إلى اللغة الإنجليزية, ودخلت في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2012, المعروفة بجائزة “بوكر”