كنت أجلس في محاضرة القراءات والنصوص حيث تفتحت أمامي أبواب الشعر الحمراء لأول مرة، عصفت بوجداني رياحه, أقلقت مناماتي أبياته, ولكن بعد أن جربت الطيران في سماءه وصارت مشاعري تكتب بمداده.. لم أعد أعبر عن ذاتي إلا به ولم تعد ترسم ملامحي إلا قوافيه.
الأخوة والصداقة مفهومان متداخلان
والمفاضلة بينهما صعب في بعض الأحيان
لكن الخيط الرفيع المُرجح بينهما ..
هو بلا شك.. التضحية.
الكتاب من نوع الظواهر الخارقة والتشويق والجريمة، ومثل جميع كتب هذا النوع،
فإن الفئة التي يقوم بإستهدافها، هي الشباب،
الفئة التي يركز الكاتب عليها في معظم اعماله.
الكتاب لا يختلف كثيرا عن مؤلفات الرفاعي،