ما سرّ نجاح هذا الكتاب الذي بيعت منه ملايين النسخ في أقلّ من سنة؟
الأمعاء بأهمية الدماغ أو القلب لوجودنا، ولكننا لا نعرف عنها إلا القليل.
تدافع أندرز بطرافة عن هذا العضو الذي غالباً ما نميل إلى إهماله. بعد اصطحابنا في جولة داخل الجهاز الهضمي، تعرض المؤلفة نتائج آخر الدراسات التي أجريت حول الدور الذي يلعبه ما تسميه «الدماغ الثاني» في راحتنا. وتدعونا إلى تغيير عاداتنا الغذائية واتباع بعض القواعد العملية بغية الوصول إلى هضم صحّي.
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك ” الإيجابية ” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغفلها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة. لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. هذا الكتاب صفعة ” منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.
رواية نفسية مشوّقة. رواية ستغير إلى الأبد نظرتك إلى حياة الآخرين.
رواية تجبرك على قراءتها…تغمر انفعالات القارئ ومشاعره… مثل روائع هيتشكوك… عمل شديد الإثارة.
تأخذ ريتشل قطارها نفسه كل صباح. وهي تسير على تلك السكة كل يوم. تمر سريعاً بسلسلة من بيوت الضواحي اللطيفة. يتوقف القطار عند تلك الإشارة الضوئية فتنظر، كل يوم، إلى رجل وامرأة يتناولان إفطارهما على الشرفة. صارت تحسّ أنها تعرفهما، وأسمتهما “جس” و”جيسون”. صارت ترى حياتهما كاملة، حياة غير بعيدة عن حياة خسرتها منذ وقت قريب.
ثم ترى ما يصدمها. مرَّت دقيقة واحدة قبل أن يتحرك القطار لكنها كانت كافية. تغيّر كل شيء الآن. لم تستطع ريتشل كتم ما رأته فأخبرت الشرطة وصارت مرتبطة بما سيحدث بعد ذلك ارتباطاً لا فكاك منه مثلما صارت مرتبطة بحيوات كل من لهم علاقة بالأمر.
وتتناول الرواية قصة واقعية لإحدى الشبان الفلسطينيين الذين اختاروا طريق المقااومة ومضوا به قدماً، ثم انتهى به الأمر بقضاء حكم في سجون الاحتلال لمدة عشرين عاماً، قضى منها خمس عشرة سنة ولا زال حتى الآن يمضي ما تبقى من السنوات خلف القضبان.
لكل منا الحق في البحث عن أحلى الايام.. وإن اختلف مفهوم تلك الحلاوة من شخص إلى اخر.. ولمن لم يستطع الوصول والتمتع بذلك المذاق الحلو في أيامه.. فليغمض عينيه ويبحر بيعداً ليحلم بالوصول إلى شاطئ أحلى الأيام.. فلطالما ترجمت الاحلام إلى أيام
واعد طموحك دام لك خاطرٍ حي، واغنم حياتك والمقابيل ميراد، ورد الحياه يعيش لا واعد الريّ، وان ما سقاه الغيث غادر ولا عاد، ونور الشموس المشرقه كلها ضيّ، تواعد الغدرا ولو نورها زاد، الا المحبه ما يشابه لها شيّ، ترى طراة الحب من دون ميعاد