Show sidebar

Never Eat Alone

Do you want to get ahead in life?

Climb the ladder to personal success?

The secret, master networker Keith Ferrazzi claims, is in reaching out to other people. As Ferrazzi discovered early in life, what distinguishes highly successful people from everyone else is the way they use the power of relationships—so that everyone wins.

In Never Eat Alone, Ferrazzi lays out the specific steps—and inner mindset—he uses to reach out to connect with the thousands of colleagues, friends, and associates on his Rolodex, people he has helped and who have helped him.

The son of a small-town steelworker and a cleaning lady, Ferrazzi first used his remarkable ability to connect with others to pave the way to a scholarship at Yale, a Harvard MBA, and several top executive posts. Not yet out of his thirties, he developed a network of relationships that stretched from Washington’s corridors of power to Hollywood’s A-list, leading to him being named one of Crain’s 40 Under 40 and selected as a Global Leader for Tomorrow by the Davos World Economic Forum.

Ferrazzi’s form of connecting to the world around him is based on generosity, helping friends connect with other friends. Ferrazzi distinguishes genuine relationship-building from the crude, desperate glad-handling usually associated with “networking.” He then distills his system of reaching out to people into practical, proven principles. Among them:

Don’t keep score: It’s never simply about getting what you want. It’s about getting what you want and making sure that the people who are important to you get what they want, too.

“Ping” constantly: The Ins and Outs of reaching out to those in your circle of contacts all the time—not just when you need something.

Never eat alone: The dynamics of status are the same whether you’re working at a corporation or attending a society event— “invisibility” is a fate worse than failure.

In the course of the book, Ferrazzi outlines the timeless strategies shared by the world’s most connected individuals, from Katherine Graham to Bill Clinton, Vernon Jordan to the Dalai Lama.

Chock full of specific advice on handling rejection, getting past gatekeepers, becoming a “conference commando,” and more, Never Eat Alone is destined to take its place alongside How to Win Friends and Influence People as an inspirational classic.

السعر الأصلي هو: $20.375.السعر الحالي هو: $17.930. إضافة إلى السلة

خيال

في كل صفحة قد تجد ذاتك أو روحك
ربما تلتمس شعور خاص بك
في هذا الكتاب قد تجد بقايا ماضيك أو ومضات حاضرك
قد تمسك أغنية ذُكرت، لإحساس ومشاعر تخفي وراءها موقف حدث لك أوحالة تعبر عنك ،أو خيال.. انه كتاب يتفاعل مع الوجدان مباشرة .

رغد العيش

مع رَغَد العيش! ستحصل على فرصة ثانية كي تغير بقوة ما ستسمعه في هذا العشاء التقديري. هذا الكتاب هو أعظم دعوة إلى اليقظة! إذا ما اتبعت البرنامج يوميًا وفكرت فيه بجدية وطبقت المفاهيم التي يتضمنها بانتظام وأخذت قراراً نابعًا من القلب بأن تعيش حياتك بطريقة سحرية وخاصة، سوف تستمع إلى أصوتٌ شذيّة عذبة تطرب لها أُذنك في هذا العشاء التقديري. سيشهد الضيوف عن طيب خاطر بتأثير شخصيتك الاستثنائية المتميزة وحيويتك وبتعاطفك تجاه الآخرين، والطاقة المفعمة لديك للحياة وإنجازاتك الرائعة. أن تتحول إلى أفضل شخص يمكن أن تكون عليه هو أنبل المساعي في الحياة. والتحكم في الذات بمثابة الحمض النووي للتحكم في هذه الحياة. إن كنت ترغب في قيادة شركة ما، عليك أن تتعلم كيف تقود نفسك أولاً. النجاح من الخارج يبدأ بالنجاح من الداخل وإن كنت ترغب بحق في أن تحدث تحسنًا جذريًا في مستوى عالمك الخارجي، عليك أن تبدأ أولاً في تحسين عالمك الداخلي. ليس هناك ما هو أكثر نبلاً من تعلم سبر أغوار قدرات عقلك الكامنة وأن تصبح على أفضل صورة يمكنك الوصول إليها. هذا هو التحدي الأعظم لإتقان برنامج رَغَد العيش! اقبل هذا التحدي بطاقة كبيرة ورحب بنفسك في رحاب الحقيقة الجديدة لحياة مثالية.

الأمعاء كنزك في بطنك

ما سرّ نجاح هذا الكتاب الذي بيعت منه ملايين النسخ في أقلّ من سنة؟

الأمعاء بأهمية الدماغ أو القلب لوجودنا، ولكننا لا نعرف عنها إلا القليل.

تدافع أندرز بطرافة عن هذا العضو الذي غالباً ما نميل إلى إهماله. بعد اصطحابنا في جولة داخل الجهاز الهضمي، تعرض المؤلفة نتائج آخر الدراسات التي أجريت حول الدور الذي يلعبه ما تسميه «الدماغ الثاني» في راحتنا. وتدعونا إلى تغيير عاداتنا الغذائية واتباع بعض القواعد العملية بغية الوصول إلى هضم صحّي.

فن اللامبالاة

ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك ” الإيجابية ” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغفلها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.

ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة. لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.

إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. هذا الكتاب صفعة ” منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.

فتاة القطار

رواية نفسية مشوّقة. رواية ستغير إلى الأبد نظرتك إلى حياة الآخرين.
رواية تجبرك على قراءتها…تغمر انفعالات القارئ ومشاعره… مثل روائع هيتشكوك… عمل شديد الإثارة.
تأخذ ريتشل قطارها نفسه كل صباح. وهي تسير على تلك السكة كل يوم. تمر سريعاً بسلسلة من بيوت الضواحي اللطيفة. يتوقف القطار عند تلك الإشارة الضوئية فتنظر، كل يوم، إلى رجل وامرأة يتناولان إفطارهما على الشرفة. صارت تحسّ أنها تعرفهما، وأسمتهما “جس” و”جيسون”. صارت ترى حياتهما كاملة، حياة غير بعيدة عن حياة خسرتها منذ وقت قريب.
ثم ترى ما يصدمها. مرَّت دقيقة واحدة قبل أن يتحرك القطار لكنها كانت كافية. تغيّر كل شيء الآن. لم تستطع ريتشل كتم ما رأته فأخبرت الشرطة وصارت مرتبطة بما سيحدث بعد ذلك ارتباطاً لا فكاك منه مثلما صارت مرتبطة بحيوات كل من لهم علاقة بالأمر.

هزائم الشجعان

وتتناول الرواية قصة واقعية لإحدى الشبان الفلسطينيين الذين اختاروا طريق المقااومة ومضوا به قدماً، ثم انتهى به الأمر بقضاء حكم في سجون الاحتلال لمدة عشرين عاماً، قضى منها خمس عشرة سنة ولا زال حتى الآن يمضي ما تبقى من السنوات خلف القضبان.