لم يتوقع مقداد ان تفتح له ابواب القدر بعد ان حصل على مذكرات المطربة الشهيرة الراحلة ليلى اليتشر .. ليكتشف عندما يقلب الاوراق اسرار فاقت تصوره دفعته لاتخاذ قرار للبحث حول مصير تلك الفتاة وما حدث لابنتها التي اختفت في ظروف غامضة..
ويقول محمد المري مؤلف الكتاب : حرصت في هذا الكتاب علي تقديم العديد من التجارب الحياتية وتوثق التجارب وتقديم الأشياء التي تلامس وجدان الناس ويراها الجميع يوميا في حياتهم
والهدف الذى أتطلع الي تحقيقه من هذا الكتاب هو تحويل الأشياء السلبية في حياة كل منا الي طاقات ايجاببية وابداعية .. وبشكل عام فانا اري ان هذا الكتاب هو فرصة للبوح مع النفس .
احببت يوما
ومن احببتهم قد استحقوا هذا الحب
ولكن بعدهم قد قتلني في كل يوم يمر
من غير وجودهم
فقد احتجتهم حد الالم
حد التعب
اغلبهم قد قام بخذلاني
واغلبهم احبوني من قلبهم
ولكن
بقيت على حبهم ولم اسئم..
وها انا اليوم اذكرهم بكتاباتي فقط.
هن سيدات قصصي القصيرة ناضجات الحواس ذابت مشاعرهن بالحب وانسكبت احاديثهن الخجولة لتروي لنا مكامن العشق بين الواقع والخيال بلغة مغايرة كل منهن تاخذنا الى عالمها لنرى الحب باعينهن في اروع تفاصيلة .
تتناول الرواية قصة مايسترو يبحث عن ذاته الذي قد اهلك بعد فقدان جزئي لذاكرته حيث تتوالي الاحداث حول كيف يستطيع هذا الشخص التكيف في حياته الجديدة وتحمل اخطاء سابقة وضعت في رصيد اعماله امام المجتمع .
هذه السلسة تهدف إلى تنمية مواهب الطفل وذكائه وقدراته العقلية من خلال التسالي المنوّعة والألعاب الفكريّة التي تنسجم مع مداركه في مرحلة ما قبل المدرسة والمرحلة الأولى من الابتدائية وتساعده على ممارسة الكثير من الخبرات والنشاطات وتمساعده على بناء شخصيّته وخياله ليكون طفلا مميزاً، قوي البديهة والتركيز.. السلسلة غنية بالرسوم
اشياء استمتعت بها بعد ان اعتقدت انني لن استمتع باي شي على الاطلاق
الهرب من عالم الواقع أحياناً يكون أمراً مرغوباً لكثير من الناس، وحينما يواجهون أحلامهم بكل واقعية يكون الأمر مهلك، فلا سبيل لهم إلا محاولة هروبهم من الأحلام إلى أرض الواقع مجدداً.
جميعنا نعلم بأن آثامنا تؤدي للهلاك .. لكن هل سنقبل بالهلاك فعلاً!
رواية تجسد معاناة المحبين بصمت ..
ويعود بي الحنين إلى عتباتكِ ..
انتظرت صوت أقدامكِ وهي قادمة ..
أعلم أنكِ تركضين وقلبكِ يسبقكِ لإستقبالي ..
تعلمين أني أنتظر هاهنا ..
تعلمين أنني أعود دائماً إليكِ ..
“كان يجب عليك ان لا تتعمق بداخلي”
تركت جرحاَ لا يشفى
تركت عيناَ لا تصمت
تركت كاتباَ لا يهزم
أنا دائم السهر وعيناي تتألم من ذلك, ودائم السكوت ولا أنطق سوى بالكتابة حتى اصبح اسم عبدالرحمن العايد مرجع للحزن واصبح جميع اعدائي يعلمون بإني لست بخير, كم انا سيء بحق نفسي ها أنا أظهرت لهم ذلك من جديد.