يأخذنا هذا الكتاب القيِّم والمُمتعفي رحلة روحانية سامية وفريدة مع مجموعة من أجمل أشعار الصُّوفيين، مثل: الحلاج، وابن الفارض، وعبد القادر الجيلاني، وابن عربي، ورابعة العدوية،وذي النون المصري، وسمنون المُحب.
صُحبة لا تدانيها صُحبة…
تتلخّص الرواية في الصراع المستمر بين الأم بينيت وبناتها، ثمّ قيام شخص نبيل وثري من عائلة بينجلي باستئجار منزل قريب، ينشأ بينه وبين البنت الكبرى لعائلة بينيت المعروفة بجين علاقة حب، يراد بها الزواج الذي يتم تخريبه، ويتم توجيه أصابع الاتهام إلى صديق السيد بينجلي المعروف بالسيد دارسي نظراً لتكبّره وتعجرفه، والتباين في الطبقات الاجتماعية للطرفين، وفي خضم الأمور ودون أي حسبان تتحرّك مشاعر كلٍّ من السيد دارسي والابنة الثانية لعائلة بينيت التي تدعى إليزابيث تجاه بعضهما، ويلاحظ أن العلاقة الناشئة تمتلئ بالكبرياء والغرور، ثمّ تتحوّل لكره من طرف إليزابيث بسبب اعتقادها بتخريبه لزواج أختها، ويزداد كرهها بسبب ما ينتشر عنه من شائعات عن علاقاته السيئة بأصدقائه.[١]
فاصل كتاب
تقول الكاتبة على الغلاف الخلفي لكتاب إيماءات الغزل والتودد:
جسدٌ لا يشيخ وعقلٌ يتخطى الزمن
البديل الكمي للشيخوخة
الكتاب الذي تصدّر قائمة أفضل المبيعات وفق صحيفة نيويورك تايمز
ألْهمَ هذا الكتاب الرائد الذي حقق أعلى نسبة مبيعاتٍ عالمياً-والفريد من نوعه-ملايين القرّاء لإعادة النظر في أفكارهم حول الصلة بين صحتهم الجسدية وصحتهم العقلية. يُظهر لنا شوبرا من خلال التركيز على أهم عناصر الفلسفة وعلم الأحياء والعلوم الكميّة والحكمة القديمة، كيف نستطيع أن نحوّل مسار التقدم بالسن وأن نقلب عملية الشيخوخة رأساً على عقب، كي نبقى ننبض بالحيوية والإبداع والنشاط طوال حياتنا.
«يُعّد ديباك شوبرا من أحد أهم المعالجين في عصرنا على الإطلاق. وما كتابه جسدٌ لا يشيخ وعقلٌ يتخطى الزمن إلا كنزٌ ثمينٌ لا يقدّر بثمن. لقد شعرت بعد أن قرأت هذا الكتاب أنني أكثر شباباً مما كنت عليه قبل قراءته.».
– ماريان ويلياميسون، مؤلفة كتاب «العودة إلى الحب وقيمة المرأة».
«من جديد وكما عوّدنا على إبداعاته، يقدم لنا الدكتور شوبرا معلوماتٍ تساعدنا كي نحيا حياةً صحيةً أطول. ولجميع المهتمّين بحياةٍ مديدةٍ وكاملةٍ، أنصحهم بهذا الكتاب الذي يعدّ مرجعاً أساسياً».
– الدكتور بيرني سيغل مؤلف كتاب «الحب والطب والمعجزات».
«جسدٌ لا يشيخ وعقلٌ يتخطى الزمن هو كتابٌ ناجحٌ بكل ما في الكلمة من معنى. فمن خلال جمعه بين الحكمة القديمة والعلوم الحديثة، يقدم لنا وصفةً عجيبةً لحياةٍ سعيدةٍ وكاملةٍ. كما يساعدنا كي نحيا حياةً أطول، ويغير جذرياً مفهومنا عن الشيخوخة».
– الدكتورة جون بورسينكو، مؤلفة كتاب «الاهتمام بالجسد، وإصلاح العقل».
«يمزج كتاب جسدٌ لا يشيخ وعقلٌ يتخطى الزمن الروابط بين الجسد والعقل بصورةٍ أخّاذةٍ وبطريقةٍ سلسةٍ وعمليةٍ. فحكمة شوبرا وفطنته تتألق في جميع كتاباته».
– إليزابيث كوبلر-روس.
ديباك شوبرا هو مؤلفٌ لأكثر من خمسين كتاباً. وقد تُرجمت أعماله إلى أكثر من خمسٍ وثلاثين لغةً، وصنفت صحيفة نيويورك تايمز العديد منها، سواء السردية، الخيالية أو غيرها، ضمن الكتب الأفضل مبيعاً في العالم.
حبّه لمنتهى ليس كقصص الحبّ، يبحث فيها عن كل ما افتقده في أمّه.
مشهور يحاول الهروب من سطوة ذكرياته الأليمة، لا يريد سوى أن يكون طفلاً كباقي الأطفال.
بين عنف الأب وقسوة الأمّ، تحفر الذاكرة شروخاً في نفس مشهور. فهل يستطيع التحرّر من ثقل ماضيه ووطأته؟ وهل يجد ما يبحث عنه؟
الجزء الثاني من الرواية الناجحة «روح»
· رواية رومانسية صوفية بقلم عذب رقيق.