كتب الدكتور علي الوردي هذا الكتاب فصولاً متفرقة في أوقات شتى وذلك بعد صدور كتابه “وعّاظ السلاطين” وهذه الفصول ليست في موضوع واحد، وقد أؤلف بينها أنها كتبت تحت تأثير الضجة التي قامت حول كتابه المذكور، وقد ترضي قوماً، وتغضب آخرين. ينطلق الدكتور الوردي في مقالاته من مبدأ يقول بأن المفاهيم الجديدة التي يؤمن بها المنطق الحديث هو مفهوم الحركة والتطور، فكل شيء في هذا الكون يتطور من حال إلى حال، ولا رادّ لتطوره، وهو يقول بأنه أصبح من الواجب على الواعظين أن يدرسوا نواميس هذا التطور قبل أن يمطروا الناس بوابل مواعظهم الرنانة.
وهو بالتالي لا يري بكتابه هذا تمجيد الحضارة الغربية أو أن يدعو إليها، إنما قصده القول: أنه لا بد مما ليس منه بد، فالمفاهيم الحديثة التي تأتي بها الحضارة الغربية آتية لا ريب فيها، ويقول بأنه آن الأوان فهم الحقيقة قبل فوات الأوان، إذ أن العالم الإسلامي يمد القوم بمرحلة انتقال قاسية، يعاني منها آلاماً تشبه آلام المخاض، فمنذ نصف قرن تقريباً كان العالم يعيش في القرون الوسطى، ثم جاءت الحضارة الجديدة فجأة فأخذت تجرف أمامها معظم المألوف، لذا ففي كل بيت من بيوت المسلمين عراكاً وجدالاً بين الجيل القديم والجيل الجديد، ذلك ينظر في الحياة بمنظار القرن العاشر، وهذا يريد أن ينظر إليها بمنظار القرن العشرين ويضيف قائلاً بأنه كان ينتظر من المفكرين من رجال الدين وغيرهم، أن يساعدوا قومهم من أزمة المخاض هذه، لكنهم كانوا على العكس من ذلك يحاولون أن يقفوا في طريق الإصلاح، على ضوء ذلك يمكن القول بأن الكتابة هو محاولة لسن قراءة جديدة في مجتمع إسلامي يعيش، كما يرى الباحث، بعقلية الماضين عصر التطور الذي يتطلب رؤيا ومفاهيم دينية تتماشى وذلك الواقع المُعاش
كل أبٍ وأمٍّ يرغبان في إسعاد أطفالهما وتفادي إفساد حياتهم. ولكن ما هو السبيل إلى ذلك؟
في هذا الكتاب المفيد والممتع، تتناول المعالجة النفسية المعروفة فيليبا بيري المسائلَ الجوهرية في تربية الأطفال. وعوضاً عن تقديم أسلوب «مثالي» في التربية، تقدم صوّرة شاملة عن مكوّنات العلاقة الصحيّة بين الطفل ووالديه.
سوف يساعدكم هذا الكتاب، البعيد عن التصنيفات وإطلاق الأحكام، على:
* فهْم كيف تؤثّر نشأتُكم في تربية أطفالكم
* تقبّلِ أخطائكم ومحاولة تفاديها
* التخلّص من العادات والأنماط السلوكية السلبية
* التعامل مع مشاعركم ومشاعر أطفالكم
كتابٌ ينضح بالحكمة والعقلانية؛ على جميع الآباء والأمهات أن يقرؤوه
Philippe Tahon has made a thrilling discovery, and it’s something many of us will want to know. This highly sought-after London psychotherapist has created a unique set of tools that not only enabled him to lose five stone, but is now doing the same for hundreds of others.
In Shrink, Philippe shares his easy programme and teaches you to eat mindfully, intuitively and positively. He encourages you to throw away the rulebook and free yourself forever from emotional eating and the diet trap.
In being mindful we can tell how hungry we really are. Using our intuition, we eat only what our body knows is good for us, and when. By eating positively, we no longer regard food as the enemy but make friends with it, embracing it for the pleasure and nourishment it brings.
Philippe’s holistic technique gives you back your confidence, allows you to retake control and enjoy food guilt-free. Step by step, his clients identify the patterns in their eating habits and learn how to eat what they like whilst losing weight for good.
The simple beauty of this hugely successful programme is that it allows you to ‘think like a shrink’ and have the body you really want – for life.
The heart-stopping third installment in the New York Times bestselling Shatter Me series, which Ransom Riggs, author of Miss Peregrine’s Home for Peculiar Children and Hollow City, called “a thrilling, high-stakes saga of self-discovery and forbidden love.”
With Omega Point destroyed, Juliette doesn’t know if the rebels, her friends, or even Adam are alive. But that won’t keep her from trying to take down The Reestablishment once and for all. Now she must rely on Warner, the handsome commander of Sector 45. The one person she never thought she could trust.
*AN INSTANT #1 NEW YORK TIMES BESTSELLER*
A Most Anticipated Book according to:
*Elle * Oprah Magazine * Vulture * New York Times * PureWow * AV CLub * Time Magazine * Entertainment Weekly * PureWow * Buzzfeed * The Observer * Bustle * Huffington Post * The Millions * Parade * Electric Literature * Bustle * Lithub * BookRiot * Bitch * Washington Independent * The Rumpus * and more *
“Stay-up-all-night, miss-your-subway-stop, spit-out-your-beverage funny…. irresistible as a snack tray, as intimately pleasurable as an Irish goodbye.”
—Jia Tolentino
From Samantha Irby–beloved author of New York Times bestseller We Are Never Meeting in Real Life--a rip-roaring, edgy and unabashedly raunchy new collection of hilarious essays.
Irby is forty, and increasingly uncomfortable in her own skin despite what Inspirational Instagram Infographics have promised her. She has left her job as a receptionist at a veterinary clinic, has published successful books and has been friendzoned by Hollywood, left Chicago, and moved into a house with a garden that requires repairs and know-how with her wife in a Blue town in the middle of a Red state where she now hosts book clubs and makes mason jar salads. This is the bourgeois life of a Hallmark Channel dream. She goes on bad dates with new friends, spends weeks in Los Angeles taking meetings with “tv executives slash amateur astrologers” while being a “cheese fry-eating slightly damp Midwest person,” “with neck pain and no cartilage in [her] knees,” who still hides past due bills under her pillow.
The essays in this collection draw on the raw, hilarious particulars of Irby’s new life. Wow, No Thank You. is Irby at her most unflinching, riotous, and relatable
هذا الكتاب يعبر بالفعل عن روح كاتبته وهي الاعلامية المشهورة أوبرا وينفري، وفي هذا الكتاب تعرض الكاتبة بعضا من ملامح حياتها وسيرتها الذاتية التي لاتخفى على الكثيرين ممن يتابعونها ويتابعون برنامجها الشهير، ولكنها أرادت أن تصل لبعض فئات المجتمع التي تظن أن الحياة كلها بؤس ومشقة ومتاعب، وتحاول أن تغير ثقافة هذه الفئات بأن ينظرون الى ما عندهم ويحمدوا الله على ما أنعم عليهم به، وألايفكروا فيما ليس لديهم لأن هذا هو مصدر الشقاء الحقيقي. ولكن من يريد أن يحول مسار حياته من الكبوة والعثرة الى النهوض والتفوق، عليك بقراءة هذا الكتاب.
مكتبة جرير . أوبرا وينفري
الحركة السوريالية التي اثرت في تاريخ فن وفكر القرن العشرين كله ، وشكلت دعامة ومعلماً هاماً في التراث الثقافي الانساني ، صارت في متناول الجميع ، صارت متاحة للتحري والاكتشاف والدراسة والتأويل في كل وقت .
السوريالية ترسخت في الحياة ، بوصفها قوة محررة ، وأضحت جزءاً من وجودنا ، لقد خلقت حساسية لا تزال مستمرة في الوجود بشكل او بآخر في كل الاشكال الفنية ، في كل أوجه الحياة في كل فعالية انسانية ، هذه الحساسية التي تتصل بطرائق معينة في رؤية الواقع في ادراك الفن والحياة …
دار الفراشة للنشر و التوزيع . أمين صالح
”كيف يمكننا استدعاء لحظة نهوض لبني البشر، ولا سيّما النساء؟”. هذا واحد من أسئلة عديدة أخذت الكاتبة ميليندا غيتس على عاتقها الإجابة عنها في كتابها «حان أوان النهوض: كيف لتمكين المرأة أن يغيّر العالم»؛ فعلى مدى السنوات العشرين الماضية، أخذت الكاتبة على عاتقها مهمّة إيجاد حلول لذوي الاحتياجات الأكثر إلحاحاً، أينما كانوا يعيشون. وطوال هذه الرحلة، كان ثمّة أمر واحد يتّضح لها على نحو متزايد: إذا أردتَ أن تنهض بمجتمع ما، فعليك رفع نسائه من الحضيض. في هذا الكتاب المؤثّر، تشارك ميليندا القراء الدروس التي تعلّمتها من أشخاص التقت بهم في أثناء عملها وأسفارها حول العالم وشكّلوا مصدر إلهام لها، وكما ذكرت في المقدمة، ”ذاك هو هدف الكتاب، نشر قصص الناس الذين غيّروا حياتي. فأنا أريد أن نجد الطرق التي يمكننا من خلالها النهوض بالنساء من حولنا”. تروي ميليندا عبر صفحات هذا الكتاب قصصاً لا تنسى، مدعومة ببيانات مثيرة للدهشة، وهي تعرض لنا القضايا التي تحتاج إلى اهتمام ملحٍّ، بدءاً من زواج القاصرات، إلى انعدام الوصول إلى وسائل منع الحمل، وغياب المساواة بين الجنسين في مكان العمل، وللمرّة الأولى تكتب عن حياتها الشخصية وطريقها إلى المساواة في زواجها. وخلال كلّ ذلك، تُظهر لنا أنّنا نحظى اليوم بفرص غير مسبوقة لتغيير العالم وتغيير أنفسنا. بأسلوب يتميّز بالعاطفة، والصراحة، واللباقة المتناهية، تُعرّفنا ميليندا على نساء أثّرن في مجتمعاتهنّ، وتُظهر لنا القوة التي تكتسبها النساء من التواصل مع بعضهنّ البعض. عندما ننهض بالآخرين، فإنّهم ينهضون بنا نحن أيضاً. ميليندا غيتس: فاعلة في مجال الأعمال الخيرية، وسيدة أعمال، ومناصرة عالمية للنساء والفتيات. وبصفتها رئيسة مشاركة لمؤسّسة بيل وميليندا غيتس؛ فإنّها تحدّد اتجاه وأولويات النشاط الخيري الأكبر في العالم. وهي أيضاً مؤسِّسة لشركة “بيڤوتال ڤنتشرز”، وهي شركة استثمار وحضانة مشاريع تعمل على دفع التقدّم الاجتماعي للنساء والأسر في الولايات المتحدة. نشأت ميليندا في دالاس، في ولاية تكساس، وحصلت على درجة بكالوريوس في علوم الكمبيوتر من “جامعة ديوك”، وعلى ماجستير في إدارة الأعمال من كلّية فوكوا في جامعة ديوك. أمضت العقد الأوّل من مسيرتها المهنية في تطوير منتجات الوسائط المتعدّدة في مايكروسوفت، قبل أن تترك الشركة للاهتمام بأسرتها وبالعمل الخيري. تعيش في سياتل، واشنطن، مع زوجها بيل، ولديها ثلاثة أولاد، جين، ورودي، وفيبي.
الدار العربية للعلوم ناشرون . ميليندا غيتس
إنها البوصلة الهادية إلى الطريق الصحيح في لُججِ البحار، أو في متاهات الأرض.. بل وفي ضياع النفس الإنسانية هنا وهناك لا تصل إلى غايتها السعيدة.
وهي بوصلة لا تكون إلا بيد مَن يحسنُ استخدامَها الاستخدامَ الأمثل، لتهتدي إلى الطريق الذي رسمه الله، فإذا أضاعها المسلمون بطول الأمد والركون إلى الأفكار القديمة البالية، يمكن لغيرهم أن يسترشد بها ويصل إلى القصد السويّ.. إلى حيث أراد الله.
إنَّ على الأمة أن تتحسَّسَ هذا البوصلة الموصلة، التي علاها الصدأ، فأساؤوا استخدامها.
دار الفكر للنشر و التوزيع . د.أحمد خيري العمري
كتاب العادات السبع للمراهقين الاكثر فعالية للمؤلف : شين كوفي هو منحة حقيقة لروح سن المراهقة . أيا كانت القضايا التي ربما تصارع معها في الحياة ان هذا الكتاب يقدم لك الأمل والرؤية والقوة للتغلب علي تحدياتك يتحدث شين كوفي الي المراهقين بطريقة تجمع بين الامتاع واثارة الفكر ليقدم لهم خريطة طريق دقيقة تقودهم نحو مستقبل ناجح وذلك من خلال لفت الانظار الي عادات سبع تجعل من صاحبها مراهقها فعالا لة نظرة مختلفة يغمرها الامل والطموح والانجاز ثم النجاح. هذا الكتاب مليء بالقصص المدهشة يرويها مراهقوا اليوم عن أنفسهم وهي قصص كتبت بدوافع عديدة مثل الغضب والإحباط والمرح والحماس والوحدة والنجاح والأمل والإلهام، الرسوم الإلكرتونية والأفكار والإقتباسات التي يحتويها الكتاب تجعله مثيرا وجذابا وموائما للموضوع من الغلاف الي الغلاف وبالإضافة الي هذا فان الكتاب يضع دليل مفصل خطوة بخطوة يساعد المراهقين على بناء صورة الذات وعلاقات الصداقة ومقاومة ضغط النظراء وتعلمهم كيفية .تحقيق أهدافهم طويلة الأجل.
طبعة مكتبة جرير .شين كوفي
Stripping away the revisionism to reveal the true nature of the man himself, this new book recounts the life journey of a fighter universally recognized as a unique and treasured world icon.
Few global personalities have commanded an all-encompassing sporting and cultural audience like Muhammad Ali. Many have tried to interpret his impact and legacy into words. Now, Muhammad Ali: A Tribute to the Greatest allows us to more fully appreciate the truth—and understand both the man and the ways in which he helped recalibrate how the world perceives its transcendent figures.
In this celebratory volume, New York Times bestselling author Thomas Hauser provides a compelling retrospective of Ali’s life. relying on personal insights, interviews with close associates and other contemporaries, and memories gathered over the course of decades on the cutting edge of boxing journalism, Hauser explores Ali in colorful detail inside and outside the ring.
Muhammad Ali has attained mythical status. But in recent years, he has been subjected to an image makeover by corporate America as it seeks to homogenize the electrifying nature of his persona. Hauser argues that there has been a deliberate distortion of what Ali believed, said, and stood for, and that making Ali more presentable for advertising purposes by sanitizing his legacy is a disservice to history as well as to Ali himself.