This delightful collection is full of images and games just waiting for your artistic flair! Use your paintbrush and crayons to add a personal touch to every page.
Set across Istanbul and Oxford, from the 1980s to the present day, Three Daughters of Eve is a sweeping tale of faith and friendship, tradition and modernity, love and an unexpected betrayal.
Peri, a wealthy Turkish housewife and mother, is on her way to a dinner party at a seaside mansion in Istanbul when a beggar snatches her handbag. As she wrestles to get it back, a photograph falls to the ground – an old polaroid of three young women and their university professor. A relic from a past – and a love Peri had tried desperately to forget.
The photograph takes Peri back to Oxford University, as nineteen year old sent abroad for the first time. To her dazzling, rebellious Professor and his life-changing course on God. To the house she shares with her two best friends, Shirin and Mona, and their arguments about identity, Islam and feminism. And finally, to the scandal that tore them all apart.
Shirin, Peri and Mona, they were the most unlikely of friends. They were the Sinner, the Believer and the Confused.
Giant Dinosaurs is jam-packed with novelty and features popular dinosaurs such as Tyrannosaurus, Stegosaurus and Diplodocus. Find out how much meat Tyrannosaurus ate in one go, why Stegosaurus had plates on its back, how Diplodocus used its tail and much, much more!
Pairing bold, colourful scenes from illustrator Naray Yoon with rhyming text and a page full of further information, this is the perfect novelty book for children just starting to find out more about the world around them.
With amazing, funny facts, bright infographics and a mixture of novelties that includes 30 flaps, Giant Dinosaurs is accessible and visual, with all facts checked by Barbara Taylor, a former Science Editor at London’s Natural History Museum.
Candid, moving, exhilarating, uplifting, and frequently humorous, the words Oprah Winfrey shares in What I Know For Sure shimmer with the sort of truth that readers will turn to again and again.
As a creative force, student of the human heart and soul, and champion of living the life you want, Oprah Winfrey stands alone. Over the years, she has made history with a legendary talk show (the highest-rated program of its kind), launched her own television network, become the USA’s only African-American billionaire, and been awarded both an honorary degree by Harvard University and the Presidential Medal of Freedom. From all her experiences, she has gleaned life lessons – which, for fourteen years, she’s shared in O, The Oprah Magazine’s widely popular ‘What I Know For Sure’ column, a monthly source of inspiration and revelation.
Now, for the first time, these thoughtful gems have been revised, updated, and collected in What I Know For Sure, a beautiful book by Oprah Winfrey with a ribbon marker, packed with insight and revelation from Oprah Winfrey. Organized by theme – joy, resilience, connection, gratitude, possibility, awe, clarity, and power – these essays offer a rare, powerful, and intimate glimpse into the heart and mind of one of the world’s most extraordinary women while providing readers a guide to becoming their best selves
Raina wakes up one night with a terrible upset stomach. Her mom has one, too, so it’s probably just a bug. Raina eventually returns to school, where she’s dealing with the usual highs and lows: friends, not-friends, and classmates who think the school year is just one long gross-out session. It soon becomes clear that Raina’s tummy trouble isn’t going away… and it coincides with her worries about food, school, and changing friendships. What’s going on?
Raina Telgemeier once again brings us a thoughtful, charming, and funny true story about growing up and gathering the courage to face — and conquer — her fears
شخصية مجهولة وُلِدَت في ريف جدِ بسيطٍ وخلَّاب في أرض اليمن، في منزل قديم أثري، وفي قرية جبلية نائية حيث تسود التقاليد، وتحكمهم سلطة القبيلة. تقوم بمحاولة الاستماع إلى حديث قلبها الثرثار. كانت قد أدركت أنها مختلفة، ولم يكن لذلك الصوت معنى لها سوى أنها تريد منه أن يصمت. كان ثرثاراً؛ فحملت القلم وبدأت تكتب ما يمليه عليها ذلك الصوت.. تفاجأت به يسرد لها خمس قصص أكثر من رائعة، جعلها معه تجوب العالم وتتخذ من تلك القصص كتاباً، يفصل بين كل قصة وأخرى فصل أدبي فريد، يتم فيه الحديث المتبادل بينها وبين قلبها الثرثار. كانت بسببه مختلفة عن أترابها، ولما انتهى الكتاب عَلِمت بأنه رسالة للعالم. بدأت حرباً تثبت فيها أنه صوت مسموع وإن كان يصدر من تحت الأنقاض، وإن كان أسيراً للخوف من كسر قوانين القبيلة، وأنَّ على العالم سماعه؛ لأنه يستحق الخروج إلى النور، وجعلت منه قضية إنسانية نبيلة تقول: “أنا امرأة يمانية”.
تتبعثر الكلمات ويصمت التعبير ولن أستطيع ترتيب وصفي، كنت دائماً ما أتساءل في نفسي، هل عملت شيئاً ليذكرني البشر من بعدي، أم أنا أقوم بتضييع حياتي بدون فائدة؟ فما دمت تعيش أيها الإنسان يوماً من لحظات الحياة وتتنفس وما زال الوقت يحتويك والأمور تسري معك، استثمر حياتك واصنع شيئاً لنفسك، لا تنتظر الفرص أن تأتيك، بل قم أنت بصنعها وضع بصمتك».. من كتاب للعمر لحظات، للكاتب الشاب هزاع عبدالله الطياري
Disney The Lion King Deluxe Poster Paint & Color
This delightful collection is full of images and games just waiting for your artistic flair! Use your paintbrush and crayons to add a personal touch to every page.
© Disney
لم تتوقع سوى قلة قليلة من المراقبين أن تمتلك سنغافورة الصغيرة فرصة كبيرة بالبقاء حين منحت استقلالها عام 1965 فكيف –إذن- أصبحت المحطة التجارية النائية والمستعمرة السابقة حاضرة عالمية مزدهرة لا تمتلك أنجح شركة طيران في العالم، وأفضل مطار جوي، وأنشط ميناء بحري فقط، بل تحتل المرتبة العالمية الرابعة في متوسط دخل الفرد الحقيقي؟
الأب المؤسس لسنغافورة الحديثة، “لي كوان يو”، صاحب الشخصية “الكارزمية” الآسرة، التي أثارت على الدوام جدلاً خلافياً حاداً، يروي قصة هذا التحول الجذري. لقد نهضت الجزيرة من ركام التركة الاستعمارية الثقيلة بكل ما سببته من انقسام وفرقة، وتجاوزت دمار وويلات الحرب العالمية الثانية، وخلفت وراءها حالة الفقر المدقع والفوضى العارمة في أعقاب انسحاب القوات الأجنبية، لتصبح الآن مدينة المستقبل التي تشخص إليها الأبصار. هذا التاريخ المعجز يرويه بأسلوب درامي مؤثر رجل لم يكن مجرد شاهد عيان خبر هذه التغيرات، بل امتلك ما يكفي من الجرأة لصياغتها، والبسالة لتحقيقها، والإقدام لتوجيهها.
يصف “لي كوان يو”، وهو يغوص عميقاً في التفاصيل الدقيقة لملاحظاته ومذكراته وأوراقه، إضافة إلى الوثائق الحكومية والسجلات الرسمية، المساعي الدؤوبة والجهود المضنية التي كانت الدولة/ المدينة/ الجزيرة في جنوب شرق آسيا، تحتاجها للبقاء على قيد الحياة آنذاك.
يقدم “لي كوان يو” شرحاً وافياً للأساليب والطرائق التي اتبعها هو وزملاؤه.في الحكم للقضاء على التهديد الشيوعي الذي أحدق بأمن الجزيرة الهش، والانطلاق بالعملية المنهكة المرهقة لبناء الدولة: شق طرقات البنية التحتية عبر أراض تغطيها المستنقعات، إنشاء جيش من السكان المقسمين عرقياًَ وإيديولوجياً، القضاء على آفة الفساد المتبقية من الحقبة الكولونيالية، توفير المساكن الشعبية لجماهير المواطنين، تأسيس شركة طيران وطنية، بناء مطار حديث مزود بأفضل التجهيزات.
في هذه الرواية الوصفية التوضيحية-التنويرية، يكتب كوان يو بكل صراحة عن مقاربته الحاذقة الفاعلة لمعارضيه السياسيين، وعن آرائه الراديكالية الخارجة عن المألوف فيما يتعلق بحقوق الإنسان، والديمقراطية، والذكاء الموروث، مستهدفاً الالتزام دائماً بجادة الصواب في الحياة لا في السياسة. لا يوجد في سنغافورة شيء لم يلحظه بصره الثاقب أو ترقبه عيناه المتيقظتان: بدءاً من اختيار النباتات والشتلات لتحويل سنغافورة إلى واحة خضراء غناء، مروراً بتجديد فندق رافلز الرومانسي، وانتهاء بحث الشباب –بشكل سافر وصريح وجريء- على الزواج من فتيات على نفس مستواهم الثقافي. اليوم، تحمل سنغافورة النظيفة المرتبة بصمة “لي كوان يو” الواضحة، ولا يعتذر عن تأثيره النافذ في بلاده: “إذا كانت سنغافورة دولة-مربية، فأنا فخور برعايتها وتنشئتها”.
مع أن حلبة “لي كوان يو” المحلية ضيقة المساحة، إلا أن ما تمتع به من نشاط وحيوية ضمن له ميداناً رحباً وموقعاً مؤثراً على ساحة الشؤون الدولية. وبأسلوبه الفذ الفريد، بعث الحياة في التاريخ من خلال تحليلاته المقنعة لبعض من أهم القضايا الاستراتيجية في عصرنا الحديث، وكشف كيف استطاع طيلة السنين الإبحار بمهارة وسط موجات المد المتقلب التي اكتسحت العلاقات بين أمريكا، والصين، وتايوان، ليلعب دور المستشار الموثوق حيناً، وأداة الاختبار لصوابية الأفكار والآراء حيناً آخر، والرسول المبلغ في كثير من الأحيان. كما أضاف لوحات مرسومة صريحة، وحتى صارخة، لمعاصريه من الساسة والقادة والزعماء، مثل المرأة الحديدية، ماغريت تاتشر، والرئيس الصلب الذي لا يقهر، رونالد ريغان، والزعيم الصيني الذي يقرض الشعر، جيانغ زيمين، والرئيسين “الدوغمائيين” جورج بوش ودينغ شياو بينغ.
يكشف “لي كوان يو” النقاب أيضاً عن أسرته، ويتناول بأسلوب رقيق وديع زوجته وشريكته الدائمة، “كوا جيوك تشو”، وما يشعران به من فخر واعتزاز بأولادهما الثلاثة –لا سيما- الابن البكر، “هسين لونغ”، الذي يشغل الآن منصب نائب رئيس وزراء سنغافورة.
ظل لي كوان يو طيلة أكثر من ثلاثة عقود، هدفاً للذم والقدح، والإطراء والمدح في آن معاً، لكن استطاع أن يرسخ نفسه كقوة يستحيل تجاهلها في السياسة الآسيوية والدولية. “من العالم الثالث إلى الأول” يقدم للقراء ومضة بارقة لا تقاوم، تجلو رؤى هذا الرجل الحالم، وتكشف خبايا قلبه وروحه وعقله.
بأسلوب شيق، يقدم هذا الكتاب سيرة شديدة التفصيل و الإسهاب لحياة الجنرال الأمريكي الأشهر لدينا في العالم العربي (تومي فرانكس)، و ذلك لكونه القائد العام للقوات الأمريكية الذي دمر العراق، و أسقط بغداد عام 2003 و على الرغم من أن هذا الكتاب يبدأ من فصله الأول البداية الطبيعية باللحظة الأولى لتفتح وعي تومي فرانكس على معاني الصواب و الخطأ و الخير و الشر منذ كان في الخامسة من عمره برفقة والده و هو يشق بعض ألواح الخشب في الحديقة.
إلا أنه يسبق كل ذلك بمقدمة تجسد اللحظة الأهم في حياة و خدمة فرانكس : إنها لحظة الاجتماع الأخير السابق مباشرة لبدء عمليات الهجوم، و الذي عقده و بقية قادة القوات من جانب، عبر الشاشة، مع جورج دبليو بوش و نائبه و وزير خارجيته و بقية أعضاء مجلس الأمن القومي، و قدموا فيه تقاريرهم النهائية عن استعدادات القوات، و أجابوا عن تساؤلات الرئيس، و تلقوا آخر توجيهاته، و أوامره ببدء العمليات.
و ما بين هاتين اللحظتين هناك الكثير مما يستحق أن نقرأه و نعرفه عن الرجل، و عن الجيش الأمريكي، و عن حرب الخليج.