In the searing pages of this classic autobiography, originally published in 1964, Malcolm X, the Muslim leader, firebrand, and anti-integrationist, tells the extraordinary story of his life and the growth of the Black Muslim movement. His fascinating perspective on the lies and limitations of the American Dream, and the inherent racism in a society that denies its nonwhite citizens the opportunity to dream, gives extraordinary insight into the most urgent issues of our own time. The Autobiography of Malcolm X stands as the definitive statement of a movement and a man whose work was never completed but whose message is timeless. It is essential reading for anyone who wants to understand America.
Praise for The Autobiography of Malcolm X
“Malcolm X’s autobiography seemed to offer something different. His repeated acts of self-creation spoke to me; the blunt poetry of his words, his unadorned insistence on respect, promised a new and uncompromising order, martial in its discipline, forged through sheer force of will.”—Barack Obama
“Extraordinary . . . a brilliant, painful, important book.”—The New York Times
“A great book . . . Its dead level honesty, its passion, its exalted purpose, will make it stand as a monument to the most painful truth.”—The Nation
“The most important book I’ll ever read, it changed the way I thought, it changed the way I acted. It has given me the courage I didn’t know I had inside me. I’m one of the hundreds of thousands whose lives were changed for the better.”—Spike Lee
“This book will have a permanent place in the literature of the Afro-American struggle.”—I. F. Stone
لماذا تصعب علينا كثيراً الاستجابة على نحو واعٍ عندما نكون منزعجين؟ لماذا نلجأ بدلاً من ذلك إلى سلوكيات مؤذية، متكررة، لاواعية، وقائمة على رد الفعل؟
إنّ السبب هو أنّه لدينا جميعاً بصمات عاطفية مكبوتة في العمق تمَّت برمجتها في داخلنا من خلال التجربة والاقتداء بالآخرين. تتكشّف هذه البصمات تلقائياً على مدى سنوات طفولتنا السبع الأولى. إلى أن يتمّ التعرف على هذه الشحنات العاطفية وانهاءها على نحو واعٍ، نلجأ تلقائياً كلّما انزعجنا، مثل آلية عضوية مبرمجة، إلى هذه السلوكيات المبنية على رد الفعل.
تدعونا عملية الحضور إلى أن نطمح إلى “استجابة عاطفية واعية” باعتبارها أسلوب حياة. إنّ قراءة وتطبيق الإجراءات البسيطة الموجودة في هذا الكتاب تجعل من المُمكن لأيّ شخص، في أيّ مكان، تحويل نوعية تجربة حياته من تجربة قائمة على رد الفعل لا يُمكن السيطرة عليها، إلى مسؤولية متعمدة.
نتوق جميعاً إلى أن نتحرر من نوباتنا العاطفية وأن نختبر بدلاً من ذلك استجابة داخلية هادئة في مواجهة الصعوبات. إنّ ما تكشفه عملية الحضور من خلال التجربة المباشرة هو أنّ أيّ محاولة لصالحنا “للتخلص من” انزعاجنا العاطفي تكون مضلَّلة. في الواقع، إنّها تُبين لنا التحوّل المُعجز الذي يتكشّف عندما نتبنى بدلاً من ذلك المسؤولية العاطفية الواعية.
إنّ عملية الحضور رحلة مُوجّهة، ميسرة ذاتياً نحو تحمّل المسؤولية الكاملة عن حالتنا العاطفية. إنّها طريق نمشيه خطوة بخطوة كي ينضج الطفل الحزين في داخلنا عاطفياً.
(جبران خليل جبران) سر، موسيقى نقية صافية، أحجية، لا يستطيع سوى الشعر وحده أن يمسكها في بعض الأحيان فقط، بعض الأحيان فقط. لقد انقضت قرون عديدة، وكان هناك أناس عظماء، بيد أن (جبران خليل جبران) كان صنفا متميزا وحيدا بذاته. إنني حقا لا أكاد أتصور إحتمالاً في المستقبل أن يوجد إنسان آخر يتمتع بتلك البصيرة النافذة عميقا في القلب البشري، وفي المجهول الذي يحيط بنا من كل جانب. لقد اجترح (جبران) شيئا مستحيلا. استطاع – على أقل تقدير – أن يجلب شذرات قليلة من المجهول إلى اللغة الإنسانية. لقد ارتفع باللغة الإنسانية وبالضمير الإنساني إلى مالم يستطع أحد غيره أن يفعله. في (جبران) وحده يبدو أن كل الروحانيين وكل الشعراء وكل الأرواح المبدعة قد شبكت أيديها مجتمعة وتشاركت ذواتها. وعلى الرغم من أنه نجح إلى حد بعيد في الوصول إلى الناس ، فإنه قد ظل يشعر أن ما أنجزه لم يكن الحقيقة مكتملة، بل بصيصاً منها فقط. غير أن رؤية بصيص الحقيقة هو بداية الحج الذي يقودك إلى الذروة، إلى المطلق، إلى الكوني. ثمة بضعة أمور أريد التحدث إليكم عنها قبل أن أشرع في تعليقاتي على مقولات (جبران). إن (جبران) قبل كل شيء هو شاعر عظيم، بل لعله أعظم شاعر درج على الأرض، ولكنه ليس مستنيرا روحانيا، وثمة فرق شاسع بين الشاعر والمستنير الروحاني. الشاعر يجد نفسه بين الفينة والأخرى فجأة في المجال الروحاني ذاته. وفي تلك الأحيان النادرة تنهال عليه الورود. في تلك المناسبات النادرة يكون تقريبا هو (بوذا) نفسه، لكن تذكروا، إنني أقول تقريبا. تلك اللحظات تأتي وتروح، وهو ليس سيد تلك اللحظات النادرة. إنها تجيء كما يجيء النسيم والعبير، وفي الوقت الذي تدرك فيها مجيئها تكون قد انقضت.
آنا لم يكن لديها أصدقاء فى هذا العالم لأنها كانت تعانى من مرض الربو وكانت دائما هادئة فلم تستطع الإنسجام مع أى أحد من صفها مما جعل الطبيب يقترح على أسرتها الإنتقال إلى مكان هادئ من أجل راحة آنا أرسلتها والدتها إلى قرية سابورو بعدما أن انتقلت إلى الريف أنا كانت تمضى وقتها وهى تمشى لإستكشاف المنطقة والرسم ثم وجدت نفسها ترسم بيتا يبدوا مهجورا كان موجودا فوق الماء كان يمكن فقط الوصول لهذا البيت عند حدوث الجزر حيث هنا قابلت مارنى بالرغم من أن مارنى هى اول فتاة صغيرة فى مثل سنها قد قابلتها فى هذه القرية لكن مارنى طلبت من آنا ان تبقى آمرها سرا عن جميع أهل القرية هناك العديد من الألغاز حول مارنى
تتناول فيها العديد من القضايا الاجتماعية المهمة اولها الاحتضان ومعاناة مجهولي النسب في مجتمعنا، كما تناقش الرواية سلبيات الطلاق على الابناء فهي رواية تدعو الى تعزيز العلاقات الاسرية و تحذر من عراقب التفكك الاسري بشتى اشكاله و تحتوي على الكثير من العبر والمباديء التي تدعو اليها الكاتبة بطريقة غير مباشرة من خلال حبكة روائية مشوقة.
رحلة وسلسة من الافكار التى قدمتها بطريقة مبسطة وسهلة تساعدك على فهم مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع التسويق الرقمي والاستفادة منها خير استفادة
أدركت (نفرتيتي) أثناء صلاتها أن أمامها وأمام زوجها قرارات مصيرية، وأن مستقبلها كملكة ومستقبل البلاد سيأخذ منعطفا آخر، منعطفا خيراً جدا، قد يجازف الزوجان المليكان بشعبيهما، قد يخسران حب الناس وكل شيء، قد ينقلب الناس عليهما فيكونان من الخاسرين.
بقلم سلطان الموسى.
الحياة مجموعة من الأحداث و القصص المتداخلة والتي تؤثر على أصحابها بشكل مباشر وعلى من حولهم بشكل غير مباشر. يقال انه لايوجد دخان بلا نار ولكن لا أحد يطرح السؤال المهم وهو:
من أشعل تلك النار ..؟
بعضنا يرى هذه التداخلات و بعضنا الآخر لا يعيها أو ينتبه لها و الغالب منا يختار تجاهلها ..
كل منا يملك قصة لا يقبلها العقل بعضنا يرويها فيندم والسواد الأعظم يكتمها ولا يتحدث بها إلا مع نفسه ..
مؤمن بأن الباحث عن الحق أصدق من مَن أدعى أنه وجده لكن من العبث أن تبحث عن حقيقة شيء لا تؤمن به ..