غريبه بشكل كافي لتجعلك تشعر إنك تعيش فيها كحلم وليس واقع ، تجعلك تبني خيالات وترفع سقف الإحتمالات وتكبر الاحلام ، ثم ماذا؟
ثم تهدم كل ما بنيت فوقك ، وبعدها؟
لايتبقى لك كل ذلك،لايتبقى لديك سوى بقاياها
بقايا مشاعر
نصوص قصيرة و خواطر مفعمة بالمشاعر
هذه الكتابة فاضحة للمشاعر
احببتها كثيراً
لأنها أول وسيلة توصل مايريه قلبي فقد كان صعب الوصول
سحابة كيف
خايف من التقصير ( وانتي وافيه )
يا شرهت اقلامي علي لمس اصبعي
تصغر مساحات الشعر والقافيه
يا اكبر من الشاعر .. ليا قال اسمعي
Pride and Prejudice, a romantic novel by Jane Austen, was published anonymously in three volumes in 1813. A classic of English literature, written with an incisive wit and superb character delineation, centers on the burgeoning relationship between Elizabeth Bennet, the daughter of a country gentleman, and Fitzwilliam Darcy, a rich aristocratic landowner. Upon publication, Pride and Prejudice was well received by critics and readers. The first edition sold out within the first year, and it never went out of print.
للشاعر عبد الكريم كاصد… رؤية مغايرة في تناوله لأي عمل إبداعي سواء كان في مجال الشعر أو النصوص القصصية أو المسرحية أو الدراسات، وهذه الرؤية تتداخل فيها المواضيع في أنساق فنية متنوعة وذات مدلولات حسية متحركة في أكثر من اتجاه.
ومن ثم جاء ديوانه «الفصول ليست أربعة… سيرة محلة صبخة العرب»، الصادر عن دار الفراشة للنشر والتوزيع، متضمنا مواضيع وأساليب شعرية، ساقها الشاعر في تواصل فني وبناء مع الحياة، ليقول في «مفتتح»:
تحلم
بالبحر يغمرها
بالنخيل يظللها
بالشطوط تسيل بأطفالها
ثم تفتح عينين
ما أجمل الليل
يشرع فوق السطوح نوافذه…
وينام
لغة جميلة، قصص متورّطة بمنطق القصيدة وليس بشعرية اللغة وحدها، وقد يبدو النص أحيانا راغبا بالتملّص من “شكله” السردي والنفاذ إلى الروح الشعرية التي أنجبته. أعتقد بأن إستبرق أحمد يمكن أن تبدع أكثر خارج قالب القصة.
الالتباس في أحايين كثيرة مزعج ولا أزعم بأنني فهمت معظم النصوص في المجموعة. واضح تكرر التقنيات السردية في القصص، طريقة السرد العمودي، المعالجة تكاد تكون واحدة .. وغالباً ما شعرت بأن الراوي يضع مسافة لا تقل عن 3 أمتار بينه وبين الشخوص 🙂
“رأي بثينة العيسى”
«هل أنتِ غبية؟ هل تحبين العيش في دور المغفلة؟ هل تحبين إهانة نفسكِ إلى هذا الحد؟ هل إذا كان له الاختيار بينكِ وبينها كنتِ تعتقدين أنه سيختاركِ أنتِ؟ لماذا؟… ضعي لهذه المهزلة حدًّا! أنتِ تجرحين نفسكِ ومَن حولكِ بأفكاركِ ومشاعركِ وأوهامكِ الغبية! سئمتُ من كذبكِ على نفسكِ وعليَّ، وسئمتكِ أنتِ شخصيًّا!».
أردت الاختفاء، وكنت على وشك البكاء، لكنَّ شيئًا ما جعل الدموع متحجرة، تأبى الخروج من مقلتيَّ. أشعر أنني على وشك الانفجار. هاتفت شمس في وقت متأخر من الليل. وجد صوتي مختنقًا بالبكاء، ولم أكن أريد أن أحكي له أي مشاعر أكنها لأدهم على الرغم من أنه الأقرب لي في هذه الدنيا.
– مالك؟ في إيه؟
– متضايقة شوية!
– مالك طيب؟ فيه حاجة؟ أجيلك؟
– لأ. أنا بس… هوَّ أنا ليه دايمًا الأوبشن التاني عند الناس؟
الجزء الثاني من الرواية الناجحة «روح»
· رواية رومانسية صوفية بقلم عذب رقيق.
«الجائزة الكبرى للأكاديمية الفرنسية»
«الجائزة الأمريكية القومية للكتاب»
«من أفضل عشر كتب مغامرات ورحلات في التاريخ» – ناشونال جيوجرافيك
«جائزة أفضل كتاب مغامرات في المائة عام الماضية» – مجلة «أوتسايد»