في كتاب المرأة: ((إحتفالاً بروحية الأنثى))، يناقش أحد أعظم الأساتذة الروحيين في القرن العشرين أهمية نقاط القوة لدى المرأة وقيمتها.
يقول أوشو: ((يجب أن تبحث المرأة في أعماق روحها عن إمكانياتها وتطويرها، عندئذ ٍ ستحفل بمستقبلٍ مشرقٍ)).
لقد اكتشف أوشو دور المرأة في مجتمعنا. وقال إن الرجل لم يكتفِ حتى يومنا هذا بفرض سيطرته على المؤسسات الدينية والسياسية، بل فرض (شوفينيته) أيضًا. وهذا ما خلق الأزمات التي نراها في عالمنا الآن مما سبب زيادةً في الطموح والمنافسة والطمع.
دار الخيال للنشر و التوزيع . أوشو
يعاني د. فؤاد من مرض فشل القلب و يضطر للسفر إلى الخارج من أجل الحصول على متبرع بالقلب قبل فوات الأوان. فهل سيحصل على مراده؟
حكاية واحدة من أشهر العلامات التجارية الناجحة على مستوى العالم بما تضمنته من عقبات واخفاقات كانت سلما في طريق النجاح.
الآن أنت تعرف القصة يا سامي، وتعرف لماذا اصطحبتك للمقبرة ليلاً، وتعرف لماذا أنت مقيد ومكمم الفم جوارها الآن .. لقد انتهت قصتي وحان وقت العمل. لا تحاول الصراخ فلن يسمعك أحد .. سأحاول أن تمر اللحظات القادمة بسرعة.
هذا الكتاب، هو محاولة لتتبع مسار خيطٍ واحدٍ في المعمار الروائي: الخيط الوصفي. وقد نظنُّ الأمر بسيطًا وثانويًّا، مقارنة بمكوّنات الرواية الأخرى، مثل: الحبكة والشخصيات. عناصر قد تبدو أكثر جوهرية وإغراءً للكاتب المهتم، ولكنَّ الواقع، أن الخيط الوصفي ملتحمٌ بجميع عناصر الرواية، إنه متغلغل في الشخصيات، والحدث، والمكان، ويصعبُ تحقق أي شيءٍ في الرواية بدونه، وهو في أحيانٍ كثيرة، الخطُّ الفاصل بين الرواية والحكاية، وبين الأدب الجيد والكتابة الرديئة.
يساعد على تنمية القدرات البيعية.
من أكثر كتب التنمية الذاتية مبيعًا·
««العرض الذي لا يُقاوَم» هو الحلقة المفقودة في كثير من كتب التسويق» «جو شوجرمان»، رئيس مجلس إدارة شركة «بلوبلوكر»
«يكشف كتاب «العرض الذي لا يُقاوَم» سرًّا مجرَّبًا بعد آخر، تضمن ضخ طاقة جديدة في عملية مبيعاتك» «جون دو كين»، المدير التنفيذي لشركة «دراجون دور»
باعتباري أسرع قارئ في العالم (بشهادة موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية) فقد قرأت تقريبًا جميع كتب الأعمال والتسويق الموجودة. كتاب «العرض الذي لا يُقاوَم» لـ«مارك جوينر» هو – بلا شك – الأسهل والأقوى من بينها كلها. إذا أردت أن تحقق مشروعًا مربحًا (أي مشروع، صغيرًا كان أو كبيرًا)، فإن العرض الذي لا يُقاوَم لا بدَّ أن يكون هو نقطة انطلاقك» «هوارد بيرج»، «أسرع قارئ في العالم»
«لقد قرأتُ كل كتاب في مجال التسويق طُبع خلال آخر 15 عامًا. وهذا الكتاب هو أول فتح جديد منذ أكثر من خمسين عامًا» د. «جو فيتالي»، مؤلف «عامل الجذب» «إذا كان عليَّ أن أختار عبقري تسويق معاصر واحد فقط لأتعلَّم منه، فسيكون هو مارك جوينر. لا بد أن يكون كتاب «العرض الذي لا يُقاوَم» بين يدي كل مَن يريد أن يحقق نجاحًا باهرًا في أعماله» «راندي جيلبرت»، المعروف بلقب «د. بروأكتيف» ومذيع برنامج «النجاح الداخلي»
لقصة التي غافلتني .. وأصبحت رواية
اكتشفت عند بدء كتابة هذه الرواية ما يسمى بـ (الهجرة أثناء الكتابة).. فعند كتابتها خيل إلي أنني غادرت إلى حيث لا أعلم.. زرت أماكن كثيرة بعضها كان كبقايا مدن قديمة، بينما بعضها الآخر كان عبارة عن مساحات شاسعة الاتساع كأنها فضاء بلا انتهاء..
لم يكن لتلك المدن أسماء واضحة، ولا للأماكن خرائط محفوظة في الذاكرة… لذا لا أعلم إلى أين رحلت أثناء الكتابة، ولا من أين عدت….
لكنني واثقة من أنني انفصلت عن تلك الجاذبية التي يقال أنها تقيدنا بالأرض للدرجة التي أشعرتني بأنني قد تغيبت عن جسدي لساعات طويلة. وأني كنت متضخمة بالكلمات والأحداث لدرجة مؤذية… فذلك الضجيج كان لا يهدأ، كأن مجموعة من الشخصيات تسرد علي قصصها بالتوقيت ذاته وتثرثر أمامي بلا توقف … حتى أصبحت فريسة سهلة للقلق، فكان توتري يزداد كلما سقطت منهم عبارة دون أن أكتبها… كأن الكلمات كانت تتطاير فوق رأسي كسراب النحل… فبعض الكلمات تأتي مصحوبة بضوضاء مؤذية جداً …
فكنت أستيقظ من نومي كي أكتب، وأتوقف على جانب الطريق كي أكتب، واستغل الإشارات الحمراء كي أكتب، وأنهي حوارا هاتفيا كي أكتب، وأقطع وجبة غذائية كي أكتب..
ثم تلاشى كل ذلك .. مع كتابة الكلمة الأخيرة في هذه القصة التي غافلتني .. وأصبحت رواية!