نصوص قصيرة و خواطر مفعمة بالمشاعر
خمسة طلاب، في الصف الثاني المتوسط (أ) جمعتهم صفات مشتركة: “تفوق؛ ولم يكن تفوقهم مقتصرًا على الدراسة فحسب، فهم فعالين بأنشطة المدرسة أجمع، ومستوى ذكائهم ملحوظ من قِبل الآخرين”. استقطعوا أوقات# كثيرة في المدرسة، وأحيانًا خارجها؛ ليشكلوا نادي# صغيرًا، أسموه بنادي “لا للتنمر” لمحاولة فهم لِمَ هناك متنمرون؟! ويا ترى ما الأسباب التي أدت بهم للوصول إلى هذه المرحلة، مع محاولة مكافحة هذا السلوك قدر الإمكان.
.
نصوص قصيرة و خواطر مفعمة بالمشاعر
على سبيل الإثراء :اتخذ مني مثالاَ
فأنا ربابة الأولين ، وترنيمة الناي للاحقين!
قد لا تعلم ما بحوزتي، ولا تعلم بما أفكر فيه، أو ما قد شعرت به.
نصوص قصيرة و خواطر مفعمة بالمشاعر
آسفة لأني بهذا القدر من الإنسانية لأني أعيش بلا قوة لأني قضيت نصف عمري في عراك مستمر ما بين عقلي وقلبي ولكن..
ستأتي معجزة ستأتي نهاية عاطفتي.
اغلق أذنيك عن الأشخاص المحبطين من عزيمتك المُعيقين تقدمك الذين يعطلون امكانياتك من خلال اعاقة شغفك الداخلي برؤيتهم المتشائمة لما يمكنك تحقيقه ، تجنب افكارهم المحدودة وتواصل مع رؤيتك واهدافك وكيف ستكون حياتك بتحقيقها
كثيب من الرمال لامع،
ونور القمر بالظلام ساطع ،
لهذه الجموع قائد وبينهم مبدع وملهم وعالم..
إذا تجرد العقل من السلام تجردت الأفعال من الإحترام فسلامة فكرك هي الأساس لسلامة فعلك فكن سلاما لنفسك دائماَ