رواية كلب عائلة باسكرفيل واحدة من أروع روايات “سير آرثر كونان دريل” إنها قصة لغز ومغامرة لا تحاول أن تقدم شخوصاً عميقة ومعقدة أو مسائل عن طبيعة المجتمع، إن قوتها تقع في الطريقة التي يتطور فيها الفعل/الدراما، آخذاً إيانا من محيط شارع بايكر في لندن المريح والأمن إلى قصر باسكرفيل الباردة غير المرحب بالزائرين في أراضي دارتمور البرية العنيفة. تبدأ القصة بزيارة من قبل دكتور مورتيمير إلى هولمز وواتسون في شارع بايكر في لندن. لدى الطبيب قصة غريبة يخبر بها عن موت صديقه وجاره العزيز، سير تشارلز باسكرفيل، وعن اللعنة الرهيبة للكلب الشرير الذي أرهب عائلة باسكرفيل لقرون عديدة. اهتم هولمز بالقصة وأرسل واتسون إلى قصر باسكرفيل ليكتشف المزيد، سرعان ما يتصل واتسون بسلسلة من الناس الغامضين. سيلدون، سجين هارب، ستابليتون، عالم الطبيعة الغريب، وأخته الجميلة، الخادم باريمور وزوجته. كلهم يتصرفون تصرفاً مثيراً للشك ولديهم كلهم أسرار مظلمة. إنهم يعيشون في عالم أراض سبخية مضببة تهب عليها الريح، في منازل لا ترحب بأحد، وأصوات مخيفة غير أرضية. في وسط كل هذا يقع قصر باسكرفيل، وسرعان ما يصبح واضحاً أن الشاب سير هنري باسكرفيل الذي وصل أخيراً وكان قد ترك القصر مع عمه سير تشارلز باسكرفيل، في خطر رهيب، هل سيتمكن واتسون من حمايته ؟ أين شرلوك هولمز ؟ هل ترك حقاً سير هنري ليواجه لعنة العائلة وحده ؟
دار كلمات للنشر و التوزيع . آرثر كونان دويل
بعد رحيلها و عندما تستبد بي الوحشة و الضيق ، أتوجه إلى غرفتي ، فأستشعر وجودها وسط الظلام ..وجدتها على الكرسي بالقرب من السرير تقرأ كتابها المفضل ، رفعت رأسها ، لتنظر لي ، و عندما أشعل الأنوار تختفي ، من دون أثر ، كانت ترسل لي رسائل أنها بجواري ، لن تذهب بعيدا كما وعدت.
الفتى الصغير “هيروكو” يعيش مع والدته في مدينة طوكيو في اليابان، وله صديق حميم اسمه “إيجي”، تدور أحداث الرواية حول مقتل السيد “هيروشي” وهو جار “هيروكو” وصديق والده.
شعر “هيروكو” بحزن شديد على فقدان جاره وصمم على معرفة القاتل، و”هيروكو” يهوى التحقيق وشغوف بقراءة روايات شرلوك هولمز.
فهل يستطيع المحقق الصغير حل لغز القضية الغامضة؟
بقلم منى النقبي.
* هذه القصة ذات الأثر الخالد، وبخاصة أنَّ لويس كارول يذكِّرنا على الدوام بحضوره كلما تصفحنا أجهزتنا الالكترونية أو نصبنا برنامجاً ما، ووجدنا ملفاً بعنوان “Read Me – اقرأني”، إنها محاكاة للعبارة التي تقرؤها أليس على مُلصق القارورة التي تجدها عند سقوطها في جُحر الأرنب وقد كُتب عليها “اشربيني”!.
* ربما خاطبتْ هذه الحكاية الطفل الكامن في كل منا، فتدحرجنا معها في الحفرة بعد أنْ تضاءل حجمنا، وتتبَّعنا الأرنب لتُدهشنا أرض العجائب، حيث تعبُر أليس من عالم الطفولة إلى عالم النضج، وينبعث وعيُها من تحت الأرض.
* إنها ليست قصة أطفال عادية، بل هي قصة مليئة بالعجائب، الرموز، الفلسفة، والكلام ذو الوجهين.
* فبلاد العجائب هذه قد ألهمت الكثير من الفنانين ، منهم “سلفادور دالي” والذي صمم لوحات سريالية للأحداث على مدار القصة.
لطالما تساءلنا جميعًا عن معنى الحياة! فهل من إجابةٍ لهذا السؤال؟ وهل لأيِّ إنسان الحق في أن يُعرِّفها كيفما يشاء؟ أم أنه مجرد سؤال زائف؟
في هذا التحقيق الذكيِّ والمحفِّز والمفعم بالحيوية، يوضِّح لنا تيري إيجلتون كيف أن المفكرين على مدار قرون — بداية من شكسبير وشوبنهاور إلى ماركس وسارتر وبيكيت — قد تناولوا بالدراسة هذا السؤال الذي أصبح يمثل إشكالية خاصة في عصرنا الحديث.
ويقول إيجلتون: «سيكون الكثير من قراء هذا الكتاب على الأرجح يشككون في عبارة «معنى الحياة» قدر ما يشككون في حقيقة شخصية بابا نويل.» ولكنه يؤكد أنه في عالم نحتاج فيه لأن نجد معاني مشتركة، من الضروري أن نشرع في إجابة أهم سؤال بين كل الأسئلة، ثم في النهاية، يقدم لنا إجابته الخاصة.
هبطت طائرة الركاب بروميثيوس في كرويدون في موعدها بعد أن عبرت القنال الانجليزي ذات يوم من أيام سبتمبر الكئيبة، وفور هبوطها أسرع اليها محقق يرتدى ثيابا مدنية يرافقه رجل شرطة يرتدى زى الشرطة الرسمي واصطحبا ركاب الطائرة لا الي صالة الجمارك كالمعتاد، بل الي غرفة خاصة، لان الطائرة فقدت أحد ركابها أثناء عبور القنال بشكل غامض وخاطف. وها نحن نتوقف مرة أخرى أمام قدرات هذا المخبر البلجيكي هيركيول بوارو الاستنتاجية غير .العادية التي تجعل منه أهم أبطال الروايات البوليسية الحاليين
قوبل بوارو بترحاب كبير لدى وصوله لحفل العشاء بمنزل لوسي أنجكتيل الريفي فكان هناك رجل مستلق يحتضر بجوار حمام السباحة وقطرات دمائه تسيل مختلطة بمياه الحمام .وكانت زوجته واقفة بجواره ممسكة بمسدس وفي أثناء التحقيق بدء بوارو يكتشف أنه تحت الاسطح المهندمة تكمن الكثير من الاسرار العائلية المعقدة ويصبح الجميع محلا للشك