في الجزء الثالث من سلسلة «زياد وعجائب الدنيا السبعة»، يواصل البطل رحلته مع الجن بين العجائب ليكشف أسرارها ويخوض مغامراتها، وهذه المرة يصل إلى معبد «آرتميس» اليوناني الشهير ليكتشف العديد من الأمور المذهلة!
حين لا تكون خياراتنا انعكاس لأفكارنا ورغياتنا الذاتية، تصبح حياتنا ذات طعم باهت!
«حورية»..الفتاة الصامتة.. سُلبت منها أحلامها حتى وصلت إلى طريق مسدود اصطدمت فيه بكيانها وجعلتها تصحو باحثة عن الأبعاد الموازية..فهل اتخذت الصمت خيارها الدائم أم كان لها موقف آخر؟
ستجدون في بعض الصفحات مجموعة من المشاعر التي تحمل الكـثير من الآمل والضعف والحب الانكسار والكبرياء وبعض من الشموخ وقليل من التنازلات .
ما بين حوار بين قاريء ومثقف حول فولتير، وحال المعلمة قبل وبعد الزواج، والمفارقة بين الطفل العربي والغربي، وقصة هتلر واليهودي الأخير! تدور أروقة هذه المجموعة بحرفنة قلم عالية الجودة!
في الزقاق يأتينا حزن مختلف ، في نفس اللحظة التي تتقلب فيها موازين الحياة ونرى في المرأة عينين تخالط لحظات الذاكرة الضامرة ندرك حقا كم أصبحنا بؤساء…
تدور الرواية حول شخصية شاب إماراتي يُدعى «حمدان» يمر بأحداث ومواقف تصقل شخصيته وتجعله أكثر نضجا بعد دمج البعدين الإنساني والأدبي، ليصل في نهاية المطاف لدروس قاسية ومهمة حول الصداقة والأخوّة والتضحية والإنسانية وغيرها.
كانت ليلة خانقة ومرعبة على رودينا المسكينة… كيف ستنقذ والدها من تلك الورطة؟ وما سر تلك الورود غريبة الشكل؟! وما قصة الأسطورة القدمية؟! هناك مهمة على رودينا أن تنفذها.. هل ستتمكن من فعلها؟ رحلة خطرة تنتظرها فهل ستستلم للخوف؟!
مجموعة قصصية
يبدع الكاتب في هذه الرواية بتلمس طبيعة النفس البشرية ومعاناتها وصمودها من أجل حياة أفضل ومستقبل أكثر اخضرارا، معتمدا في ذلك على لغة سهلة لينة وأسلوب سلس يلائم المعجم اللغوي للفئة العمرية المستهدفة، معتمدا على الإثارة والتشويق والتقاط الأحداث التي تبرز دور الطفل في مواجهة الصعاب.
عزفت بريشة الألوان أنغاما أستقيتها من مورثنا الشعبي لأقدمها للناشئة بحلة جديدة بحثا عن ترسيخ تلك القيم التى توارثها الأباء والأجداد في مخيلتي النشىء الجديد.
This world is not a permanent place, it is a passage, a road on which you are passing. The world is a tragedy to those who feel, a comedy to those who think. A person starts to live when he can live outside himself.
خلق الشعور ليكتب
شكراً يا من أقصدك بكلماتي ..
فأنت اليوم سبب رئيسي لسعادتي ..
والآن لم تعد من ضمن حياتي ..
خلق الشعور ليكتب
ليلى الكندري