كان «آيدن» إنسانا طبيعيا..بينما «جوناثان» ليس كذبك!
تدور أحداث هذه الرواية الفانتازية حول مجموعة من المحاور المتداخلة التي لا تخلو من التشويق والعواطف والصراعات. وكما أنها لا تبدأ بمقولة «كان يا مكان»..فإنها لا تنتهي بمقولة «وعاشوا عيشة سعيدة»!
تدور تفاصيل الرواية في طائرة متجهة من الدوحة القطرية إلى نيويورك لرجل تائه العواطف يبحث عن نفسه بين أكثر من امرأة دخلت إلى حياته، لكن الحب الأول غالبا ما يكون أقوى، فهل سيكون كذلك في هذه الحالة؟
يمكن للدقيقة في حياتنا أن تحمل الكثير من الأحداث، فكيف إن كانت 60 دقيقة؟
الرواية التي تأتي بعد نجاح عملها السابق «سميته قدر» تطرح قصة فتاة لم تتجاوز التاسعة عشر من عمرها، أجبرتها المفاجأة على البوح بأسرارها المخيفة، والمشاهد التي لم تتمنّ نسيانها، وما أشفق عليها القدر بسببه!
قد تظن ان نجاح امرأة ما في علاقتها الزوجية وحب زوجها لها مجرد حسن حظ ولا يستطيع أن يكون مثلها.. ولكن هل تعرفين أن ما لن تخبرك إياه المرأة هو أن هذا النجاح لا يأتي بالحظ, بل هناك أسرار لن تشاركها معك لأنها تريد أن تكون المميزة من بين جميع النساء.
هذا الكتاب سيكشف لك سر ذلك التألق والإشراق وتلك الثقة والسعادة والمحبة التي تنعم بها النساء, ذلك السر رغم بساطته تلتزم به فقط امرأة ليست كجميع الناس .. امرأة تعرف تماماَ ما تريده من الحياة وتستحق الحب.. واخيراَ وبقراءة هذا الكتاب أنت أيضا لديك سر لن تخبري عنه أحدا.
تدور أحداث الرواية بين وجودية الحدث وأسطورية الخيال، هروب مستحيل لسجين لم يترك خلفه آثارا لهربه، سوى تمائم كتبها بخط يده، عمليات بحث وتقص وتحقيقات بالجملة أعدها رجال الشرطة للكشف عن اختفائه الغريب في مدة لم تتجاوز ثمان وأربعين ساعة. ترى كيف اختفى السجين؟ أين ذهب؟ من ساعده على الهرب؟
كانت تمشي بخطوات كلها ثقة وهي خارجة من المعرض، مبتسمة فرحة مفعمة بالحيوية والحياة، نظرت للسماء التي تلونت باللون الزهري، والشمس قد لبست حلتها البرتقالية تودع هذا اليوم، وقفت على الجسر وهي تراقب هذا المنظر الرائع، تقول في نفسه: كم أنا سعيدة، لقد حققت أحلامي أخيرا.
هل أنت ميمي؟ أم أنك ويوا؟ أم أن ذلك غير مهم؟ فالمهم حقيقية هو ما تقدمه أيها الموظف! والمهم حقيقة ما تتقنيه أنتِ أيتها المديرة! ما بين بعض المديرين والموظفين بساتين ورود مفعمة بالطيب والحب والروعة! وما بين آخرين أعمال حفريات عميقة (ضرب شباول)! تفضلوا واقرأوا هذا الكتاب لعلنا نتعرف على بعض تلك الأمور، والأهم من ذلك أن ندرك سر العنوان!
ترى ما الذي يجمع أمانسيوا أورتيغا مؤسس زارا مع العالم الشهير اينشتاين؟ وكيف تشابهت حياة الاعلامية اوبرا وينفري مع مؤسس تطبيق الواتس أب جون كوم؟ اجابات هذه الأسئلة وقصص نجاح اخرى بين دفتي هذا الكتاب, مطعمة بمقولات ونصائح من مؤلفه ليكون نبراسا يضيء الأمل لتحقيق الطموح والتحليق عاليا.
تدور أحداث روايتي عن قصة شخص وهمي رسمته لي الحياة لأعبر من خلاله عن مواقف قد تكون وهميه لمن يقرأها أو حقيقة لمن يتايش بين سطورها. فهي أحداث شاب طموح لم يشأ من حياته إلا أن يكون مصورا، حتى طرق القدر باب غرفته وألقى له ظرفا قلب صفحات حياته التي أصبح ينظر إلهيا من طرف عين.
في هذا المساء الكئيب أحاول أن ألتقط أنفاسي، لم تمض سوى فترة قصيرة حتى أعلن الباشمهندس شوكت أنني قد تجاوزت الصدمة. كنت أثناء مرحلة الصدمة إنساناً آخر، أنفث دخان سيجارتي إلى أعلى، أشعر أنني أحترق، نسيت أن أحلق ذقني، أبدو كإنسان نساه الزمن.
مجموعة قصصية مرعبة تحبس الأنفاس لحكايات وأزمنة متفرقة، لكن تجمعها أسرار عميقة ولغة يصعب على غير الضالعين بها فهمها!
فهل أنت على استعداد لتكون جزءا من الحبكة؟
أفكاري العاشقة.. اكتبها بحبر المطر، تحت فانوس القمر! أفكاري الجائعة.. لا تشبعها إلا كتب دسمة! أفكاري الصاخبة.. لن يسكتها مسدس كاتم الصوت! أفكاري العارية.. رغم نصائح الكهان, ترفض ان تحتشم، فستر الافكار خدش حياء، وقلة أدب! أفكاري الكافرة.. اسجنها خلف قضبان الصمت، واجلدها حتى تؤمن دون اكراه!