تدور الأحداث في الوسط الجزائري، في قرية صغيرة، مقسمة بين أهاليها بفعل ضغائن واجترارات صقلتها أحداث كثيرة من الحرب الأهلية إلى غاية التطورات السياسية، والشخصيات البارزة في تلك القرية. ونسق الرواية يتبع أكثر من شخصية أهمها رضوان الخطابي صهر إبراهيم اليوسفي -شبح الرواية والقرية- وجماعات من سكان القرية التي تتخذ محاوراتهم وما يتمخض عنها من آراء شكل الجوقة في المسرح اليوناني من مسرحيات سوفوكليس إلى يوروبيديس.
التمتمة..
هي مُدُن الكلام الذي لم يحرقها لساننا بعد
هي الأحرف المُبهمة من بين السطور
لا يقرأها إلا من يفهمُنا!
هذا الكتاب سيكون المرشد والمستشار لك عبر طريقك نحو النجومية
قد يكون شرارة البداية لك وقد تكون انت ملهما لغيرك ممن تتفرس فيه ملامح النجومية
آنه ويا الشعر روح بفرد روح
جواب لحظرتك يلي سألتني
ما عليك نفسي بيوم عالناس
وأصعد غيري بيديني على متني
ما أريدن مدح لادورت صيت
ناس ألتفتهم هيه امدحتني
الأنثى مخلوق رقيق.. إن رأيتم أنثى قاسية صلبة فتيقنوا أن هناك من قسى عليها حتى اشتد عودها ألماً.
تقدم لنا الإعلامية خولة مرتضوي مجموعة من المقالات المتنوعة التي نشرت في الصحف سابقا، محتوية مجموعة من الأفكار البناءة لتحسين الأوضاع في مجتمعاتنا العربية.
واعد طموحك دام لك خاطرٍ حي، واغنم حياتك والمقابيل ميراد، ورد الحياه يعيش لا واعد الريّ، وان ما سقاه الغيث غادر ولا عاد، ونور الشموس المشرقه كلها ضيّ، تواعد الغدرا ولو نورها زاد، الا المحبه ما يشابه لها شيّ، ترى طراة الحب من دون ميعاد
الحياة مسرح ونحن أبطالها.. نصطنع الضحك حتى يرانا الآخرون أننا سعيدون بحياتنا وفي الحقيقة هناك نقط سوداء في صفحات حياتنا وحزن خلف ابتسامتنا وحقائق مؤلمة خلف كلمة أمزحُ معك هناك أمورُ بشعة تحدث خلف كواليس حياتنا لا نفصح بها.
لعلك عزيزي القارئ تجد نفسك بهذا الكتاب.
منظمة سرية لديها تقنية لإعطاء البشر قوى خارقة، وهي تعمل جاهدة للوصول إلى التقنية التي تجعل منهم قوة لا تقهر.
تتسرب من المنظمة نبتات مشعة، وبسبب حادث عامض، يحصل ثلاث شباب وفتاة على قوى خارقة، جاسم، وأمل, ومساعد، وضاري.
مطاردات شرسة ومواجهات متعددة، يتحول فيه الصديق إلى عدو والعدو إلى صديق, ولا سبيل أمامهم للنجاة إلا معرفة سر خلايا الزمرد واستخدامها.
يتحدث الكتاب عن قصة حقيقية لشاب كان أقصى طموحه أن يدخل أحد الأسواق دون عائلته، ولدى محاولته الدخول ومنعه أخبر حارس الأمن أنه ينوي الدخول للتقدم إلى وظيفة “بائع” في أحد المحلات، ما اضطره ليتقدم فعلا بعد أن كانت عين الحارس عليه، لكن المفاجأة أنه قبل فيها! ومنها بدأت مسيرته العملية. ومع مرور الأيام، بدأ يتنقل من ماركة إلى أخرى ومن منصب إلى آخر،وكانت تحدث له مواقف وقصص غريبة مع الزبائن وطريقة تسوقهم المختلفة تماماً عن بعضهم البعض. وبعد تركه العمل بدأ يسترجع تلك القصص ويدونها.
الأرض ساعة وظلي عقرب الساعة
تأخر المزن والساعة جفاف الإ