لا تكن إنساناَ هامشياَ..على حياة إنسان آخر..
أنثر أشعاري على البحر الغزير
وتنبت أفكاري على سفح الرمال
عالم إحساسي على قدي صغير
لي قصايد حب أكثرها.. خيال
حتى ينبت الحب، لابد أن تروى بذوره بماء العين ونبض القلب!
لكن السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا لو نسينا من نحب؟
هل سيصدأ حبه في قلبنا أم يبقى صبيّا لا يعرف المشيب؟
تسرد لنا المؤلفة المبدعة في هذا الإصدار المكتوب باللهجة الخليجية مجموعة من المواقف الطريفة التي تتعرض لها بطلة القصص بعد أن تأخر نصيبها في الزواج.
وتطرح إلى جانب قضية تأخر الزواج مجموعة من القضايا الاجتماعية.
تقول بطلة القصة:
أطلقت سراحك من ذاكرتي ووضعت حدا لنهايتنا..
أعلم أن هناك بعض الحب لا ينتهي إلا بانتهاء الأنفاس..
وهذا ما تركته لك من بعدي!
كثيرا ما توحي لنا الأغاني بأماكن أو أحداث أو ذكريات معينة, فكيف إذا كانت من تتغنى بها هي الأسطورة فيروز!
في هذا الكتاب جالت كلمات فيروز بين شوارع الرياض, ليصل صداها إلى أعماق القلوب في مختلف أنحاء العالم.
هذا الكتاب سيكون المرشد والمستشار لك عبر طريقك نحو النجومية
قد يكون شرارة البداية لك وقد تكون انت ملهما لغيرك ممن تتفرس فيه ملامح النجومية
الأرض ساعة وظلي عقرب الساعة
تأخر المزن والساعة جفاف الإ
لم يكن النجاح الذي حققته المؤلفة في كتابها السابق «أتيتك بكامل اشتياقي» إلا دافعا لتقديم المزيد من الأعمال الأدبية المميزة، أسفرت عنه رواية تتحدث عن التيه والضياع بسبب الحب..أو اللاحب!
يعرف هذا الكتاب نفسه بهذه السطور:
أنا البين بين، أنا المحتوى من كلا الجانبين، أن ملء هذا وذلك ملني هواؤهما يملأ الرئتين، بروحي لبيد مع ابن تويم وصقر النصافي وابن الحسين.
مجموعة قصص متنوعة تحمل بين طياتها العديد من الموضوعات الاجتماعية الواقعية سواء تخص المرأة أو المجتمع عموما.
وترى المؤلفة أن معاناة المرأة واحدة مهما اختلفت الثقافات والأعمار، حيث يسرد القلم الحزين مذكراته مع حلول الظلام.
«لهم ملف اجرامي كبير..الهروب عبر الحدود و قضايـا في غسيـل الأموال وعمليات احتيال..ولكن أولئك ليسوا في بلادنا..هم في الخارج، فلحسن حظنا أن نشاطهم محدود هنا وكذلك أفراد العصابه».
– « لكن كيف ذلك؟؟، يقومون بالتأثيـر على النـاس»!
« نعم ذلك أمر مؤسف، إنهم يعرفون كيف يصطادون الناس بكلامهم».