وظن أنه سيفارقها بكل جوارحه،إلا أن عينيه فارقت رؤيتها فقط!
وقلبه ما زال مُعلقاً بها، واُذنه تبحث عنها في كل حديث تَتخلله، حتى نبرته التي تخذله عندما يتذكرها.
لم يفارقها عندنا ظَن أنه سيفارقها، أيها المسكين، ظننت أنه فُراق، إلا أنه بداية العذاب!
تدور الأحداث بين فتاة مشهورة في مواقع التواصل الاجتماعي ولها ذوق رفيع في انتقاء الثياب والاكسسوارات وكاتب التقته صدفة في أحد المقاهي، تنشأ بينهما علاقة إعجاب سرعان ما تتطور إلى حب متبادل..لكن الرياح لا تجري بالضرورة بما تشتهيه السفن! فهل سينمو هذا الحب ويتطور أم يتسبب بمشكلة لأحد الطرفين؟
تدور الرواية حول شخصية شاب إماراتي يُدعى «حمدان» يمر بأحداث ومواقف تصقل شخصيته وتجعله أكثر نضجا بعد دمج البعدين الإنساني والأدبي، ليصل في نهاية المطاف لدروس قاسية ومهمة حول الصداقة والأخوّة والتضحية والإنسانية وغيرها.
الكتاب عبارة عن مجموعة قصصية مكونة من عشرين قصة (تنوعت بين القصة القصيرة والقصة) كل قصة تحمل بين ثناياها حكمة ونصيحة ورسالة إنسانية، بأسلوب سلس وبسيط بعيد كل البعد عن أسلوب الوعظ, والمهم أنها تعرف طريقها إلى قلب القارئ
قصائد مبعثرة تنقلها لنا الإعلامية نهى نبيل من دفاتر ذكرياتها، أمسياتها، وحاسوبها في محاولة لتوثيق حكايتها مع الشعر والكتابة التي بدأت عام 2001، حاملا عنوان «ملح الشعر» وهو ذاته لقبها الذي عرفت به مع طرح نفسها كشاعرة.
مجموعة من المعلومات الخفيفة المدعمة بصور حولها من مختلف أنحاء العالم، في محاولة لإثراء المكتبة العربية بما هو مفيد ونافع.
مجموعة من المقالات المتنوعة بين اجتماعية وأدبية وثقافية وحياتية تباينت الدول التي كتبت فيها بين الإمارات وتركيا ولبنان وسويسرا، وتعددت سنوات كتابتها التي وصلت إلى ثمانية، وتغيرت أوقاتها وأسبابها وظروفها.
كتبت هذه المقالات في حضرة القهوة والحلويات والخل الوفي.
تقدم لنا الشاعرة العربية ديمة الخطيب في هذا العمل مجموعة من النصوص التي أفرزتها تجربتها الحياتية التي امتدت من العالم العربي إلى أمريكا اللاتينية وبقية أرجاء المعمورة، لتكون أبوظبي البداية وكراكاس آخر المحطات!
لا تكن إنساناَ هامشياَ..على حياة إنسان آخر..
تدور أحداث الرواية حول رجل يغادر منزله منتصف الليل ليلتقي بامرأة غريبة الأطوار ليس لها مأوى، فيساعدها في الحصول على مسكن ثم يقع في غرامها! يتبادلان الثقة تدريجيا فتعترف بأنها متزوجة من رجل يسيء معاملتها بعد فقد طفلهما في حادث، لكنها تغادره فجأة دون وداع ليقرر البحث عن حقيقتها..فيكتشف ما لا يعلمه!
لكل إنسان منا غيمته التي يحس معها بهدوء مشاعره وجمال إحساسه.
نحلم دائما بتغيير سلوك غير محبب لدينا.. نحاول تجنب الأخطاء.. نعزز التصرفات الجميلة بنا.. لكي نختار في النهاية الغيمة التي تناسبنا!