Show sidebar

موسيقى الصورة

استنطاق الصور محاولة لسحب يد القارئ ووضعها على النتوءات والانبساطات والتجاعيد, ولن الموسيقى نقول الحقيقة دائماَ.. وعين الشاعر محتشدة وخصبة .. ستشاهد هنا كماض هائلاَ من التفاصيل المكثفة والدقيقة, وبذكاء وإحساس عال تبرز تفكير واحاسيس كل شاعر على حدة.

موقع الجريمة : قصص من الواقع

موقع الجريمة الإصدار الثالث للإعلامي الشهير أبوطلال الحمراني ويسرد فيه مجموعة من القصص الحقيقية.

يشار إلى أن الحمراني له إصدارين سابقين قبل موقع الجريمة وهما ٩٩ جريمة هزت أركان المجتمع والذين قتلهم الحب.

 

للاطلاع على كافة إصدات أبوطلال الحمراني اضغط هنا.  

موقوف مدى الحياة

(مراجعتين)

هذا الكتاب ليس من الكتب الاعتيادية في المصنفات الرياضية، فهو أقرب ليكون رواية أدبية بحبكة محكمة.

المؤلفان مهند يوسف وفراس اسعيد أهديانا “موقوف مدى الحياة” وهو عنوان مثير لمحتوى أدبي وفير يسبر أغوار مرحلة مهمة في تاريخ كرة القدم بشكل عام وليس في إيطاليا فحسب، من خلال أسلوب قصصي لشيخصية بطل هذه الرواية وهو “لتشيانو موجي” الذي يقف العديدون إزاءه على طرفي نقيض في الحكم، سواء على أثره أو تأثيره في قضايا ألهبت الشارع الرياضي في إيطاليا ولم تزل.

وقد ضمنت مجموعة من الأسماء الكبيرة واللامعة في الإعلام الرياضي في الوطن العربي إشاداتها بالكتاب لتكون شهادة حية من أهل الميدان بأن هذا الكتاب يستحق أن تجعله على رف مكتبتك العامرة!

ميكانيكا الكم بين الفلسفة والعلم

ميكانيكا الكم بين الفلسفة والعلم ، كتاب يشرح ميكانيكا الكم تاريخيا بشكل مبسط جدا ثم يعرج على تأثيرها الفلسفي والمفارقات التي أدت إليها هذه النظرية

ميمي كما ويوا

هل أنت ميمي؟ أم أنك ويوا؟ أم أن ذلك غير مهم؟ فالمهم حقيقية هو ما تقدمه أيها الموظف! والمهم حقيقة ما تتقنيه أنتِ أيتها المديرة! ما بين بعض المديرين والموظفين بساتين ورود مفعمة بالطيب والحب والروعة! وما بين آخرين أعمال حفريات عميقة (ضرب شباول)! تفضلوا واقرأوا هذا الكتاب لعلنا نتعرف على بعض تلك الأمور، والأهم من ذلك أن ندرك سر العنوان!

 

ميهود والجنية

ينقلنا الروائي أحمد عبدالملك إلى استكشاف تجربة مستشار أسبق، يضعه قرار تقاعده الإلزامي أمام إستقراء تجربته الذاتية في الحياة والمجتمع، حيث تظهر بجلاء معالم الخيبة والإحباط لذات متوهجة تؤمن بقيمة الوطن ودور أبنائه في تقدمه وتحقيق نهضته. وتكشف مفاصل الرواية عن حجم المعاناة التي يكابدها “ميهود” الشخصية الرئيسية، وهي  تنحت وجودها، دون أن تستبعد تلك الآمال التي تسعى إرادة المثقف العضوي إلى بلوغها.

نائب القنصل

«نائب القنصل» الذي تحمل الرواية اسمه، أو صفته، ليس إلا واحدا من شخصياتها. ربما كانت آن ماري ستريتر زوجة السفير الفرنسي أولى منه بحمل العنوان، أو حتى مايكل ريتشارد، عشيقها السابق – الباقي يشاطرها زمن ما بعد الخبز، أو ربما يستحق ذلك كل من أولئك الآخرين الذين تتشكل منهم حلقة العيش والسهر. هؤلاء محكومون بأن يكونوا ملازمين بعضهم بعضا، فهم بِيض كالكوتا، موظفو السفارة الفرنسية وقنصلياتها، ومن يمتّون إليهم بصلة.
كل منهم إذن يستحقّ أن تسمى الرواية باسمه، طالما أنهم حاضرون فيها بالتساوي. أما فتاة الرابعة عشرة، الكمبودية الهاربة أو المطرودة من بيتها، فتبدو كما لو أنها استُبعدت بعد أن كانت احتمالا أول للتسمية. لقد بدأت الرواية بها وحدها، مرافقة إياها في الرحلة التي كانت المسافات فيها تقاس بحدود البلدان واتساع جغرافياتها. من كمبوديا إلى سيام (تايلند) إلى بورما إلى كلكوتا في الهند، مشت سائرة على قدميها. وحدها، بلا معرفة بالطرقات، ولا ماذا يؤكل منها، وأي الأماكن لا يشكل النوم فيها خطرا. كانت تسعى إلى الوصول إلى أبعد ما تستطيع، إلى حيث تنتهي الأرض كما تقول وهي تخاطب نفسها. وقد تابعت مارغريت دوراس هذه الرحلة، ليس بوصف مراحلها، بل باتساع قدرتها الكتابية ورهافتها الأسلوبية.