Machiavelli composed The Prince as a practical guide for ruling (though some scholars argue that the book was intended as a satire and essentially a guide on how not to rule). This goal is evident from the very beginning, the dedication of the book to Lorenzo de’ Medici, the ruler of Florence. The Prince is not particularly theoretical or abstract; its prose is simple, and its logic straightforward. These traits underscore Machiavelli’s desire to provide practical, easily understandable advice.
The first two chapters describe the book’s scope. The Prince is concerned with autocratic regimes, not with republican regimes. The first chapter defines the various types of principalities and princes; in doing so, it constructs an outline for the rest of the book. Chapter III comprehensively describes how to maintain composite principalities—that is, principalities that are newly created or annexed from another power, so that the prince is not familiar with the people he rules. Chapter III also introduces the book’s main concerns—power politics, warcraft, and popular goodwill—in an encapsulated form.
Around the World in Eighty Days was published in 1873 and is one of Jules Verne’s most celebrated novels. The story follows two travelers who grow to a trio and then a foursome as they fight through countless obstacles to reach home in time. This lesson will focus on the characters and plot summary of Around the World in Eighty Days.
مجموعة غريبة من الجرائم يرويها د. حسن ودور لعبة الروليت في جرائم مقابر الاطفال
قاموس الجيب لصاحبه عيسى عبدالمنعم السالم – أول محاولة معجمعية في الكويت – المؤلف : د. يوسف بدر البدر |
Life is a journey. It has its ups and downs. I wrote some thoughts during this journey that may reflect some facets of me, but not all! For sure, writing is an urge that I cannot live without, it is the air I breathe when I am short of breath or breathing out…
سيكون محتوى هذا الكتاب، للعديد إن لم يكن للأغلبية، شيئا جديدًا على نحو لافت. سيكون بمثابة صدمة للبعض، مثل الجلد بالسوط أو ضربة على الرأس، وللبعض الآخر سيكون بمثابة تأكيد على طريقة التربية التي يتبعونها بالفعل، وسيمدهم بالرؤى والدعم الذي ببساطة لا يستطيعون إيجاده في معظم الأماكن.
أما بالنسبة للعديد ومن ضمنهم أنا ممن لديهم أبناء بالغون، السؤال الذي سيتبادر إلى أذهاننا هو: “أين كان هذا الكتاب عندما كنت أربي أبنائي؟”.
الحقيقة البسيطة هي أننا كنا غير مدركين للرؤى المتعمقة التي تشاركها د. شيفالي تساباري معنا في هذا الكتاب. على الرغم من أننا أحببنا أطفالنا وبذلنا من أجلهم أقصى ما في وسعنا، فأساليبنا قامت على نوع التربية التي مررنا بها في نشأتنا، فلم نكن نعرف جيدًا كيف نربي أطفالنا بشكل مختلف – بطريقة أكثر لطفًا ونفعًا، ما يجعلهم أشخاصًا بالغين واثقين بأنفسهم، وسعداء، ومسئولين.
لقد تبادرت إلى ذهني كلمات أغنية من ألبوم غنائي شهير: “هل يمكنني البدء مجددًا، رجاءً؟”، والخبر الجيد هنا أن الإجابة هي “نعم!” للآباء أو أي شخص مشترك في رعاية الأطفال.
عندما ننظر إلى الطريقة التي تعمل بها المجتمعات منذ فترة زمنية طويلة، سنجد أن الكثير من الأشياء المقبولة بحكم العادات مثل “طريقة فعل الأشياء” لم تعد تجدي معنا نفعًا في هذا العهد الذي يتسم بالحرية، والامتيازات، والوعي المتزايد. إن التشققات العميقة في مؤسسات المجتمع التي جاءت نتيجة للتغييرات الهائلة التي نمر بها صارت ملحوظة في كل مكان – لا سيما أسرنا وأطفالنا.
المسألة لم تتعلق يوماً بالأسبق، وإنما بالأصدق..
وهذا كتاب يعرض حياة رجال جمعوا المجدين معاً: الأسبق والأصدق، ولكن هذا الدين يفتح ذراعيه في كل عصر، وينادى على الناس في كل مكان أن هلموا اليَ.
هناك دوماً متسع مهما اكتظت الصفوف، وهناك فرصة للحاق بالقافلة وإن كانت بدأت مسيرها منذ أربعة عشرة قرناً.
ثم من يدري، فلعل الفتن قد فشت في عصرك، لتنال أجر الثبات!
إلى زبائن متاجر الكتب، باعة الكتب،
أمينات المكتبات، عاشقات الكتب،
المغرمات بجمعها،
المثقفات واللواتي يحببن القراءة في السرير.
الولد التائه هي القصة المكملة للقصة التي لاقت رواجا شديدا “ولد اسمه هو، وتعود إلى شتاء 1970 وفي مدينة دالي، كاليفورنيا، حيث كان هناك طفل يجلس وحيداً، جائعاً يرتعش في الظلام، في أسفل سلم كراج منزله، يميل رأسه إلى الخلف وقد فقد إحساسه بيديه، ولكن ما من شيء جديد في ذلك، فقد تعلم التغلب على الألم، فهو سجين أمه. عمره تسع سنوات، وهو يعيش على هذا النحو منذ سنوات، يستيقظ من النوم على سرير نقال قديم في الكاراج، ينجز الأعمال الروتينية الصباحية، وإذا كان محظوظاً يحظى بأكل بقايا حبوب الفطور التي تركها أخوته، ليركض من ثم إلى المدرسة، حيث يسرق الطعام، ليعود بعدها إلى “المنزل” وتجبره أمه على التقيؤ في المرحاض لإثبات أنه لم يسرق طعاماً. ليتلقى الضرب بعدها، وبعد إنجازه واجبات بعد الظهر يجلس من جديد في أسفل السلم، إلى أن يطلب منه إنجاز الأعمال المسائية.