بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل الهندية في بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد! بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة.
الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.
سيقولون لك قراءة كتاب واحد ثلاث مرات أفضل من قراءة ثلاثة كتب لمرة واحدة.
وسأقول لك: قراءة ثلاثة كتب -ولو لمرة واحدة- أفضل.
لا تصدق بعض النصائح التي تأتي بهذا الشكل…
فهي -في الغالب- تأتي من أجل كتابة عبارة جميلة وذكية
في بعض المجتمعات العربية، يَندُر أن تجد من يقول لك «أنت ناجح»، ولكن من السهل أن تجد من يقول «أنت مخطئ»، وهذا أحد أسباب التراجع العربي. ولذلك لا يشعر غالبية المبدعين في تلك المجتمعات بالأمان المعرفي، ويسعون إلى استرضاء طائفة فكرية معيّنة، حتى يجــدوا لديها تشجيعاً أياً كانت صيغته. فيتحــول المبدعون في هذه الحال إلى نسخ مكررة، تُردد نفس الشعارات، وتستشهد بنفس المقولات التي يتداولها مَن حولهم. لا أؤمن بالأمثال كثيراً، وقلّما أستخدمها في حياتي، فالأمثال تجارب إنسانية لبشر مروا قبلنا، قد يخطئون وقد يصيبون، وكلامهم ليس من التنزيل حتى يُنزَّه عن الخطأ.
في هذا الكتاب قد لا تجد من يقول لك ” أنت ناجح ” ولكنك بالتأكيد لن تجد من يقول لك ” أنت مخطئ”.
يقدم هذا الكتاب مهارات الحياة بأسلوب سهل ومختصر، وبطريقة تغنيك عن قراءة الكتب الكبيرة والكثيرة في التطوير والتنمية. فالكثير من كتب التطوير تركز على مهارة معينة، ولكن لا يوجد في المكتبة العربية كتاب جامع وشامل لكل المهارات المطلوبة للنجاح والإزدهار في القرن الواحد والعشرين.
وأسلوب الكتاب عملي ومختصر، وكلّه خطوات فعّالة ومجرّبة لكيفية اكتساب أكثر من 70 مهارة قسّمتها إلى مهارات شخصية، ومهارات في التواصل، ومهارات في التعامل مع الآخرين.
وستجد في الكتاب عناوين مهمة مثل كيف تغيّر عادة؟ وكيف تنتقد دون أن تجرح؟ وكيف تلقي كلمة دون خوف؟ ووضعت في نهاية كل عنوان جدولا لطريقة اكتساب المهارة في ثلاث خطوات محددة.
وتعمّدت أن أجعل هذا المرجع صغيراً في حجمه بحيث يمكنك حمله وقراءته في البيت أو في العمل أو في الطائرة.
فالكتاب مرجع مهم ومفيد لأي شخص يريد أن يطوّر نفسه، ومرشد شامل لمن أراد أن يدرّب الآخرين على مهارات الحياة المهمة
لا تقارن نفسك بأحد, وجودنا المكثف في الشبكات الاجتماعية جعلنا نقارن أنفسنا بالآخرين ,لا تخدعك الشاشة .الجميع يعاني.
كيفما فكرت .. فكر بالعكس يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على “فطرتنا السليمة” ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه، يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الحكواتي المذهل.يبهرك بصوره الفوتوغرافية، وبأقوال خارجة عن المألوف يستعيرها من فنانين وعلماء وفلاسفة. كيفما فكرت .. فكر بالعكس سيحدث شرخاً في أفكارك الراسخة – حتى حين لا تكون مدركاً أنك تفكّر على نحو معيّن. سيمنحك الثقة لتقدم على مجازفات أكبر، لتستمتعك بملك أكثر مما بوسعك تخيّله
نقرأ في هذا الكتاب دروساَ من واقع الحياة, اكتسبها مشاهير ممن هم اليوم من بين الكثر موهبة ونجاحاَ في العالم,من ستيف جوبز إلى بيونسي, وسايمون كاول. وستيفن كينغ , واينشتاين وغيرهم ………..
لا يعير كيسلز ادنى اهتمام لما هو منجز على نحو دقيق, بل يسعى إلى التقاط الناشز والعادي, والأهم من ذلك كل ما هو على قطيعة مع ميزة الانسجام المقدسة…,
ومن مقولات الكتاب “الحياة والعمل مرتبطان بشكل وثيق ويشكّلان وحدة لا تتجزّأ، إنْ أردنا أن نعيش حياة مذهلة، علينا أن نجعل عملنا مذهلاً بالقدر نفسه، عندما يكون لعملك هدف، تقفز من السرير كلّ صباح متحمّساً للاحتمالات التى قد يحملها لك النّهار، كلّ شىء يتوهّج فى حياتك ويشعّ نورك بشكل أقوى بكثير، يهدف هذا الكتاب إلى مساعدتك على الإحساس بهذا الشعور كلّ يوم، وأن يصبح عملك ملائماً لك لتشعر بتحرُّر فعلى”.
.
ما سرّ نجاح هذا الكتاب الذي بيعت منه ملايين النسخ في أقلّ من سنة؟
الأمعاء بأهمية الدماغ أو القلب لوجودنا، ولكننا لا نعرف عنها إلا القليل.
تدافع أندرز بطرافة عن هذا العضو الذي غالباً ما نميل إلى إهماله. بعد اصطحابنا في جولة داخل الجهاز الهضمي، تعرض المؤلفة نتائج آخر الدراسات التي أجريت حول الدور الذي يلعبه ما تسميه «الدماغ الثاني» في راحتنا. وتدعونا إلى تغيير عاداتنا الغذائية واتباع بعض القواعد العملية بغية الوصول إلى هضم صحّي.
كان يعلم أنّ كلّ امرأة عرفها، كان لها نصيب من غدره! قصّته مع كلّ واحدة منهنّ، يسهل إخراجها في فيلم سينمائي مُشوّق. يعلم أنّه كان كريماً مع كلّ أنثى وقعت بطريقه. يتعجّب من النساء اللائي يُصررن على تذكّر اللحظات الأليمة ونسيان الأوقات السعيدة التي عاشوها معه! كان مُوقناً بأنّ كلّ الأشياء تبهت وتموت مع مرور الوقت. لا شيء يبقى على حاله، مهما بلغت درجة عنفوانه. بقيَ مُقتنعاً بأنّ النساء يشبهن الورود في روعة أشكالها، وبهجة ألوانها، وفي سرعة ذبولها. وأنهنَّ كزجاجات العطر، مهما ارتفعت أثمانها، وتميّزت روائحها، لا بدّ من أن ينفد محتواها ذات يوم!
طفلة ذات عينين زمرديتين اختطفت من السهوب والقوقازية , بيعت عبدة لتعيش جارية في حريم أمير بغداد , فاتنه تشع شغفا وإغراء. امرأة قادت الجيش المصري وسطرت بجراتها وبسالتها هزيمة الملك الفرنسي العظيم لويس التاسع , أمة انتهت سلطانه على مصر وسوريا ,تبوات عرش السلطنة, وكرس حكمها سيطر المماليك على مصر … تلك “شجرة الدر”