Show sidebar

أنت قوة مذهلة

“أنت قوة مذهلة – كتاب المساعدة الذاتية من أجل من لديهم رغبة عارمة في تحسين حياتهم لكنهم لا يريدون أن (( يقبض أحد عليهم متلبسين )) وهم يفعلون ذلك. في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر في العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:

– معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.

– العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا… بل خلق هذه الحياة الآن.

– جني بعض المال…

عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الآن، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة ” حتى تتغلب على العقبات.

لأنك الله

كتاب يتحدث عن بعض أسماء الله الحسنى وكيف نعيشها في حياتنا
حرص المؤلف علي جابر الفيفي أن يكون الكتاب مناسباً لمن هم متوسطي الثقافة، ويكون ناسباً للمحتاج و المريض و السليم.
السعر الأصلي هو: $9.454.السعر الحالي هو: $7.335. إضافة إلى السلة

الإنسان النوراني

يحكي هذا الكتاب عن حالة إنسان قد كشفت له الحياة عن جواهرها ومكنون أسرارها فأصبح ملكا على عرش نفسه باحثا عن الله في كل شيء جميل، وغدا يرقص من اعماق روحه مع الحياة بدون ان يتعلق بها ويقرأ كتاب الغابة من خلال بذرة صغيرة ويذوب في صلاته بالفطرة بلات توجيه من شيخ قاسي القلب او من قس احمق.

ان الانسان النوراني الذي استنار بالحكمة يدعونا لإلقاء الهموم في جيوبنا المثقوبة وان لا نلتقط الا فرص الحب من بين ركام هذا العالم ونواصل العزف في القيثارة ولو كانت مسكورة. ان حكايته واسراره تغمر روحنا بالسلام وتلهمنا للحفاظ على الانسان الكامن بداخلنا في عالم مضطرب.

متى يستيقظ الناجحون

يعتبر بنجامين فرانكلين من أبرز عشاق الصباح الباكر، فقد إشتهر بمقولته ذائعة الإنتشار

(النوم مبكراً، و الإستيقاظ مبكراً يجعل الإنسان صحيح البدن و ثرياً حكيماً)

وكان يبدأ كل صباح في الخامسة فجراً سائلا نفسه: ( ما الخيار الذي سأصنعه اليوم ).

اخلع حذاءك

يأسى أحدنا على نفسه كثيراً، يَغْرقُ في انكساراته، يحزن على حاله، ثم ينتهي به المطاف برثاء حياته وهو ما يزال فيها. هَمٌّ عارِم يعصف بالبشرية، وعلى رغم المُلهيات، ووسائل الترفيه، وتنوع العلوم والمعارف وسهولة الوصول إليها، ما زالت النفوس مُنْكسرة، مُحْتقنة، لا تدري لماذا، وإلى متى.
بحثتُ كثيراً عن مفهوم السعادة، فأدركتُ أنها ليست شيئاً نصل إليه، هي ليست إحدى محطات الطريق، بل الرحلة ذاتها. هي قدرتنا على بناء عوالم خاصة بنا عندما يدخل بنا القطار نفقاً مظلماً، فنظلّ نفكّر متى سيخرج منه، وماذا يوجد في نهايته.. وأياً كانت الإجابة، فإن كل شيء بعدها سيكون حتماً جميلاً.
“يُحكى أنّ” جملةٌ مُذْهلةٌ، تفتح نوافذ الكون، وتدخُل بنا إلى عالم غريب، مشوّق، يصير فيه الخيال كالنور؛ يطوّقنا من كل مكان.
قبل أن تُعيد الكتاب إلى مكانه أو تقتنيه، أتمنى أن تقرأ هذه القصة:
يُحكى أنّ رجلاً اصطاد عصفوراً ووضعه في القفص، فقال له العصفور: “يا سيدي، ماذا سيفعل لك لحمي مقابل لحوم الأبقار والأغنام التي تأكلها؟ لن يفيدك بشيء. أطْلِق سراحي وسأعلّمك ثلاث نصائح ستغير حياتك إلى الأفضل. لكنْ لِي شرط: أن أخبرك بالنصيحة الأولى وأنا في قبضة يدك، وبالثانية من فوق السياج، وبالثالثة وأنا على الشجرة؟”. وافق الرجل وأمسك بالطائر في قبضة يده، فقال العصفور: “النصيحة الأولى، لا تُصدّق المُحال أبداً”. أطلقه الصياد فطار وحلّ فوق السياج وقال: “النصيحة الثانية، لا تندم على ما فات أبداً”. وعندما حطّ على الشجرة أراد أن يختبر الصياد فقال له: “توجد في بطني جوهرة ثمينة، لو شققته وأخرجتها لكنت سعيد الحظ غنياً”. فتألّم الصياد كثيراً وتحسّر وأخذ يؤنّب نفسه، ثم قال: “إذاً هات النصيحة الثالثة”. فرد العصفور: “ألم أقل لك لا تصدق المحال أبداً؟ فكيف صدّقت أن في داخلي جوهرة؟! ثم إنني نصحتك بألا تندم على ما فات، وبرغم ذلك أخذت تشقّ ثوبك من الحسرة.. قُل لي يا سيدي بمَ ستنفعك النصيحة الثالثة؟”.

وصايا

بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل الهندية في بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد! بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة.
الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.

سيقولون لك قراءة كتاب واحد ثلاث مرات أفضل من قراءة ثلاثة كتب لمرة واحدة.
وسأقول لك: قراءة ثلاثة كتب -ولو لمرة واحدة- أفضل.
لا تصدق بعض النصائح التي تأتي بهذا الشكل…
فهي -في الغالب- تأتي من أجل كتابة عبارة جميلة وذكية

بيكاسو وستاربكس

في بعض المجتمعات العربية، يَندُر أن تجد من يقول لك «أنت ناجح»، ولكن من السهل أن تجد من يقول «أنت مخطئ»، وهذا أحد أسباب التراجع العربي. ولذلك لا يشعر غالبية المبدعين في تلك المجتمعات بالأمان المعرفي، ويسعون إلى استرضاء طائفة فكرية معيّنة، حتى يجــدوا لديها تشجيعاً أياً كانت صيغته. فيتحــول المبدعون في هذه الحال إلى نسخ مكررة، تُردد نفس الشعارات، وتستشهد بنفس المقولات التي يتداولها مَن حولهم. لا أؤمن بالأمثال كثيراً، وقلّما أستخدمها في حياتي، فالأمثال تجارب إنسانية لبشر مروا قبلنا، قد يخطئون وقد يصيبون، وكلامهم ليس من التنزيل حتى يُنزَّه عن الخطأ. 

في هذا الكتاب قد لا تجد من يقول لك ” أنت ناجح ” ولكنك بالتأكيد لن تجد من يقول لك ” أنت مخطئ”.

كيف؟ مهارات البقاء على قيد الحياة

يقدم هذا الكتاب مهارات الحياة بأسلوب سهل ومختصر، وبطريقة تغنيك عن قراءة الكتب الكبيرة والكثيرة في التطوير والتنمية. فالكثير من كتب التطوير تركز على مهارة معينة، ولكن لا يوجد في المكتبة العربية كتاب جامع وشامل لكل المهارات المطلوبة للنجاح والإزدهار في القرن الواحد والعشرين. 
وأسلوب الكتاب عملي ومختصر، وكلّه خطوات فعّالة ومجرّبة لكيفية اكتساب أكثر من 70 مهارة قسّمتها إلى مهارات شخصية، ومهارات في التواصل، ومهارات في التعامل مع الآخرين. 
وستجد في الكتاب عناوين مهمة مثل كيف تغيّر عادة؟ وكيف تنتقد دون أن تجرح؟ وكيف تلقي كلمة دون خوف؟ ووضعت في نهاية كل عنوان جدولا لطريقة اكتساب المهارة في ثلاث خطوات محددة.
وتعمّدت أن أجعل هذا المرجع صغيراً في حجمه بحيث يمكنك حمله وقراءته في البيت أو في العمل أو في الطائرة. 
فالكتاب مرجع مهم ومفيد لأي شخص يريد أن يطوّر نفسه، ومرشد شامل لمن أراد أن يدرّب الآخرين على مهارات الحياة المهمة

غدا اجمل

لا تقارن نفسك بأحد, وجودنا المكثف في الشبكات الاجتماعية جعلنا نقارن أنفسنا بالآخرين ,لا تخدعك الشاشة .الجميع يعاني.

كيفما فكرت فكر العكس

كيفما فكرت .. فكر بالعكس يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على “فطرتنا السليمة” ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه، يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الحكواتي المذهل.يبهرك بصوره الفوتوغرافية، وبأقوال خارجة عن المألوف يستعيرها من فنانين وعلماء وفلاسفة. كيفما فكرت .. فكر بالعكس سيحدث شرخاً في أفكارك الراسخة – حتى حين لا تكون مدركاً أنك تفكّر على نحو معيّن. سيمنحك الثقة لتقدم على مجازفات أكبر، لتستمتعك بملك أكثر مما بوسعك تخيّله

تجرأ تنجح

نقرأ في هذا الكتاب دروساَ من واقع الحياة, اكتسبها مشاهير ممن هم اليوم من بين الكثر موهبة ونجاحاَ في العالم,من ستيف جوبز إلى بيونسي, وسايمون كاول. وستيفن كينغ , واينشتاين  وغيرهم ………..

أهلا بالفشل

لا يعير كيسلز ادنى اهتمام لما هو منجز على نحو دقيق, بل يسعى إلى التقاط الناشز والعادي, والأهم من ذلك كل ما هو على قطيعة مع ميزة الانسجام المقدسة…,