يقال أن الحياة ماهى إلا طريق سفر طويل .. مليء بالحفر والمطبات نتجاوزها ونكمل سيرنا الذي يتخلله بعض المحطات .. محطات نتوقف عندها مؤقتا للراحة والتزود بالطاقة كي نستمر .. نستمر نحو وجهتنا ذات النهاية الحتمية .. والمجهولة غالباً
للمزيد من روايات الكاتب أسامة المسلم
الأمنيات ملاذ الحالمين وملجأ الراغبين في تجربة كل غريب وجديد , لكن ماذا لو كانت تلك الأماني سراباً قد يقودك لشيء لم تكن تتمناه أو تفكر بالسعي خلفه والجري وراءه ..؟
للمزيد من روايات الكاتب أسامة المسلم
الماضي لا يموت .. حتى وإن دفناه أو سكتنا عنه وتوقفنا عن استذكاره , لا أحد ينسى .. يمكنك أن تتناسى لكنك لن تنسى أبداً . خاصة تلك الذكريات المحفورة في ضمائرنا والمنحوتة على جنبات عقولنا بريشة الألم ومجمرة الظلم.
للمزيد من روايات الكاتب أسامة المسلم
في كتابيَ هذا.. كتبت لكم ما شعرت به يوماً ما، وربما عند قراءة الكتاب ستجد نفسك في رسائلي.. تجدها بين السطور… كتبت هذه الرسائل لك ولي؛ لنُطَمْئِنَ قلوبنا بكلامها، ولنعيد النظر في حياتنا. وبتحكيم العقل نستطيع فتح الأبواب المغلقة، فما أجمل أن يعيش الإنسان بقلبٍ راضٍ، وعقلٍ متزنٍ
ابنة لواء شرطة وهو مِن أهم المسؤولين عن شرطة مكافحة السلاح، تتعرض للخيانة والغدر والضرر مِن قِبَل تاجر سلاح بدافع الانتقام مِن والدها، تخسر والدها، عائلتها، أصدقاءَها، ونفسها، ولكن الصدفة دفعتْها لتعود بعد سنوات لتنتقم بروح شيطانية، وبأفكار محبكة، وبدمٍ بارد.
“لم أصدق فكرة انتقامي لأبي، لم يكن انتقامًا عاديًّا، لم يكن انتقامًا واضحًا، كان كالحرب الباردة التي لا يوجد بها تنافس واضح، ولا جنود، ولا حتى سلاح، انتقامي منه لم يكن سِوَى انتقام بارد”
نظرتي المختلفة جعلتني أصرُّ أن أبوح بما في داخلي، وما أومن به، لكم. فالسبب الذي جعلني أميل لهذا الجانب، هو الرغبة بأن تتمسكوا بأنفسكم جيداً، وأن أجعل الناس تفكر بطريقة جديدة ومبتكرة بالحياة، وهدفي الأسمى هو أنكم من خلال صفحاتي تصغون لصوت ذاتكم الحقيقي…
We all tend to hold onto things that have happened in the past. It can feel like we are pulling a cart behind us with all our troubles and worries, it slows us down, we can become tired, depressed, even jealous, as life seems so easy for others.
All we need to do is LET GO of the cart, and we will feel lighter and free, but often we have held onto it so long that it has become part of us. Many of the people we know are also carrying carts so that it can seem normal. We talk about how heavy are cart is with anyone that will listen, at no point do we realize that we can set down that heavy cart that is keeping us from Gods love.
We need to learn to Let go. In this book, I will share with you stories of people that struggled with letting go and what happened when they did.
God is only in the present moment; he is not in the past or future. The moment that we let go of the past God will turn the page to the next chapter of our life, which will be much better than the last.
It will take courage and faith, but I invite you to take this journey with me. By the end of the book, God will shine a light into your life that will illuminate you to…
THE POWER OF LETTING GO
Have loads of magical fun with this bumper unicorn colouring book. With simple and bold images for young children to colour in, these unicorn pictures will provide hours of fun. A great gift for little ones who love unicorns and colouring in and would be a great activity as a pass time on a rainy day or over the school holidays.
عندما تتحمّل قلوبنا الكثير على مدار العمر، تصبح نقطة التداعي قريبة. في حالة الشاعر، كان ظهور هذا الديوان هو الانفجار الحقيقي لمشاعره الفيّاضة، التي تجمّع فيضها مع اقتراب منتصف العمر، وكأن هذا الانفجار هو صرخة مستغيث على مفترق الحياة، باحثاً عن المعنى وعن الذات المفقودة. سار في طريق اللؤلؤ حتى أعياه المسير، باحثاً عن وعد الحب المفقود؛ لتقوده خطواته إلى مزيد من التساؤلات؛ أين الحبيبة؟! وأين الطريق إليها؟! لم يعد لديه إلا قصاصات الحنين التي تأخذه إلى طيف الحبيبة وهو يناجيها بالعودة؛ لأنه يحتاج حبها، إلا أن الغربة أخذته بعيداً عنها بقسوة لعلها تعاقبه على حبها البريء، والذنب الوحيد لهما، هو هذا الحب الطاهر الذي تكالبت عليه الظروف وغيّرته؛ ليصبح شخصاً آخراً لم يعد كما كان، وليعود إلى حب الليل لأنه يذكِّره بها، ويبدأ بالسير في درب الرحيل دون أن ينتظر سؤالها، فلم تعد الحبيبة هي الحبيبة، ولم يعد هو نفس الحبيب، ويبقى هو بقلبه العليل الذي أصبح بعدها من حجر. وتداعت القلوب لتعلن عن انهزامها أمام القدر وتنسحب لعلَّ يوماً يأتي ويعيد ما قد انكسر.
كتاب “فلسفة حقوق الإنسان هوبز- لوك- مونتسكيو- روسّو”.
تأليف: “أنسام عامر السوداني” بواقع “198” صفحة.
وجاء في نبذة عن الكتاب:
ازدادت أهمية البحث في حقوق الإنسان في المرحلة الراهنة تلك الحقوق التي شاع استعمالها في العصر الحديث والراهن، إذ باتت اليوم تكتسب أهمية بالغة لا سيما في ظل تطور قيم ومبادىء الديمقراطية والعدالة والتسامح وانتشارها، وما نتج عنها من ثورات شعبية، وتقدم الفكر السياسي والاجتماعي، وتطور البحوث والدراسات الفقهية والدستورية والسياسية عند مختلف الأمم.
ومن كون قضية حقوق الإنسان، تواكب كل عصر أوانه، لأن الإنسان أسمى مخلوقات الله إذ جعل له حقوقاً أقرتها الأديان السماوية والقوانين الوضعية تكريماً له.
كان هذا الكتاب لتوضيح تلك الحقوق ومعرفة الإنسان لها من خلال الفكر الانساني والفلسفي ومنه الفلسفة الحديثة التي كانت عنوان هذه الدراسة، ولقد كان اختيار الفلاسفة (هوبز، ولوك، ومونتسكيو، وروسو)، الذي وجدت فيهم الكاتبة أنهم الممهدين لوضع اللبنة الأولى لفكرة حقوق الإنسان وأوصلوها إلى مفهومها الحديث مما أدى إلى تمكين المجتمع الدولي بتشكيل أفضل المواثيق الدولية ابتداءً بالإعلان الفرنسي لحقوق الانسان الموطن عام 1780م وصولاً إلى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948، وتعد الفكرة البارزة في هذه الدراسة استخلاص الافكار الداعية الى حقوق الإنسان لدى أولئك الفلاسفة