يقول نيتشه في مقدمة كتابه في معارضته للتشاؤم الرومانسي، أي لتشاؤم المحيطين والناقصين والمهزومين: “تعتبر إرادة المأساة والتشاؤم علام على الصرامة وقوة الذكاء (قوة الذوق والإحساس والوعي). حيث تكون هذه الإرادة في قلبنا فإننا لا نعود نخشى الأشياء المرعبة في هذا الوجود، بل إننا نسعى إليها. وراء تلك الإرادة نجد الشجاعة والأنفة، والرغبة في أن يكون لنا عدد كبير ذلك هو منذ البداية منظوري المتشائم. وهو منظور جديد على ما يبدو لي؟ ولا يزال اليوم منظوراً جديداً وغريباً، وما زالت متعلقاً به حتى الآن سواء حين يكون لصالحي أو حين يقف ضدي أحياناً…”. هكذا شرع نيتشه في ممارسة ذلك الكلام في كتابه هذا الكلام الذي لا يتقنه إلا الصمدتون والمعانون أشد المعاناة…يتكلم عن اشياء لا يهمه أي شيء فيها، متصنعاً عثوره فيها على منفعة ما، آنذاك تعلم فن إظهار نفسه مرحاً، موضوعياً، فضولياً، وبالخصوص متمتعاً بصحة جيدة وفظاً، وذلك ما يبدو له أنه هو “الذوق السليم” لدى المريض.
عالم اساسات العطور
رحلة وسلسة من الافكار التى قدمتها بطريقة مبسطة وسهلة تساعدك على فهم مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع التسويق الرقمي والاستفادة منها خير استفادة
هذا الكتاب يخاطب ذلك الشخص الذي يسعى الى التعمق في الحكم وتطوير بعض القناعات الشخصية ولربما تغييرها للافضل ولطالما ستبقى تاحكمة هي تلك الثروة التى تزداد قيمتها مع مرور الوقت .
في تيلز تيلز سنصحبكم انا واصدقائي برحلة مشوقة عبر قصصنا المسلية حيث ستعيشون معنا مغامرات ممتعة مليئة بالاثارة والتحدي والتى لا تخلو من المواقف الطريفة والقيم الهادفة
فهل أنت مستعدون؟
هذه السلسة تهدف إلى تنمية مواهب الطفل وذكائه وقدراته العقلية من خلال التسالي المنوّعة والألعاب الفكريّة التي تنسجم مع مداركه في مرحلة ما قبل المدرسة والمرحلة الأولى من الابتدائية وتساعده على ممارسة الكثير من الخبرات والنشاطات وتمساعده على بناء شخصيّته وخياله ليكون طفلا مميزاً، قوي البديهة والتركيز.. السلسلة غنية بالرسوم
كراسة اطفال تتناول جوانب كثيرة من المناطق التاريخية في دولة قطر
تتناول الرواية قصة مايسترو يبحث عن ذاته الذي قد اهلك بعد فقدان جزئي لذاكرته حيث تتوالي الاحداث حول كيف يستطيع هذا الشخص التكيف في حياته الجديدة وتحمل اخطاء سابقة وضعت في رصيد اعماله امام المجتمع .
ما بين تالف الارواح وحوادث الحسد والغيرة وكيفية اختيار الاصدقاء ومن ثم الدخول في اعماق صناعة التعاسة او السعادة تتنوع وتتوزع موضوعات هذا الكتاب الذي بين يديك الذي هو حصيلة ثلاثين عاما من تجارب ودروس حياتيه عديدة.
هن سيدات قصصي القصيرة ناضجات الحواس ذابت مشاعرهن بالحب وانسكبت احاديثهن الخجولة لتروي لنا مكامن العشق بين الواقع والخيال بلغة مغايرة كل منهن تاخذنا الى عالمها لنرى الحب باعينهن في اروع تفاصيلة .
احببت يوما
ومن احببتهم قد استحقوا هذا الحب
ولكن بعدهم قد قتلني في كل يوم يمر
من غير وجودهم
فقد احتجتهم حد الالم
حد التعب
اغلبهم قد قام بخذلاني
واغلبهم احبوني من قلبهم
ولكن
بقيت على حبهم ولم اسئم..
وها انا اليوم اذكرهم بكتاباتي فقط.
ويقول محمد المري مؤلف الكتاب : حرصت في هذا الكتاب علي تقديم العديد من التجارب الحياتية وتوثق التجارب وتقديم الأشياء التي تلامس وجدان الناس ويراها الجميع يوميا في حياتهم
والهدف الذى أتطلع الي تحقيقه من هذا الكتاب هو تحويل الأشياء السلبية في حياة كل منا الي طاقات ايجاببية وابداعية .. وبشكل عام فانا اري ان هذا الكتاب هو فرصة للبوح مع النفس .