حتى لا تقهرك الفوضى التي في حياتك، وتنتج عنها آثار سلبية مدمرة، سنحاول معك أن نجعل الأمور تسير في مجراها الطبيعي، وتكون قادراً على مواجهة التحديات والعقبات الموجودة في طريقك، وإدراك قيمة وترتيب كل شيء.
سيقودك الكتاب إلى تمردك على الحياة التقليدية، ويحاول استدعاء التحفيز الذاتي للوصول إلى نتائج إيجابية في سلوكياتك، والتي تساعد على تحقيق ما تريد.
سيقودك الكتاب إلى إضفاء لمسات سحرية على يومياتك، حتى تتحكم في زمام أمور حياتك بالتفكير بعمق وتأمل، والخروج من حالة الضوضاء والأشياء التي تستنزف طاقتك الإبداعية وراحة بالك، إلى استغلال أقصى استفادة من الوقت وتسخير كل جهودك لحياة أفضل وأرقى.
سيقودك الكتاب إلى كيفية اتخاذ قرارات حكيمة، والعمل بذكاء وحسن الاختيار لكل شيء في حياتك، وكيفية الاستمرار في أداء مهامك بأساليب تفكير قوية، ومواصلة السير برقي وانسجام داخلي، ومعالجة الأمور بهدوء ووضوح، وتطوير نظرتك للمستقبل بوعي وإدراك والانفتاح على أفكار جديدة.
الهرب من عالم الواقع أحياناً يكون أمراً مرغوباً لكثير من الناس، وحينما يواجهون أحلامهم بكل واقعية يكون الأمر مهلك، فلا سبيل لهم إلا محاولة هروبهم من الأحلام إلى أرض الواقع مجدداً.
جميعنا نعلم بأن آثامنا تؤدي للهلاك .. لكن هل سنقبل بالهلاك فعلاً!
يحيط بكل مكان أسرار وحكايات لا يعرفها المرء، وربما لم يسمع عنها قط، وقد اندفنت في هذا المكان منذ سنين طويلة..!
فماذا لو أحاط الأشخاص من حولك أسرار غامضة .. جمعتك الظروف معهم داخل سرداب ..؟!
” رواية كتبت برؤية سينمائية “
خلف الملامح الظاهرية للإنسان هناك ملامح مخفية، تتميز بالجنون اللامحدود، قادرة على التعبير بكل قوة، حيث تتراكم عليها علامات لشخصية مغايرة عن الشخصية الفعلية، وهناك جملة من الأسباب التي تعجل من ظهور تلك العلامات.
لا شيء يبرر الجنون إلا الحب، ولا شيء يخمد نار الخذلان إلا النسيان، وليس هناك دواء طبي لعلاج الشخصيات كما يدّعون، فعليك مواجهة التغيرات عندما تقبل عليك، فالأصعب من أن تكون ضحية، أن تكون مهزوز الشخصية.
تضم صفحات هذا الكتاب قصص وغرائب لشخصيات حدثت على أرض الواقع والتي استطاعت تغيير مجرى أحداث التاريخ في بلاد شبه القارة الهندية التي اشتهرت بكثرة الأديان والمعتقدات.
إذ تعتبر الهند كنز الأساطير والحكايات حيث يحتوي تاريخها الثري على مجموعة كبيرة من الملاحم الهندوسية والحكايات التقليدية والأساطير التي تداولها أجداد تلك البلاد لقرون طويلة فكان لحضورها القوي بصمة في تاريخها مخلده ارثاً غنياً تتناقله الأجيال..
فمن تلك الشخصيات المناضل الشجاع من أجل الحرية .. والأساطير .. البشري الوحشي .. والقلاع المسكونة وغيرها الكثير.
أضع بين يديك عزيزي القارئ هذا الكتاب المتواضع بقصصه وحكاياته وأساطيره ليثري شغفك وعطشك بالمعلومات والصور المفيدة..
لذا نرجو أن يحظى ثمرة هذا المجهود على استحسان قراءنا الأعزاء.
رسم الأزياء هي الطريقة التي من الممكن أن تعبر وتنشر أفكارك من خلال رسم على الكراسة أو الورق وجعلها على أرض الواقع. عالم الأزياء رائع ومن خلاله لديك مساحة هائلة برسم ما يخطر بذهنك فوراً، في حين أن لديك حرية اختيار الألوان والتصاميم الجميلة بدون أية قيود.
هذا الكتاب مختص للراغبين بتعلم رسم الأزياء بدون أية مهارات سابقة. مع نماذج مختلفة من صفحات وصحيفة التكرار للمانيكان، يمكنك تعلم وممارسة الرسم في أي وقت.
مازلت أقع في أخطاء أثناء سفري، ولربما أنت كذلك، لكنني مازلت أتعلم من كل خطأ، فلا تقسُ على نفسك كثيراً، لكنني أعدك أن هذا الكتاب سيختصر لك مراحل عدة للتعليم وهو مرجع لي أنا شخصياً، حيث إنني أعود إليه لأتذكر معلومات معينة عندما أخطط للسفر.
قبل موت زوجي المفجع بل استطيع القول انه حتى قبل ان يخييم ظل الموت عليه كان قد خطط لنشر ثلاثة اجزاء من القصص القصيرة وهذه السلسلة هى واحدة منها ولقد اضفت الى القائمة الاصلية لقصص هذا الكتاب قصة من قصص دراكولا.
الرواية القصيرة التى بين يديك, وليمة بابت , تحولت ايضا الى فيلم سينمائي عبر انتاج دانماركي فرنسي مشترك وحاز على تقدير الاكاديمية الاميركية عام 1988 كافضل فيلم اجنبي , وجائزة الأكاديمية البريطانية في العام التالي.
كافة السادة في هذه السلسلة يستدعون في الذاكرة شخصيات أدبية بارزة إذ تمارس تلك الشخصيات أدوارها الروائية الى حد ما في نطاق ما نعتقد اننا نعرفه من معلومات عن تلك القامات الادبية والاهم من ذلك ما نعرفه من كتاباتهم.
كافة السادة في هذه السلسلة يستدعون في الذاكرة شخصيات أدبية بارزة إذ تمارس تلك الشخصيات أدوارها الروائية الى حد ما في نطاق ما نعتقد اننا نعرفه من معلومات عن تلك القامات الادبية والاهم من ذلك ما نعرفه من كتاباتهم.
لا يمكن تصنيف خارمس كروائي أو كاتب حكايات تقليدي، إنما هو كاتب لا يسعى إلى قسرك على فهم ما يريد. فيُخفي خلف نسيج شخوصه ألف حكاية وقصة. هو رجل بهوية أدبية متفردة في مدرسة العبث. بعد ثلاثين سنة من منعها، تمكنت أعمال خارمس من الظهور بذات الألق والعبثية التي كانت تستهويه.