مجموعة قصصية تنبثق فكرتها على غرس قيمة التسامح على اساس من قبول الاختلاف مع الاخر والدعوة الى تجنب السقوط في مزالق التطرف التعصب
لا جمال دون حب أو رحمة
كانت تسير الحياة بشكلها الطبيعي, حتى ظهر وشماَ غير مسار كل شيء
من خلاله رأى الناس وجوها مختلفة عن تلك التى اعتادوها..
هيا معا لنرى حكاية نور وأصدقائها مع ذلك الوشم العجيب!
شكرا, شكرا لأنك خذلتني للمرة الالف
شكرا لأنك جعلتني أراك بعقلي وليس بقلبي ,
لانك جعلتني ارى فيك ما يسهل على طريق الفراق
شكراَ لأنك تمردت أكثر فاكثر
لأتذكر ما صنعته بي
تجدون في هذه الصفحات في آيات القرأن فكرة تلهمك أو عبرة تذكرك أو بلاغة تأسرك فأحضر قلبك هنا .. ثم ابدا القراءة
تفداج روحي ياقطر
واللي تبينه لج يصير
طلبي عيوني والعمر
لا يا قطر ما هو كثير
الشاعرة / سعاد الكواري
حين يهدا الليل وتنام العيون, يظهر كل ما في القلب مكنون, فيكسر القلم ذلك السكون, ويخط على ورق كل المشاعر الجياشة التى احتاجت لصياغة, فكل ما حواء هذا الكتاب من الدجى
لا اعرف من الملام القارئ ام الكاتب هل أشفق على هذه الأشجار التى قطعت لطباعة هذه الكتب التافهة أم أشفق على عقول مثل عقلك البائس! فلا فائدة مرجوة منك.
تبا لكل هذه الكتب التي لم تحسنك.
في هذا الكتاب دعوة الى فهم حيل العقل ومحاولة فضح خداعات النفس ومعرفة كيف تتسرب إليه التاثيرات اللاواعية والوعي بتحيزاتنا الإدراكية المتجذرة في رؤوسنا لإنقاذ أنفسنا من أنفسنا أولا فضلاً عن غيرنا..!
غير ما شئت في التاريخ جميعنا نملك يوماَ ولدنا فيه باختيارنا كانت لك أماَ ..أو كان لك أبا المؤكد أننا نحن في أحضانهم أطفال من جديد لا يهم
المهم هو أننا نتنفس حلو الحياة مرة أخرى كما كنا صغاراً مع كل مرة يشدون فيه يدنا ويحكمون إغلاقها كأنهم يقولون باقون معكم إلى يوم تبعثون..
أعيش معركة من الأحداث يصعب تفسيرها..
ولكن بعد حقبة من الزمان
نلت جائزة نوبل قدمتها لذاتي
وشهادة مع مرتبة الشرف في خلق تلك الألاعيب لنفسي,
وصنع حلم اضطراري لنسيان حوادث الألم..
“هي وهو”
في “لقاء مستحيل” عندما أدرك “شخص واحد” منهما بأنها كانت “لحظة كرى” وعندما علم بأنه “وحيد ولكن” دائماَ يكرر على نفسه السؤال المعتاد “من انا”؟ يظن بأنه “عاشق من نوع آخر” إلا أنه هذا ما يظنه هو ولكن الجميع يظن بأنها كانت “علاقة ظالمة” لأن كل ما فيها كان”منها إليه” وكل هذا… “في طرف سلسالها”!
إن لم تجمعنا الأيام فقد جمعتنا الذكريات, فقد يؤخر الله الجميل ليمنحنا الجمل, وإن تغلب عليك الشتات فهذا لا يعني انه طائل, يوماَ ما ستنظرين إلى الخلف متسائلة” لم كنت قلقة إلى هذه الدرجة تشبثي بالأمل حتى وإن أغرقك من حولك باليأس , وابتسمي دائماَ فأنت تستحقين أن تكوني سعيدة.