انه دور دانا في المدرسة لتحزر اصدقاءها عن غرضها المفضل “قوي ولونه بني ويستخدم مرارا وتكرارا”
انه الكيس الورقي البني .

تحزر نايا زملاءها في الصيف وعليهم ان يعرفوا عما تتحدث ، “يستخدمه الجميع في الصف والمدرسة وهو ناعم واسود نكتب به”

انه دور رشا لتحزر زملاءها ي الصف عن غرضها المفضل “ناعم وازرق”
انه الجينز

يحزر ربيع اصدقاءه في المدرسة وعليهم ان يكتشفوا عما يتكلم “ناعم ودافئ وممتزج مع اشياء اخرى”
انه القفاز الصوفي!

انه دور سامية لتحزر رفاقها في الصف عن عرضها المفضل وهو صغير ومشع ، لا يفنى بل يستخدم مرارا وتكرارا.

تحدث امور كبيرة اسفل قدمك اي في التربة .
التربة مليئة بالحياة من حشرات تتمشى الى جذور تلتقط الطعام والشراب .

هل كنت تعلم ان النجوم لا تلمع وان اكثر النجوم اشراقا ليست نجمة على الاطلاق !! هل كنت تعلم انك لو ذهبت الى كوكب المشترى لن تجد مكانا تقف عليه؟

هل كنت تعرف ان عمر الارض مليارات السنين ، بينما الانسان ظهر35000سنة فقط ؟ 

تصوِّر لنا هذه الرواية الصراع الداخلي الذي يعتمل في نفس ياكوف بتروفيتش غوليادكين، موظف في إحدى إدارات مدينة بطرسبورغ انقلبت حياته رأساً على عقب عند ظهور شخص يشبهه تماماً، ويكيد له ويحتل شيئاً فشيئاً مكانته في العمل والمنزل، إلى أن يدفع بحياته إلى الانهيار التام. ولعلّ أهم ما أثّر في السيد غوليادكين وأثار دهشته أن الناس من حوله، وعلى رأسهم رئيسه في العمل وخادمه بتروشكا، لم يبدُ عليهم أنهم صُدموا بظهور هذا الشبيه، واعتبروه مجرد رجل يشبهه وعاملوه على هذا الأساس.
إن اعتماد دوستويفسكي على تقنية الحوار الداخلي بشكلٍ مكثّف في هذه الرواية مكّنه من أن يسبر أغوار شخصية بطله، وأن يتغلغل في نفسيته التي غيّرها دخول هذا الآخر، مكرّساً بذلك عبقريته في تحليل النفس الإنسانية، حيث قال عنه نيتشه: “دوستويفسكي هو الكاتب الوحيد الذي تعلمتُ منه شيئاً من علم النفس”.
على الرغم من أن رواية “المزدَوَج” ليست من أعمال دوستويفكسي الأكثر شهرة، إلّا أنها تُعتبر الحجر الأساس في أسلوبه المتفرّد، حتى أن فلاديمير نابوكوف قال إنها “أعظم كتاب كتبه دوستويفكسي”.