في كتاب المرأة: ((إحتفالاً بروحية الأنثى))، يناقش أحد أعظم الأساتذة الروحيين في القرن العشرين أهمية نقاط القوة لدى المرأة وقيمتها.
يقول أوشو: ((يجب أن تبحث المرأة في أعماق روحها عن إمكانياتها وتطويرها، عندئذ ٍ ستحفل بمستقبلٍ مشرقٍ)).
لقد اكتشف أوشو دور المرأة في مجتمعنا. وقال إن الرجل لم يكتفِ حتى يومنا هذا بفرض سيطرته على المؤسسات الدينية والسياسية، بل فرض (شوفينيته) أيضًا. وهذا ما خلق الأزمات التي نراها في عالمنا الآن مما سبب زيادةً في الطموح والمنافسة والطمع.
دار الخيال للنشر و التوزيع . أوشو
يعاني د. فؤاد من مرض فشل القلب و يضطر للسفر إلى الخارج من أجل الحصول على متبرع بالقلب قبل فوات الأوان. فهل سيحصل على مراده؟
تتعبني الكتابة في تلك القصص . فآلامها لا تحتمل . لا تستوعبها روح بسيطة حملت معها قيم وانسانية لبشر اتية من بيوت مستقرة هجوعها الاطمئنان .. تتعبني هذه الزوجات التي تقوم على مبادىء لا بشرية تخلو من الرحمة والمعاني السمحة لآي دين كان .. يقودها الأنا والدرهم وحفنة من التشوهات الاخلاقية .. رسالتي شغفي ايماني بالحق والخير والجمال .. يسطرون هذه القصص الحقيقية في كل تفاصيلها ما عدا الاسماء .. التي غيرت لأسباب الخصوصية .. في رسالة لكل رجل عليه ان يعي حذائه الذي يدوس به على امرأته فيعصف الألم بكلها . الم .. يشلها ويعجز كل ما يتصل بها .. بيت . اولاد سكن ورحمة .. فتتحول الى خرابة تمتهن الحياة مغتصبة .. من اجل ( العيال) قطع غيار زوجة مجموعة قصص قصيرة .. انذار لكل رجل يريد ان يكون بين يدي زوجة تعتني به عندما يرد له حذائه ليدوسه ظرف ما .. مرض . حادث طاريئ . ليخلق منه كومة رجل .. !! قبل فوات الأوان .. اقرأني .
أتساءل في كل يوم هل سأموت بطريقة طبيعية أم سألقى حتفي بطريقة شنيعة مثلما فهلت بآخرين في حياتي؟ أرى أن الخيار الثاني هو الأقرب ، فكل إنسان سيدفع ثمن ما اقترفته يداه ذات يوم..
بداخلي أيضاً رغبة بالموت فهو بمنزله المخلص، الذي قد يعتق رقبتي من حياة صعبة تدور عليّ دون توقف… حياة جعلت من مصيري معلقاً بفتاة تدى غراسييلا