عدد 50 كرت
تفاءل
سوف تفاجئك أقدار الله الجميلة
تفاءل
قد يؤخر الله الجميل ليجعله أجمل..
كروت أنت و أنا
You & Me
عدد 50 كرت
لانتهاج لغة الكتابة، والتعبير، بين الحبيبين، عناصر يزداد بها التعبير بهاء وجمالاً، فتنطق بها كلمات التعبير، وحروفه عند كلّ قراءة، وعند كلّ كتابة، وأجتهد في ذكر بعضها: صدق المشاعر: ويقصد بذلك أن يترك المجال في هذا التعبير للقلب والمشاعر، باعتلاء منبر الكتابة، فيهمس القلب بنشيده على إيقاع المشاعر، ويتدخل العقل حكماً للرقابة، والتوجيه، حتى لا تخرج الأمور عن طورها. جمال التعبير: ويكون ذلك بانتقاء العبارات الجميلة، ذات الإيقاع النفسي العظيم، فيدخل فيها عنصر الخيال، وجمالية الوصف.
عدد 50 كرت
لا
تسمح للظروف السيئة
أن تجعل منك شخصاً سيئاً
الشاي الاخضر ينبوع الصحة وقاهر الامراض
الشاهد الصامت لا يكذب
الشاهد الصامت لا يقاوم
هو من يهمس بالحقيقة المحضة
هو الشاهد المهم
كل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامت
الجثة ووضعيتها، شاهد صامت
أداة الجريمة، شاهد صامت
كل دليل مهما كان ضئيلاً، هو شاهد صامت
ومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلاء الشهود الصامتين، لكي أعرف من هو الجاني المجهول
فلكل جان عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمة
تجعله يختار أشياء ترتبط في شخصيته، أو في دوافعه
هذه من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة، لماذا وكيف ومتى ومن؟
فلكل دليل، هو أيضاً شاهد له قصة يرويها، وأنا مدرب على سماع قصص هؤلاء الشهود!
قد يمر الانسان بمواقف لا يستطيع الخروج فيها من خوفه أو ألمه أو تضطرب حياته بأزمة مالية أو صحية أو فقد أو يضيع وقته وهو لا يشعر، كل ما يحتاجه هذا الشخص هو ضبط معاييره الداخلية وإرجاع الأمور إلى ما هي عليه من حقائق وفطرة سوية.
سأضع بين يديك أكثر من عشرة معايير تحتاج لضبط داخلي، وامتلاكك لمعايير أكثر ضبطاً وتحكماً سيجعل منك إنساناً متمكناً. ستعرف من خلال هذا الكتاب ما القاعدة التي تبني عليها معاييرك؟ ما المبدأ الأول الذي تمثل به في أغلب حياتك؟ فكل قصة نجاح لابد أن يلازمها مبدأ ثابت لا يتزعزع ومعايير واضحة وقوية.
أهلاً بك لصناعة المعايير الجديدة والتي ستمكنك من صناعة حياة جديدة.
إننا نغرق في الكتب، ونغرق في المسلسلات والبرامج التلفزيونية. ورغم هذا فإننا لا نستطيع إلا أن نقرأ كتابا واحدا ونشاهد برنامجا واحدا في الوقت ذاته. لقد تمكنا من مضاعفة كل شيء من حولنا، ولكننا لم نضاعف ذواتنا. هنالك ذات واحدة لكل منا. وجميعنا اصغر بكثير من الانترنت، ولنستمتع بحياتنا، ربما علينا ان نتوقف عن التفكير في الاشياء التي لن نتمكن من قراءتها أو مشاهدتها او قولها او فعلها، وربما علينا أن نبدأ بالتفكير في طريقة للاستمتاع بالعالم في حدودنا البسيطة. أن نعيش على مستوى بشري. أن نركز على الأشياء القليلة التي نستطيع فعها. بدلاً من ملايين الأشياء التي لن نقبض عليها. أن نتوقف عن اللهث وراء حيوات متوازية. أن نجد رياضيات أصغر. أن نكون ذواتا احادية وفخورة. أن نكون جوهرا خفياً.
نحيت نظري صوب الأزهار البرية، ولكنها كانت تمر بشكل خاطف سريع كومضة عين، فكان كل ما أراه هو فقط وجهه “تشياو” فوسط الشحوب الظاهر عليه، كانت هناك ملامح تشبه ملامح الأزهار. ومن ثم هدأ قلبي الذي ظل مثقلاً بالهموم لوقت طويل. فيما بعد، لم أسألها بشكل مفصل عن أي شيء، لأن كلانا يعرف الأخر جيداً.
من يعلم كم من التعقيدات والصعوبات تنتظرنا في رحلة الحياة؟. ولكن “تشياو” لازالت تبحث عن الأزهار البرية التي لا نعلم اسمها، لتلقي عليهم السلام، بعد تعرضها إلى عواصف وأمطار عاتية في حياتها. أعرف جيداً أنه مازال يكمن في قلبها، طاقة غزيرة وحب فياض، وهما كافيان لمقاومة شقاء وصقيع الرحلة.
كيف تخاطب الجمهور؟
أصبحت عملية التحدث إلى حشد كبير من الناس شيئاً هاماً وضرورياً في عصرنا الحالي الذي يلعب فيه الإعلام والتواصل الاجتماعي دوراً بارزاً جداً.
ولذلك فالتحدث إلى الناس لم يعد أمراً اعتباطياً أو يجري كيفما اتفق في المجتمعات المتقدمة وبيئة الأعمال فأنت بحاجة لإقناع الناس إذا ما أردت الترويج لمنتجك أو حتى لفكرتك!
في مقابلات العمل أو الترويج أو حتى بالنسبة للأستاذ الجامعي، كل هؤلاء بحاجة إلى تقنيات التحدث أمام العامة كما يحتاجون القدرة على الإقناع وجذب المستمع.
كل هذه المتطلبات التي أفرزها إيقاع الحياة في عصرنا الحالي، يمكننا تجميعها فيما يسمى فن مخاطبة الجمهور فهذه العملية تكتنف على جانب كبير من الفن وحسن التدبير، وقد جمعنا في هذا الكتاب الخطوط الرئيسية التي يحتاجها أي شخص لكي يكون متحدثاً ناجحاً.
مدهش وإبداعي. يقدم كتاب جيف كوهلير معلومات تاريخية، وقصص رحالة، ويعمل بأسلوب الصحافة الاستقصائية يبدو البحث عن أصول القهوة مثل قصة شائقة. يفند أدلة زائفة وحالات سوء فهم لكشف تاريخ
بيتر فرانكوبان، كاتب طريق الحرير الأفضل بيعاً.
“أحد أهم الأعمال عن البن وأكثرها إقناعا في وقتنا الحالي. حكاية غنية بالتفاصيل تلائم الانتشار الواسع للقهوة في مجتمعنا اليوم. لقد أثبت كوهلير بأنه أحد أفضل الكتاب المعاصرين في مجال ثقافة الطعام والشراب، وبمقدوره تحويل معلومات تاريخية وعلمية وواقعية إلى سرد مشوق يجعلك تقلب الصفحات باهتمام. سواء كنت تشرب قهوة دنكين دونات من كوب تحمله معك، أو قيشا نمت تحت الظل من كيمكس، ستجعل قصة كوهلير المحبوكة بدقة كوبك الآتي أكثر إمتاعاً”.
مات جولدينغ، كاتب إحدى الأعمال الأكثر بيعاً وفقاً لـ نيويورك تايمز، والشريك المؤسس لـ رودز آند كينغدومز
يتناول هذا الكتاب هوسنا بالوقت والرغبة في قياسه، وبيعه، وتصويره، وتنفيذه، وتخليده وجعله ذي مغزى. ويسلط الضوء على الكيفية التي غدا بها الوقت، خلال المائتين والخمسين سنه الماضية، قوة مهيمنة وملحة في حياتنا، ويتساءل لماذا، بعد عشرات آلاف السنين من إجالة أبصارنا في السماء بحثاً عن هدي غامض ومتقلب، ها نحن الآن نستقي إشارات دقيقة جدا من هواتفنا وأجهزة الكمبيوتر، ليس لمرة واحدة أو مرتين في اليوم، بل باستمرار وعلى نحو إلزامي.
ولدى هذا الكتاب هدفان بسيطان: سرد بعض القصص المنيرة، والتساؤل عما إذا صرنا جميعاً معتوهين تماماً.
حينما تعصف بك الجنة
لطالما كانت مشاعري تحت المراقبة،
ولأنني لم أحظ بحرية الشعور..
ولأنني حرمت من أن أشعر بي ..
فضلت بـ أن أشعر بكم أنتم!