كتاب “من الصَحوة الى اليقظة” هو أول كتاب في سلسلة اعداد القادة. وهو يرسم خارطة الطريق لمسار العودة الحضارية في خطوطها العريضة. ويقدَم أهم النماذج التي يلزم تذكَرها من قبل العاملين لنهضة الأمة.
ينقلنا الروائي أحمد عبدالملك إلى استكشاف تجربة مستشار أسبق، يضعه قرار تقاعده الإلزامي أمام إستقراء تجربته الذاتية في الحياة والمجتمع، حيث تظهر بجلاء معالم الخيبة والإحباط لذات متوهجة تؤمن بقيمة الوطن ودور أبنائه في تقدمه وتحقيق نهضته. وتكشف مفاصل الرواية عن حجم المعاناة التي يكابدها “ميهود” الشخصية الرئيسية، وهي تنحت وجودها، دون أن تستبعد تلك الآمال التي تسعى إرادة المثقف العضوي إلى بلوغها.
استيقظ (ايثن) في ذلك المنزل الغريب وهو لا يتذكر شيئاً من ماضيه ستة اشخاص حبسوا هناك ودخلوا في لعبة الاحجيات ما سر الباب الذي يحرسه ذلك الغريب ؟ ومن هو الحاصد؟
كيف تتحقق الامنيات؟
ما هي القوة العليا في هذا الكون؟
كيف يمكنني تغيير العالم؟
مجموعة من القصص المميزة بقلم الكاتبة الليبية المبدعة نجوى بن شتوان يمكن قراءتها في أكثر من مستوى: من السطح ليُفهم المعنى المباشر للكلمات، وما بين السطور لُيفهم ما وراء ذلك!
منطو على نفسه ومنعزل عن العالم كرس حياته في سبيل هوايته الوحيدة بالعزف على البيانو فطارت الحانه تجوب افاق ايطاليا باسم مجهول .
حظى الادب الروسي المترجم من الخطوة الكبيرة من تأثر الكثير من كتابنا العرب وكان خطا موازيا للأدب الإنجليزي .
يعلم الكتاب الروحيون العظماء أنه يمكن ايجاد الحقيقة معظم الأحيان في المفارقات والمناقضات، فلإيجاد الضوء عليك المرور بالظلام.
بعد أن اختفت أمنا، أدركت أن هناك تفسيراً لكل شيء. لقد كان في وسعي أن أفعل كل ما أرادتني أن أفعله. إنها أمور غير مهمة، ولكنني الآن لا أدري لماذا تعمدت إزعاجها. لن أسافر بالطائرة إلى أي مكان بعد الآن”. هكذا كان لسان حال أحد الأبناء الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت، الأم فجأة. في تلك اللحظة فقط، أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة. وكأنهم يستطيعون مدَّ أيديهم إليها ولمسها.. ولكن هيهات أن يعود الزمن إلى الوراء.. “أرجوك اعتنِ بأمي” رواية تدور أحداثها حول فقدان أم في محطة سول لقطار الأنفاق، بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار. في ذاك اليوم، ذكرى ميلاد كلّ من الزوجين، تبدلت حال حياة أفراد العائلة، وبدأ الندم يدب في أوصالهم، فبدأت مسيرة البحث عن الأم المفقودة، الأم التي ضحّت بنفسها جسداً وروحاً لإسعاد الآخرين. إن هذه الأم واحدة، لكنها اختفت رويداً.. رويداً بعد أن نسيت فرحة وجودها وطفولتها وشبابها وأحلامها؛ إنها المرأة التي لم يُثر شيء دهشتها طوال حياتها، تلك المرأة التي أمضت حياتها مضحية بكل شيء حتى اليوم الذي اختفت فيه… فهل سيجدها أولادها؟ هل ستعود إلى زوجها؟ أصبحوا الآن يعترفون بأخطائهم حيالها، فهل يا ترى إن عادت، عدّلوا من طريقة تعاملهم معها؟ فأين هي؟؟