Few creatures of horror have seized readers’ imaginations and held them for so long as the anguished monster of Mary Shelley’s Frankenstein. The story of Victor Frankenstein’s terrible creation and the havoc it caused has enthralled generations of readers and inspired countless writers of horror and suspense. Considering the novel’s enduring success, it is remarkable that it began merely as a whim of Lord Byron’s.
“We will each write a story,” Byron announced to his next-door neighbors, Mary Wollstonecraft Godwin and her lover Percy Bysshe Shelley. The friends were summering on the shores of Lake Geneva in Switzerland in 1816, Shelley still unknown as a poet and Byron writing the third canto of Childe Harold. When continued rains kept them confined indoors, all agreed to Byron’s proposal.
The illustrious poets failed to complete their ghost stories, but Mary Shelley rose supremely to the challenge. With Frankenstein, she succeeded admirably in the task she set for herself: to create a story that, in her own words, “would speak to the mysterious fears of our nature and awaken thrilling horror — one to make the reader dread to look round, to curdle the blood, and quicken the beatings of the heart.”
وأخيرًا تأتي درة إحسان عبد القدوس، رواية “أنا حرة” والتي لقيت دويًّا واسعًا وقت نشرها، وقد نشرت، أربع مرات في أقل من خمس سنوات في روز اليوسف، والكتاب الذهبي ومكتبة المعارف، حتى أن النقاد اعتبروها التطبيق العملي لأفكار قاسم أمين عن الحرية، وحرية المرأة بشكل خاص، ويبدأها إحسان عبد القدوس قائلًا: “ليس هناك شيء يسمى الحرية، وأكثرنا حرية هو عبد للمبادئ التي يؤمن بها وللغرض الذي يسعى إليه، إننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا، وقبل أن تطالب بحريتك أسأل نفسك: لأي غرض ستهبها؟”.
أنا حرة يتناول فيها إحسان عبد القدوس قضية التمرد على المجتمع بأعرافه وتقاليده التي عفى عليها الزمن وبطلة الرواية فتاة بسيطة تحاول ممارسة بعض الأمور العادية جدًا ولكن يقابل ذلك القمع من جهة أهلها بصورة مبالغ فيها إلى أن تقرر البطلة التمرد على هذه الأوضاع والتمرد على سطوة أهلها عليها والانطلاق في مسيرة حياتها، كل هذه الأحداث يصوغها إحسان عبد القدوس بأسلوبه اللغوي الساحر الذي سيجبرك على قراءة الرواية أكثر من مرة.
وقد قدّم إحسان عبد القدوس لهذه الرواية بقوله:
“إني لا أطمع أن يقتنع كل قارئ بهذه القصص أو يقر نشرها كل ما أريده أن يحاول كل قارئ أن يفهمها وألا يعلق عينيه بسطر أو سطرين ثم يتجاهل باقي السطور. أريد أن تصلوا معي إلى الفكرة وإلى الحقيقة التي يرسمها أبطال هذه القصص. ولكم بعد ذلك أن تقتنعوا أو لا تقتنعوا. ولكن لا تحكموا قبل أن تفهموا حتى لا تظلموني”.
وقد جلبت لي هذه القصص من المتاعب قدر ما جلبته لي كتاباتي في المواضيع السياسية والوطنية!! وأثارت حولي من الجدل والمناقشة والتهم قدر ما أثارته قضية الأسلحة الفاسدة مثلًا وكان يمكنني أن أتجنب كل هذه المتاعب وكل هذا الجدل لو أني رفعت بضعة سطور من كل قصة. ولو أني عدلت مثلًا تعديلًا طفيفًا في نهاية قصة “أنا حرة”!! وصممت على أن تبقى “أنا حرة” حرة في اختيار نهايتها. إني لا أستطيع أن أشوه الحقيقة. وهذه القصص تصور الحقيقة.حقيقة الإنسان.
رحلة جديدة ومختلفة عن رواياته السابقة كعادته يصحبنا فيها هشام الخشن. من لندن الي القسطنطينية مرورا بباريس وصولا الي القاهرة يشاركنا قصة ليديا ستون، المربية البريطانية التي التحقت في بداية سبعينات القرن التاسع عشر بقصر الأمير المصري مصطفي بهجت فاضل. نعيش معها بين الصفحات وسطورها مجريات العصور الخديوية المتتالية بما حوت من احداث. مزيج من شخصيات تاريخية عاشت وكانت علامات في تاريخ مصر، واخري من خيال الكاتب نتابع من خلال عيونها ومشاعرها كيف عاشوا وما مروا به من مغامرات ودراما حياتية في خضم تلك الفترة الثرية التي شهدت نهضة للوطن مازال بنا شوق لتفاصيلها. بالحبر الأزرق رواية آخذة عن الشغف واكتشاف الذات وقساوة القدر والبشر.
سبعة أصدقاء تجمعهم صداقة تمتد لأطول من ثلاثين عاماً منذ تزاملوا في المدرسة الشهيرة بحي الزمالك. مهما فرقتهم الأيام لم يفوتوا علي الأقل لقائهم السنوي ليلة رأس كل سنة في شقة احدهم بعمارة ليبون المطلة علي نيل القاهرة الخالد. ليلة رأس السنة ٢٠١٠ مختلفةً حين شدتهم لعبة اختاروا ان يلعبوها من اجل فوز احدهم بجائزة كبري. وسط استغراقهم في لعبتهم نتعرف علي حكاياتهم التي تشابكت خيوطها واتسقت بغرابة مع مجريات ما اعتدنا تسميته لعبة اتضح انها اقرب ما تكون لمقدرات الحياة .
يعيش آدم وأمه في كومباوند بجزيرة منعزلة، أملًا في أن يشفيه الهدوء من مرض نفسي غامض عصف بحياته وأوصله حد الجنون. حتى تصدمه جريمة قتل جارته “كايا”، وتوقظ رجل الشرطة بداخله. وتدفعه لمغامرة تربك عقله وتزيد حياته تعقيدًا، ليكتشف في نهايتها حقائق تغير مصيره إلى الأبد.
مع أحدث أعمال الكاتبة نور عبدالمجيد “أنين الدمى” داخل عالم من الإثارة النفسية والديستوبيا التي لا مثيل لها، تدرك أن هناك لحظات ومواقف يجب أن نَترك فيها الضعفاء وحدهم، ليتعلموا كيف يحاربون ضعفهم، فإن حاسبك القانون أو الطغاة أو حتى الأصدقاء، فهناك فرصة لأن تجد ما تدافع به عن نفسك.. لكن حين تحاسبك النفس، ماذا تُراك تقول لها وهي وحدها بك من دون خلق الله جميعًا أعلم وأدرى؟
(على قيد العناق) خواطر تحاكي المشاعر و الاحاسيس الصادقي في زمن طغت عليه المصالح الجافة
للكاتبة ميساء العلي
Pollyanna by Eleanor H. Porter is the story of a young orphan girl, Pollyanna, who lives with her Aunt Polly after her father’s death. Aunt Polly, an aristocratic woman, only cares for Pollyanna as a sense of duty. This doesn’t deter Pollyanna’s boundless optimism, however. Regardless of what circumstances come her way, Pollyanna manages to see the good in everything. She plays the “Glad Game,” where she always finds something to be glad for.
طوال حياتي المديدة، قمت بتكريس كل جهودي كي أتعمق، ولو قليلاً، في فهم بُنية الحقيقة الفيزيائية للعالم، لم أقم ببذل أي جهد مُنظم في سبيل تحسين العلاقات الإنسانية ومحاربة الظلم والقمع. الشيء الوحيد الذي فعلته هو أنني كنت أعبر عن رأيي، على فترات متباعدة، بشأن القضايا العامة حينما يبدو لي أن الأمور قد باتت تعيسة إلى حد يُصبح فيه الصمت باعثاً على الشعور بالتواطؤ في الجريمة.