بيت شاع بين الناس، البعض يعرف قائله وقلة تحفظ أبياتا من القصيدة التي ورد فيها، واخرى جرت على الألسنة امثالا وحكما، بين تلميح وتضمين واقتباس الى الاحتذاء، سيكون لنا وقفة مع بيت شعر شائع ومجد شاعر ضائع ومنها البيت التالي:
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة
على المرء من وقع الحسام المهند.
اميشا تلك الايقونة التي تدفعك للبحث عن حقيقة غامضة.
في أشهُر قليلة يفقدَ أمير الريس نصف أسرته وحياته المرفهة، فيضطر إلى مواجهة تكاليف الحياة، والعمل في «كول سنتر» لدى شركة اتصالات. ولكن تزداد الأمور سوءًا عندما يسمع أمير في مكالمة مع أحد العملاء ما لم يكن عليه أن يسمعه، وعندما لا يصدقه أحد يجد نفسه وحيدًا في مواجهة غريم لا قِبل له به، وعدو لا يتورع عن ارتكاب أبشع الجرائم. بعض النصوص من الرواية : – انت عارف انا ازاي كنت بمسك القطط دي؟ الخدامة كانت بتحط علبه فاضيه، وكل مره كانت قطة مختلفة تخش فيها،من غير ماعمل حاجه. “التطفل يا أمير” ! القطط كلها عندها المشكلة نفسها، حاملة للمرض، لو كتبت كتاب عن كيفية قتل القطة، هتكلم عن “الفضول” ! – صدق او متصدقش، بس انت برده المرض جواك، هل انا اللي جبتك هنا تلت مرات؟ لأ. هل انا اللي خليتك تنام وتقوم تفكر في الصرخة اللي بتقول انك سمعتها؟ لأ. هل أجبرتك أنك تجند صاحبك عشان يشتغلني؟ لأ. يمكن ده الجزء المضحك في الحقيقة، “إنك تكتشف انك قط بردو” …! – الغلط اطعم شئ دُقته يا أمير! فاكر يوم المكالمة، ماكنتش أعرف اني بحكم عليك بالإعدام لما دُست رقم “واحد” …! – أنا زيي زي رسلان بالظبط، أكل دراعى عشان يدوق طعم مدربه، وزيك انت كمان، الراجل اللي خسر كل حياته عشان يدوق طعم الحقيقة، “الفضول خطيئتي” ، أنا كمان كنت عايز ادوق طعم لحمي، أنا وانت زي بعض.، أنا مش زعلان منك !
هناك أشخاص ساهموا في رسم ملامح هذا البلد وتاريخ حياة سكانه، دون أن يحصلوا على نصيبهم من الضوء والمحبة والاعتراف بالفضل. في هذا الكتاب ما تيسر من سيرة بعضهم.
فصول ممتعة تعرفنا على أكثر من 30 شخصية أثرت في حياة المصريين، من مخترع كولونيا 555 وسجائر كليوباترا وشوكولاتة كورونا إلى مهندس برج القاهرة وصاحب فكرة هدم خط بارليف بالمياه.
للشرفة سحر لا أملك مقاومته! لذا توجهت إلى شرفة الشقة.. وتركت لصاحبي مهمة التفاهم مع وليمة العشاء التي بدأ فعليا في إعدادها. كما تركت له مهمة شكري أو توبيخي على قطعة البارميزان التي انتقيتها.
“أقترح عليكم أن تفعلوا كما أفعل، قوموا بوضع هذا الكتاب قرب سريركم من أجل قرائته صباح مساء. سوف تنامون قريري الأعين، ستبدؤون يومكم بالسماح فقط لما هو جيد بالولوج إلى حياتكم… وسيخامركم شعور رائع بمجرد قيامكم بذلك!”
“لويز هاي”
إنَّ الحيثية الجوهرية لقانون الجذب هي الفهم الصحيح لفن السماح. أنت تطلب ما تريده من الكون فيعمل هذا الأخير على تزويدك به، ولكنَّ ذلك لا يحصل إلا حين تسمح له. يحتوي هذا الكتاب على خطوات بسيطة تحتاجها من أجل السماح لرغباتك القصوى بالتجلي.
هل تعلم أنّهلديك قوة كامنة تفوق تلك التي تُظهرها حالياً في حياتك؟ هل تتطلّع إلى أن تجذب إلى حياتك أموراً ليست موجودة فيها حالياً؟ هل يُمكن للأمور أن تكون أفضل بأشواط كبيرة؟ تُبيّن العمليات الفعّالة والموضّحة في هذا الكتاب كيف لنا أن نخلق حقيقتنا المتفردة, كما تُعلّمنا كيفية إطلاق الطاقةغير المستثمرة في حياتنا هذه. إذا ما تمكّنا من توسيع نطاق تفكيرنا بحيث يسمح لنا باختبارالمزيد من الفرح، ونستطيع تغيير حياتنا جذرياً.
إنَّ”استر” و”جيري” هما المُعِدَّان لتعاليم “أبراهام-هيكس” الطليعية حول فنّ السماح لعافيتناالفطرية. قام الزوجان”هيكس” بنشر ما ينوف عن 700 كتاب وقرص ليزري وقرص فيديو لـ “أبراهام ـ هيكس”
تتناول هذه الرواية رحلة البحث عن النور خلال زين وعائلته دون حصر الانتماء في مفهومه المتداول , انما ضمن مفهوم القلق المرافق للانسان بالضرورة ورغبته الملحة بالشعور بالجدوى.