علی منهاج النبوة
منذ 1442 سنة ضاقت عليه مكة
فخرج مہاجرة تحت جنح الظلام
وبعد ثماني سنوات عاد إليها في وضح النهار
ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة!
الدين الذي بدأ برجل نزل يوما
من غار مظلم في مكة حاملا النور إلى هذا العالم
يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان
واسمه تردده المآذن
أشهد أن محمدا رسول الله
بعض الأشخاص الأكثر ذكاءً ونجاحاً في البلاد لم يتموا تعليمهم الجامعي. ولم يتعلم أي منهم أهم مهاراته في معهد من معاهد التعليم العالي. وعلى شاكلتهم، فأن أكثر ما تحتاج إلى تعلمه لتصبح ناجحاً يجب أن تتعلمه بنفسك، بعيداً عن الجامعة.
وقد تقدم مايكل إلسبيرج لسد النقص من خلال محاورته لعدد كبير من المليونيرات والمليارديرات الذين لم يحصلوا على شهادات جامعية، بما في ذلك قطب صناعة الملابس راسل سيمونز، والرئيس المؤسس لفيسبوك شون باركر.
هى رواية كل كائن وإنسان على وجه الأرض… نفس البداية والنهاية.. لا يختلف فيها صبى عن رجل عن امرأة عن فتاة مهما اختلفت وتباينت الأحداث. فهذا “أحمد عطا المراكيبي” العملاق ذو الجسم الطويل المنبسط .. يباشر الأعمال ويتولى المهام ويرجع في نهاية المطاف مثقل الأجفان ويسلم روحه منتصف الليل ، وأيضا “حليم عبد العظيم داود” ولد في أحضان الترف والغنى وهزمه المرض الذي أسلمه إلى الموت.. و” صديقة ” ، “رشوانة” ، ” معاوية” ، “بليغ”.. وغيرهم ممن استعرض حياتهم في هذا الكتاب المبدع ونجيب محفوظ” وكان من خلال تصويره لهم يصور حياة البشر أجمعين .. ويعلنها عالية واضحة لا فرار منها .. يعلن أن الحياة كما تبدأ بصرخة وليد تنتهى بشهقة الموت.. فهذه القصص جمعت من الأهل والأقارب و الآباء والأبناء ما يترجم هذه الفكرة ويجسدها أمام قارئ الراوية.. و في بساطة الفكرة وتكرار أحداثها مع شخصها.. كان عمق الفلسفة وإصرارها التى أرادها أديب نوبل .. أنها ليست قصة بعض الأشخاص وإنما هى قصة الحياة والموت والفلسفة التي تصدر منها والبلاغة التي تصيغ حبات الأحداث ودرر الكلم في مزيج أخرج من المعتاد شرابا جديدا لن نمل الإستمتاع به رشفة رشفة.
لعلها تستجاب تلك الأماني البعيدة، تلك الأحلام المستحيلة، تلك الأفكار الناقصة، كُنا ومازلنا نُردد تلك الكلمات المرتبكة والتي تتساقط بخيبة مع أول اختبار في هذه الحياة القاسية أحياناً.. نسعى للكمال رغم إيقاننا التام بما ينقصنا، هذه هي ملامح اللوحة التي ترسمها مخيلتنا عند شروق شمس يومٍ جديد حامل بين طياته آمال و طموحات عامة و خاصة نتمناها، ولكن قلما تكتمل تلك التطلعات لأن ما ينقصنا لإتمام اللوحة هو الجزء غير المرئي بدواخلنا، إنها نبضاتنا الصغيرة تلك التي لايعلم عنها أحد و لا يراها في أعماقنا إلا من أحبنا بصدق .. صدقاً، لا أتمنى شيء سوى أن تمر هذه الأيام بسلام .. بسلام ٍفقط..! عذراً أيتها القاسية دوما .. قد آن الأوان لأحقق أحلامي و إن طال الأمل فإن للحلم بقية رغماً عن أنف انكساراتي.. لا مستحيل و لي رب ثقتي به تامة، سبحانه الكريم لا يرد يداً امتدت لجلاله، هو الله وحده القادر على تحقيق كل أمنية خالجت قلبي و هو من سيجبرني و يعوض كل انكساراتي.. فبعد كل ألم هناك أمل .. والله المستعان
كُن صبوراً يؤخرها الله لتأتي في الوقت المُناسب
كن صبوراً فالأشيَاء الجَميلة تحتَاج لوقت
كن صبوراً ما يؤلمك اليوم سيكون سبب لقوتك غداً
كُن صبوراً في كل شيء حتى في الألم كُن صبوراً..!
إلى متى..؟ إلى الأبد .. و قُل يارب
كان السر المغلق في علية قصرها المخيف إلهاما لكثير من كتاب ومؤلفين قصص الرعب والجريمة
اغتصاب فتاة الحافلة؛ كان هذا أكبر خطأ اقترفته
المعلمة : ما زلت لا أفهم لماذا فعلت ما فعلت ؟! هذا السؤال سأواجه طوال حياتي
لم يكن أمام الابنة المسكينة إلا الموافقة وياليتها لم توافق!
على أحد الطرق الريفية كان رأس العروس يرقد في حضن زوجها الذي كان منهارا من البكاء
شقة رقم 20
أطول تحقيق في تاريخ بريطانيا
كل هذه التأملات حطمتها صافرة شبحية انطلقت من أحد الضباط !
بدأت الغيوم تتجمع في سماء منطقة ستابلتون كانت كل العلامات في هذه الليلة تنذر بالسوء